يقول عنه ابن باز يرحمه الله مادعوت الله فيه بعد التشهدالاخير في أمرعسير إلا تيسر...ويقول عنه المغامسي والله مادعوت الله به بصدق وكنت بمأزق إلاوجاء الفرج من حيث لاتعلم وهو: (حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إناإلى ربنا راغبون)،،،

وهذه آية في سورة التوبة

(حسبنا الله سيؤتينا الله من فضلة ورسوله إنا إلى الله راغبون )



ايه 59 سورة
التوبه تفسير الايه ( ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله
سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون )
فتضمنت هذه الآية الكريمة أدبا عظيما وسرا شريفا ، حيث جعل الرضا بما آتاه الله ورسوله والتوكل على الله وحده ، وهو قوله : ( ) وكذلك
الرغبة إلى الله وحده في التوفيق لطاعة الرسول وامتثال أوامره ، وترك زواجره ،
وتصديق أخباره ، والاقتفاء بآثاره


بوركتِ أخيه

كتبت بواسطة ملكة بنقابي~

وهذه آية في سورة التوبة

(حسبنا الله سيؤتينا الله من فضلة ورسوله إنا إلى الله راغبون )

ايه 59 سورة
التوبه تفسير الايه ( ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله








سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون )
فتضمنت هذه الآية الكريمة أدبا عظيما وسرا شريفا ، حيث جعل الرضا بما آتاه الله ورسوله والتوكل على الله وحده ، وهو قوله : ( ) وكذلك
الرغبة إلى الله وحده في التوفيق لطاعة الرسول وامتثال أوامره ، وترك زواجره ،
وتصديق أخباره ، والاقتفاء بآثاره


بوركتِ أخيه

شرفني مرورك أخيت ومشكوووورة على الإضافة جزاك الله خيراً

بارك الله فيكِ

::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيكِ غاليتي ،،

هذا الدعاء هو من مستنبط من الآية الكريمة من قول الله تعالى :
(.. وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللّهِ رَاغِبُونَ )التوبة 59

ففي الحديث :عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
(.. الْدُّعَاء يَنْفَع مِمَّا نَزَل وَمَا لَم يُنَزِّل، فَعَلَيْكُم عِبَاد الْلَّه بِالْدُّعَاء ..)رواه الترمذي
وعن ثوبانَ مولَى رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -:
(..لا يَزيد في العُمْر إلا البِر، ولا يردُّ القدَرَ إلاَّ الدُّعاء، وإنَّ الرجل ليُحرم الرِّزقَ بالذنب يُصيبه..)أخرجه ابن ماجه

فالدعاء من أنفع الأدوية ، وهو عدو البلاء ، يدفعه ، ويعالجه ، ويمنع نزوله ، ويرفعه ، أو يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن .

(..لا يُغنِي حَذَرٌ من قدرٍ، والدُّعاء ينفَعُ ممَّا نزل وممَّا لم ينزل، وإنَّ البلاء لينزل فيَلقاه الدُّعاء فيعتَلِجان إلى يوم القيامة ..)أخرجه الحاكم وحسنه الألباني.
بمعنى تيسير الأمر فيه حتى يكون القضاء النازل كأنه لم ينزل..

والله تعالى أعلم

نسأل الله تعالى أن يستجيب لدعانا .. تم نسأله سبحانه أن يمنّ علينا بالإجابة ..
آللهم آآآمين




..~