بسم الله الرحمن الرحيم
انا يا جماعة فكرت فى فكرة ويارب تتحقق وتساعدونا على تحقيقها
ويمكن ربنا الهمنى بالفرة دى عشان كل واحد مننا يستعد بيها لشهر رمضان الكريم
الفكرة كالتالى
كل واحد هيروح اقرب مستشفى لية ويجمع اسماء الحالات الحرجة اللى محتاجة لعمليات او علاج ولا تملك مال
وهنجمع اسماء الحالات دى وبيانتها هنا فى الموضوع دة بحيث اى واحد جنبة مستشفى فيها مريض مثلا ينزل بنفسة المستشفى ويحط تبرع باسم المريض دة فى المستشفى بنفسسسسسسسسسسسسسسسسسسة
يعنى احنا مش هندخل فى جمع التبرعات دى نهائى
متنساش قول رسول الله صلى الله علية وسلم
ان لله عبادا اختصهم بقضاء حوائج الناس حببهم الى الخير وحبب الخير اليهم هم الامنون من عذاب الله يوم القيامة
يالة مستنين اسماء الحالات
لا تتردد فى فعل الخير

بارك الله فيك

ولكن الحديث به فتوى

اليك الفتوى

السؤال

السلام عليكم.........

أريد من سيادتكم معرفة نص الحديث الذى يبدأ بـ "إن لله عبادًا اختصهم بقضاء حوائج الناس"، وينتهى الحديث بـ "اولئك هم الآمنون يوم القيامة"، حيث أنني بحثت في كتب الأحاديث التسعة ولم أعثر عليه، كما أريد اسم الراوي. بارك الله فيكم.

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإنا لم نقف على الحديث المسؤول عنه بالرواية التي وردت، ولكنا وجدنا عدة روايات لا تخالفها في المضمون، وكلها ضعيفة. منها: ما أورده الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة، وهو: إن لله عبادًا اختصهم لقضاء حوائج الناس، آلى على نفسه أن لا يعذبهم بالنار. وقال فيه: ضعيف جدًّا.

ومنها: ما جاء في كتاب الكامل في ضعفاء الرجال عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله عبادًا خلقهم لحوائج الناس، يفزع الناس إليهم في حوائجهم، أولئك هم الآمنون من عذاب الله.

ومثلها في مسند الشهاب عن ابن عمر رضي الله عنهما أيضًا.

ومنها: ما رواه أبو الشيخ ، عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن لله عبادًا يفزع الناس إليهم في حوائجهم، هم الآمنون يوم القيامة. ورد في كنزل العمال، وفي كشف الخفاء ومزيل الإلباس.

ولم نجد في هذه الروايات ما هو صحيح أو حسن.

والله أعلم.

مباااااااااادرة رائعة

بارك الله فيك على هذه الفكرة و جزاك كل الخير.