بسم الله الرحمن الرحيم
أحب أعرف ما حكم ألعاب الاطفال اللي على شكل حيوانات أو أنسان هل هي حرام
أو وشو ..؟ مع الدليل ..لو تكرمتوا ..
ولكم تحياتي .
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أحب أعرف ما حكم ألعاب الاطفال اللي على شكل حيوانات أو أنسان هل هي حرام
أو وشو ..؟ مع الدليل ..لو تكرمتوا ..
ولكم تحياتي .
عليك بتقوى الله ان كنت غافلاً يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري فكيف تخاف الفقر و الله رازقاً فقد رزق الطير و الحوت في البحرِ و من ظن أن الرزق يأتي بقوةٍ ما أكل العصفور شيئاً مع النسرِ ابن آدم تزود من التقوى فإنك لا تدري ان جن ليل هل تعيش الى الفجرِ .؟ فكم من صحيح مات من غير علةٍ و كم من سقيم عاش حيناً من الدهرِ و كم من فتىً أمسى وأصبح ضاحكاً و قد نسجت أكفانه وهو لا يدري و كم من عروسٍ زينوها لزوجها و قد قبضت أرواحهما ليلة القدرِ و كم من صغارٍ يرتجى طول عمرهم وقد أدخلت أجسادهم في ظلمة القبرِ ... فمن عاش من الدهر ألفاً و ألفينِ فلابد يوماً أن يصير الى القبـــرِ
اختي زوزو كيف حالك
اتمنى ان تكوني باتم صحه و عافيه
بنسبه لسؤالك؟
اجابته,, اذا كانت العرايس مهانه
يعني تنرمي في الارض و ما تنام الطفله وهيه معاها
ومالها اهميه الى للعب بسسسس
فهاذا عادي..................
الدليل انا ما راح افتيك من راسي
لاكن < ما روي عن احدى زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام
انه كان في بيتها مرسومه ـ قطه ـ >,,,,,,,,,,,,,,
والله الموفق,,,,,,,,,,,
تحياتــــــــي ,,,,,,, هديل
على فكره انا زعلانه منك
ما رديت علا الموضوع الي كتبته
مع انه امانه
مااجبرك لاكن اتمنا اني اقدر اساعد قيري
وشكرا..
بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً يا هديل على تواصلك معاي بس أحب أعرف بشكل موضح أكثر ، فاللي عندها أو عنده علم يقول وجزاكم الله الف خير ..
لكم تحياتي .
عليك بتقوى الله ان كنت غافلاً يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري فكيف تخاف الفقر و الله رازقاً فقد رزق الطير و الحوت في البحرِ و من ظن أن الرزق يأتي بقوةٍ ما أكل العصفور شيئاً مع النسرِ ابن آدم تزود من التقوى فإنك لا تدري ان جن ليل هل تعيش الى الفجرِ .؟ فكم من صحيح مات من غير علةٍ و كم من سقيم عاش حيناً من الدهرِ و كم من فتىً أمسى وأصبح ضاحكاً و قد نسجت أكفانه وهو لا يدري و كم من عروسٍ زينوها لزوجها و قد قبضت أرواحهما ليلة القدرِ و كم من صغارٍ يرتجى طول عمرهم وقد أدخلت أجسادهم في ظلمة القبرِ ... فمن عاش من الدهر ألفاً و ألفينِ فلابد يوماً أن يصير الى القبـــرِ
هذا ما وجدته بخصوص سؤالك
وأنشاء الله سأحاول البحث عن فتاوى اخرى حول سؤالك من المواقع الموثوق بها
وندعو الاخ المشرف على هذا الركن إذا لديه إضافة بهذا الخصوص .
العهن = الصوف
والآلعاب الموجوده في وقتنا هذا ( والتي بدون معالم للوجه كما جاء في الفتوى) هي من القطن .
والله أعلم .
----------------------------------------
السؤال:
لقد قرأت إجاباتك فيما يتعلق بالصور المسطحة والمجسمة وقلت أن هذه الصور المجسمة حرام. فلماذا كانت عائشة رضي الله عنها تلعب بعرائس العهن وأقرها النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك؟ هناك مسلمون ملتزمون وأولادهم عندهم عرائس لعب فما الحكم؟.
الجواب:
الحمد لله
تلك اللعب التي من العهن لا تعتبر صورة ، لأنها ليس لها رأس سوى قطعة من العهن وليس فيها معالم الوجه : لا عين ولا أنف ، ولا فم ولا أذن ، والصورة إذا خلت من الرأس وما فيه المعالم زالت عنها الحرمة .
ثم لو سلمنا بأنها صورة ، فهذا لا يعني إباحة الصور مطلقا ، وإنما هو استثناء من الحرمة لأجل غرض شرعي وهو تعليم البنات حضانة الأطفال وتنمية حس الأمومة في أنفسهن إعداد لهم للمستقبل .
وقد اسْتَثْنَى أَكْثَرُ الْعُلَمَاءِ مِنْ تَحْرِيمِ التَّصْوِيرِ وَصِنَاعَةِ التَّمَاثِيلِ صِنَاعَةَ لُعَبِ الْبَنَاتِ . وَهُوَ مَذْهَبُ الْمَالِكِيَّةِ وَالشَّافِعِيَّةِ وَالْحَنَابِلَةِ . وَقَدْ نَقَلَ الْقَاضِي عِيَاضٌ جَوَازَهُ عَنْ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ , وَتَابَعَهُ النَّوَوِيُّ فِي شَرْحِ مُسْلِمٍ , فَقَالَ : يُسْتَثْنَى مِنْ مَنْعِ تَصْوِيرِ مَا لَهُ ظِلٌّ , وَمِنْ اتِّخَاذِهِ لُعَبَ الْبَنَاتِ , لِمَا وَرَدَ مِنْ الرُّخْصَةِ فِي ذَلِكَ . وَهَذَا يَعْنِي جَوَازَهَا , سَوَاءٌ أَكَانَتْ اللُّعَبُ عَلَى هَيْئَةِ تِمْثَالِ إنْسَانٍ أَوْ حَيَوَانٍ , مُجَسَّمَةً أَوْ غَيْرَ مُجَسَّمَةٍ , وَسَوَاءٌ أَكَانَ لَهُ نَظِيرٌ فِي الْحَيَوَانَاتِ أَمْ لا , كَفَرَسٍ لَهُ جَنَاحَانِ . ..
وَاسْتَدَلَّ الْجُمْهُورُ لِهَذَا الِاسْتِثْنَاءِ بِحَدِيثِ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : { كُنْت أَلْعَبُ بِالْبَنَاتِ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَكَانَ لِي صَوَاحِبُ يَلْعَبْنَ مَعِي , فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذَا دَخَلَ يَتَقَمَّعْنَ مِنْهُ , فَيُسَرِّبُهُنَّ إلَيَّ , فَيَلْعَبْنَ مَعِي } . وَفِي رِوَايَةٍ قَالَتْ : { قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكَ أَوْ خَيْبَرَ , وَفِي سَهْوَتِهَا سِتْرٌ , فَهَبَّتْ رِيحٌ , فَكَشَفَتْ نَاحِيَةَ السِّتْرِ عَنْ بَنَاتٍ لِعَائِشَةَ لُعَبٍ , فَقَالَ : مَا هَذَا يَا عَائِشَةُ ؟ قَالَتْ : بَنَاتِي . وَرَأَى بَيْنَهُنَّ فَرَسًا لَهَا جَنَاحَانِ مِنْ رِقَاعٍ , فَقَالَ : مَا هَذَا الَّذِي أَرَى وَسَطَهُنَّ ؟ قَالَتْ : فَرَسٌ . قَالَ : وَمَا هَذَا الَّذِي عَلَيْهِ ؟ قَالَتْ : جَنَاحَانِ . فَقَالَ : فَرَسٌ لَهُ جَنَاحَانِ ؟ قَالَتْ : أَمَا سَمِعْت أَنَّ لِسُلَيْمَانَ خَيْلا لَهَا أَجْنِحَةٌ ؟ قَالَتْ : فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى رَأَيْت نَوَاجِذَهُ } . وَقَدْ عَلَّلَ الْمَالِكِيَّةُ وَالشَّافِعِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ هَذَا الاسْتِثْنَاءَ لِصِنَاعَةِ اللُّعَبِ بِالْحَاجَةِ إلَى تَدْرِيبِهِنَّ عَلَى أَمْرِ تَرْبِيَةِ الأَوْلادِ . وَهَذَا التَّعْلِيلُ يَظْهَرُ فِيمَا لَوْ كَانَتْ اللُّعَبُ عَلَى هَيْئَةِ إنْسَانٍ , وَلا يَظْهَرُ فِي أَمْرِ الْفَرَسِ الَّذِي لَهُ جَنَاحَانِ , وَلِذَا عَلَّلَ الْحَلِيمِيُّ بِذَلِكَ وَبِغَيْرِهِ , وَهَذَا نَصُّ كَلامِهِ , قَالَ : لِلصَّبَايَا فِي ذَلِكَ فَائِدَتَانِ : إحْدَاهُمَا عَاجِلَةٌ وَالأُخْرَى آجِلَةٌ . فَأَمَّا الْعَاجِلَةُ , فَالاسْتِئْنَاسُ الَّذِي فِي الصِّبْيَانِ مِنْ مَعَادِنِ النُّشُوءِ وَالنُّمُوِّ . فَإِنَّ الصَّبِيَّ إنْ كَانَ أَنْعَمَ حَالا وَأَطْيَبَ نَفْسًا وَأَشْرَحَ صَدْرًا كَانَ أَقْوَى وَأَحْسَنَ نُمُوًّا , وَذَلِكَ لأَنَّ السُّرُورَ يُبْسِطُ الْقَلْبَ , وَفِي انْبِسَاطِهِ انْبِسَاطُ الرُّوحِ , وَانْتِشَارُهُ فِي الْبَدَنِ , وَقُوَّةُ أَثَرِهِ فِي الأَعْضَاءِ وَالْجَوَارِحِ . وَأَمَّا الآجِلَةُ فَإِنَّهُنَّ سَيَعْلَمْنَ مِنْ ذَلِكَ مُعَالَجَةَ الصِّبْيَانِ وَحُبَّهُمْ وَالشَّفَقَةَ عَلَيْهِمْ , وَيَلْزَمُ ذَلِكَ طَبَائِعَهُنَّ , حَتَّى إذَا كَبَرْنَ وَعَايَنَ لأَنْفُسِهِنَّ مَا كُنَّ تَسَرَّيْنَ بِهِ مِنْ الأَوْلادِ كُنَّ لَهُمْ بِالْحَقِّ كَمَا كُنَّ لِتِلْكَ الأَشْبَاهِ بِالْبَاطِلِ . هَذَا وَقَدْ نَقَلَ ابْنُ حَجَرٍ فِي الْفَتْحِ عَنْ الْبَعْضِ دَعْوَى أَنَّ صِنَاعَةَ اللُّعَبِ مُحَرَّمَةٌ , وَأَنَّ جَوَازَهَا كَانَ أَوَّلا , ثُمَّ نُسِخَ بِعُمُومِ النَّهْيِ عَنْ التَّصْوِيرِ . وَيَرُدُّهُ أَنَّ دَعْوَى النَّسْخِ مُعَارَضَةٌ بِمِثْلِهَا , وَأَنَّهُ قَدْ يَكُونُ الإِذْنُ بِاللُّعَبِ لاحِقًا . عَلَى أَنَّ فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ رضي الله عنها فِي اللُّعَبِ مَا يَدُلُّ عَلَى تَأَخُّرِهِ , فَإِنَّ فِيهِ أَنَّ ذَلِكَ كَانَ عِنْدَ رُجُوعِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ غَزْوَةِ تَبُوكَ , فَالظَّاهِرُ أَنَّهُ كَانَ مُتَأَخِّرًا . ( الموسوعة الفقهية - مادة تصوير ).
الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
آخر مرة عدل بواسطة النورس : 25-06-2001 في 03:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرأً جزيلاً يا أخي الكريم على هالفائدة و تعبك في سؤالي ، لكن الجزاء عند الله ما يضيع و جزاك الله ألف خير ...
ولكم تحياتي .
عليك بتقوى الله ان كنت غافلاً يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري فكيف تخاف الفقر و الله رازقاً فقد رزق الطير و الحوت في البحرِ و من ظن أن الرزق يأتي بقوةٍ ما أكل العصفور شيئاً مع النسرِ ابن آدم تزود من التقوى فإنك لا تدري ان جن ليل هل تعيش الى الفجرِ .؟ فكم من صحيح مات من غير علةٍ و كم من سقيم عاش حيناً من الدهرِ و كم من فتىً أمسى وأصبح ضاحكاً و قد نسجت أكفانه وهو لا يدري و كم من عروسٍ زينوها لزوجها و قد قبضت أرواحهما ليلة القدرِ و كم من صغارٍ يرتجى طول عمرهم وقد أدخلت أجسادهم في ظلمة القبرِ ... فمن عاش من الدهر ألفاً و ألفينِ فلابد يوماً أن يصير الى القبـــرِ
بسم الله الرحمن الرحيم
معلش راح أتعبكم معاي لكن لو تكرمتوا ممكن دليل ثاني على حكم الالعاب للأطفال ...؟!
وصدقوني أهتمامي هذا لحاجة في نفسي وعلشان يكون عندي دليل قاطع تماماً ما بعده رد أو أستفسار ...
فلو تكرم أحد منكم انه يفيدني مع انه الاخ فتى نجد ما قصر لكن أبغي المزيد ... لو المشرف لو تكرم ... وراح أكون شاكرة جداً .
لكم تحياتي .
عليك بتقوى الله ان كنت غافلاً يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري فكيف تخاف الفقر و الله رازقاً فقد رزق الطير و الحوت في البحرِ و من ظن أن الرزق يأتي بقوةٍ ما أكل العصفور شيئاً مع النسرِ ابن آدم تزود من التقوى فإنك لا تدري ان جن ليل هل تعيش الى الفجرِ .؟ فكم من صحيح مات من غير علةٍ و كم من سقيم عاش حيناً من الدهرِ و كم من فتىً أمسى وأصبح ضاحكاً و قد نسجت أكفانه وهو لا يدري و كم من عروسٍ زينوها لزوجها و قد قبضت أرواحهما ليلة القدرِ و كم من صغارٍ يرتجى طول عمرهم وقد أدخلت أجسادهم في ظلمة القبرِ ... فمن عاش من الدهر ألفاً و ألفينِ فلابد يوماً أن يصير الى القبـــرِ
الروابط المفضلة