انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 5 12345 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 50

الموضوع: وما زال فى العمر ِ بقيّة !!

  1. #1
    بداية داعية's صورة
    بداية داعية غير متواجد كبار الشخصيات"نبض وعطاء " "نجمة الدعوة " مبدعة صيف 1429هـ
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    4,131
    الجنس
    امرأة

    المواضيع المتميزة وما زال فى العمر ِ بقيّة !!

    السلام عليكن ورحمة الله وبركاته ،
    ::::::::::

    تُطوَى صحائفنا ومازلنا نرجو البقاء
    كثيرا ً ماتمرّ بى مواقف أشعرُ فيها بأنه لايوجد بينى وبين الموتِ موضع شبر واحد
    وآخرها حدث بالأمس سبحان الله !ولكنّ الله عز وجل بعفوِه ومنِّه وكرمِه يُنَجّينى من تلك المواقف فله الحمد ُ وحده ..
    وفى المقابل أدعو الله َ ألا أموت وأنا على هذه الحالة ....
    وأقول يارب أودُّ أن أموت شهيدة .. يارب أود أن أموت على طاعة .. يارب أود أن أموت وأنا فى سجود ٍبين يديك ... ليس كرها ً للقاء الله حاشا لله
    ولكن خوفا ً مما ينتظرنى فماذا فعلت من خير ٍ حتى أقابل به ربى ؟
    وبِمَ أقابله سبحانه وهم الكريم الذى أغدقنى بالنعم طوال حياتى ولو عددتها لما أحصيتها .. كيف أقابل اللهَ عز وجل وما عندى من زاد .وما عندى من عمل صالح
    يشفع لى عنده سبحانه صحيح أننا لا ندخل الجنة بأعمالِنا ولكن من يدخل الجنة يدخلها برحمة الله وعفوه لكن وجب علينا فى الدنيا السمع والطاعة لله ورسوله
    لابد أن نوازن فيها بين الرجاء فى الله وحبه والخوف منه
    الخوف منه ومن عقابه يدفعنا لإجتناب المنكرات واجتناب مانهى الله ُ عنه
    والرجاء حتى لا نيأس من رحمة الله تبارك وتعالى


    كم من موقف ٍ مر ّ بى لم يكن بينى وبين الموت موضع فرسخ !!
    ومع ذلك أبقانى الله ُ عز وجل
    تمنيت حينها أمنية أهل النار (رب ِّ ارجعون )
    حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ
    كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ . المؤمنون[99-100]

    لعلى أعمل صالحا ً وسألت نفسى سؤالا ً يا تُرى متى تكونين على استعداد
    للقاء الله .. ماذا لو قبض الله ُ روحكِ فى هذه اللحظة ءإلى جنة ٍ أم إلى نار ؟؟
    وتكون الإجابة ......
    اللهم عافنا واعف ُ عنّا

    أما موقف ُ الأمس ِ .. قمت ُ من الليلِ فى الوقت الذى أقوم فيه وإذا بى أشعر بدوار شديد جداً .. وغثيان
    وخفقان شديد لدرجة أنى شعرت وكأن قلبى كاد يقفز من صدرى والله المستعان ..انتظرتُ قليلا ً حتى أهدأ فماهدأت .. فتحاملت على نفسى وتوضأت كى أصلى ..
    وكدت ُ أن أسقط .. ولكن ّ الله َ سلّم .. مازلت أشعر بذاك الدوار .. فماذا أفعل ؟ هل يضيع القيام ؟؟ هل يضيع منّى وأنا أشعر بان روحى تُسحّب منّى ؟!
    إلى الآن ما أدرى ما سبب ذلك ؟ لكنّ السبب الذى موقنة به أنها تذكرة من الله لأتذكر الموت ولا أغفل عنه ..
    والله ياأخوات شعرت بأن نهايتى حُسمت من شدة ما أشعر به ..فقمت ُ وشددت على نفسى وصليت ركعيتن خفيفتين حتى لايضيع منّى القيام
    وأوترت بعدها بثلاث ومكثت أستغفر حتى طلع الفجر ...
    وما زال بى ما أشعر .. فصليت ُ الفجر َ وهدأت بفضل الله عز وجل وكأن لم يكن بى شئ .....

    وبقيت آه تراودنى هل سأموت هكذا .. متى أكون مستعدة للقاء الله ؟

    وعُرِضَ أمامِى شريطٌ طويل عريض من مواقفَ تعرضت ُ فيها للموت
    ومنها - قبل الآن بثلاثة أسابيع -حينما كنت ُ فى السيارة مع أبى مسافرين على طريقٍ سريع وسط صحراءٍ قاحلة
    وإذا بأتوبيس نقل كبير يأتى مخالف - ليس طريقه -وبسرعة كبيرة جداً لا ندرى والله من أين أتى
    وإذا بأبى يحاول أن يتفاداه ..طاحت السيارة شمالا ً فيمينا ً وكدنا نصطدم به ولم يكن بيننا وبينه إلا أقدام يسيرة
    ومن فضل الله ِ ما كان على الطريق إلا سيارتنا وذلك الأتوبيس المخالف
    وإلا فكنا اصطدمنا بأى سيارة على الطريقأثناء ما كنا نتفادى ذلك الكابوس ولكن ّ الله سلم ..
    وما صدقت نفسى أننا على قيد الحياة .. ظللنا نردد الحمد ُ لله .. الحمد ُ لله الذى نجانا .. عُرِض ذلك الشريط أمامى ..
    وتذكرت ُ كم نحن طويلى الأمل فى الحياة !!


    قال الفضيل بن عياض رحمه الله: ( إن من الشقاء طول الأمل ! وإن من النعيم قصر الأمل ).
    فإلى متى سيظل طول الأمل حليفى ؟
    إلى متى أنتظر ؟
    وما هذه الأيام إلا مراحل *** يحث بها داعٍ إلى الموت قاصد
    وأعجبُ شيء لو تأملت أنها *** منازل تطوى والمسافر قاعد

    إلى متى سيظل المسافر قاعد ؟يارب متى أقول مستعدة للقائك ؟
    فما ألهانا عن العمل؟ ..أليس طول الأمل ؟يقول تعالى ( ويُلهِهِمُ الأَملُ ) [ الحجر : 3]
    وقيل لمحمد بن واسع : كيف تجدك؟ قال قصير الأجل ، طويل الأمل ، مسييء العمل.
    وكان على بن أبى طالب رضى الله عنه يقول : "إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة،
    وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة، ولكلٍ منهما بنون، فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا،
    فإن اليوم عمل ولا حساب، وغدًا حساب ولا عمل.


    كم من عمل ٍ صالح ٍ أجلّته وسببه غداً أو بعد غد ولم يُفعل إلى الآن !!
    وكان السبب الأمل
    وقال تعالى : (وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتىَ أحدَكم الموت فيقولَ ربّ
    لولا أخرتنى إلى أجلٍ قريبٍ فأصّدّق وأكن من الصالحين. ولن يؤخر اللهُ نفسًا إذا جاء أجلُها)


    وطالما أنه ما زال فى العمر ِ بقية .. فلنعمل صالحا ً .. ولا نؤجل
    إنَّ لله عبـادًا فُـطَنـا *** طَلَّقوُا الدنيا وخافُوا الفِتَنَا
    نظروا فيها فلمَّا عَلِموا *** أنها ليست لِـحَىٍّ وَطَـنَا
    جعلوها لُجَّةً واتخـذوا *** صالحَ الأعمالِ فيهـا سُفنا

    ::::::

    فابحث عن أعمالك المؤجلة .. كم عمل ٍ صالح أجلته ؟
    وأدّها .. هل هناك ذنب ما زلت مُصِّر عليه؟ .. تُبْ الآن وتب فى كل وقت ولا تيأس إذا عدت ..
    فهو سبحانه ( لا يمل ّ حتى تملُّوا ) فنحن ما نضمن حياتنا .. وكل ٌ منّا مُعرَّض للموتِ فى كل لحظةٍ ..فنحن لا نعلم متى الموعد ؟؟
    قال تعالى (وما الحياةُ الدنيا إلا متاع ُالغرورِ).
    وصيتى : لاتؤجل أبداً .. فالتسويف من الشيطان .. ماسأعمله بعد يوم أو يومين أعمله الآن فما المانع ..؟؟
    هل ما أقوم به الآن أفضل من الأعمال الصالحة ؟
    فلنصبِرعلى الطاعات .. ولنصبر عن المعاصى ..فالصبر عاقبته جميلة
    ولنعش دوما ً على طاعة فمن عاش على شئ مات عليه
    ولا نخف ابداً من العواقب .. أحيانا ً يقول البعض لو فعلت كذا لقال الناس عنى كذا
    من شبابنا الآن من يخاف أن يصلى خوفا ً من أن يهزأ به أصحابه .. " انظروا فلان صار شيخنا "توكل على الله وهو لن يضيعك ..
    من شبابنا الآن من يضع على جواله نغمات أغانى فاحشة أجنبية وعربية
    ويخاف أن يضع نغمة ليس فيها شيئا ُ من الحرام خوفا ُ من أصدقائه والله المستعان
    هذه أمثلة بسيطة من واقعنا ..
    البعض يخاف أن يتقن عمله ويؤدى عمله بما يرضى الله ويحق الحق ويبطل الباطل
    خوفا ً من أن يقولوا متشدد ، و[غلس] ,,,ومثل هذه الألفاظ عنه
    فليقولوا ما يقولوا.. أهم شئ الله عزّ وجلّ يرضى عنك
    ،,
    ،,
    ،,
    حياتك اجعلها كما يرضى الله ولاتخف إلا منه سبحانه وتأكد أنه لن يضيعك
    وتب إليه وارجع فهو أكرمُ من أن يتركك
    ونادِه وناجِه فهو أكرم من أن يردك
    ،,
    ،,
    ،,
    اللهم ارزقنا العلم وخير العمل، واجعل خير عمرنا آخره،
    وخير أعمالنا خواتمها، وأحسن قدومنا عليك.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الموقع
    فلسـ داريـ ودرب انتصاريـ ـطين
    الردود
    13,195
    الجنس
    أنثى
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    صدقت يا غالية..والله ما غرّنا إلا طول الأمل..

    ولو أننا نفذنا المقولة: اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا..لما كان هذا حالنا..

    اللهم ارزقنا العلم وخير العمل، واجعل خير عمرنا آخره،
    وخير أعمالنا خواتمها، وأحسن قدومنا عليك.
    اللهم آمين..

    بارك الله فيكِ وألف الحمد لله على سلامتك وسلامة الوالد

    "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
    الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله






  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الموقع
    لو لم اكن مصريا لوددت ان اكون مصريا (أدخلو مصر ان شاء الله آمنين)
    الردود
    3,257
    الجنس
    امرأة
    حمد الله على سلامتك يا غالية
    وبارك الله فيك كلمات رائعة جزاك الله كل الخير
    فعلا ذكرتينى باكثر من موقف قلت فيهم الشهادة فعلا وايقنت انه الموت
    مرة كنت هكهرب من الكهربة وفعلا اللمبة فرقعت فى وشى ولكن الله سلم
    ومرة تانية كان فى عيون البوتوجاز كنت فاتحاها وقعدت فترة عما عملت الكبريت وسايباها مفتوحة وبولع لقيت نار الحمد لله ربنا سلم والله
    ومرة تانية برضه كان الغاز مفتوح واحنا نايمين وربنا سلم
    الحمد لله فعلا مواقف بتقابلنا
    شكرا لكى على هذا الموضوع القيم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الموقع
    قلب لــــــــcanadaــــــــكِ
    الردود
    4,560
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    2
    التكريم
    • (القاب)
      • شعلة العطاء
      • نجمة المقال الاجتماعي2008
      • مبدعةالمعجنات الرمضانية
      • نقاء الحرف
    مقال فى منتهى القمة و الروعة

    عجبنى مقالك هنا

    البعض يخاف أن يتقن عمله ويؤدى عمله بما يرضى الله ويحق الحق ويبطل الباطل
    خوفا ً من أن يقولوا متشدد ، و[غلس] ,,,ومثل هذه الألفاظ عنه
    فليقولوا ما يقولوا.. أهم شئ الله عزّ وجلّ يرضى عنك
    من اجمل ما قرأت هذا القول:

    ***ربما ساءت اوائل الامور و سرتك اواخرها كالسحاب اوله برق و رعد و اخره غيث هنىء***

    فاصبروا على العبادة فالصبر على العبادة عبادة
    فسوف تنال جزاء الصبر و العبادة
    جزاك الله خيرا و نفع بك

    حقيقة مقالك رائع

    بارك الله فيك



  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الموقع
    بلد مليون ونصف المليون شهيد
    الردود
    1,899
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    بارك الله ُ فيكِ وجزاكِ اللهُ خيرا ً

    شكرا لكى على هذا الموضوع القيم
    و المفيد


    اللهم ارزقنا العلم وخير العمل، واجعل خير عمرنا آخره،

    وخير أعمالنا خواتمها، وأحسن قدومنا عليك.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    ..ღ .... ღ ..
    الردود
    398
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    تعقيب كتبت بواسطة بداية داعية عرض الرد

    أما موقف ُ الأمس ِ .. قمت ُ من الليلِ فى الوقت الذى أقوم فيه وإذا بى أشعر بدوار شديد جداً .. وغثيان
    وخفقان شديد لدرجة أنى شعرت وكأن قلبى كاد يقفز من صدرى والله المستعان ..انتظرتُ قليلا ً حتى أهدأ فماهدأت .. فتحاملت على نفسى وتوضأت كى أصلى ..
    وكدت ُ أن أسقط .. ولكن ّ الله َ سلّم .. مازلت أشعر بذاك الدوار .. فماذا أفعل ؟ هل يضيع القيام ؟؟ هل يضيع منّى وأنا أشعر بان روحى تُسحّب منّى ؟!
    إلى الآن ما أدرى ما سبب ذلك ؟ لكنّ السبب الذى موقنة به أنها تذكرة من الله لأتذكر الموت ولا أغفل عنه ..
    والله ياأخوات شعرت بأن نهايتى حُسمت من شدة ما أشعر به ..فقمت ُ وشددت على نفسى وصليت ركعيتن خفيفتين حتى لايضيع منّى القيام
    وأوترت بعدها بثلاث ومكثت أستغفر حتى طلع الفجر ...
    وما زال بى ما أشعر .. فصليت ُ الفجر َ وهدأت بفضل الله عز وجل وكأن لم يكن بى شئ .....

    ماشاء الله تبارك الله ..
    تتحاملين على نفسكِ لئلا يفوتكِ القيام

    رغم التعب والدوار .. !
    وترن ساعتي فأغلقها وأنام
    وأنا ولله الحمد معافةٌ من الآلام !!!








    أحرفٌ فجّرت براكيني الخامدة
    واستوقفتني طويلاً .. !








    أدام الله لكِ هذا القلب الوجل
    ورزقنا خشيته في السر والعلن

    قَال ابن الجوزي -رَحِمَه الْلَّه -:
    تَأَمَّلْت .. فَإِذَا الْلَّه سُبْحَانَه يُغَار عَلَى قَلْب الْمُؤْمِن أَن يَجْعَل لَه شَيْئا يَأْنَس بِه
    فَهُو يُكَدِّر عَلَيْه الْدُّنْيَا وَأَهْلِهَا لِيَكُوْن أُنْسُه بِالْلَّه وَحْدَه !!)











    { ومِن عَجَبِي أنّي أحِنّ إليهمُ
    وأسْأَلُ عَنهُم مَن لَقِيتُ وهُم معِي
    وتطلُبُهم عينِي وهُم فِي سوادِها
    ويَشتاقُهُم قَلبِي وهُم بينَ أضْلُعِي












    هنا سكنت روحي طويلاً ..
    فاذكروني بخير ,, وأمطروني الدعاء *
    4-3-1431 هـ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الردود
    5
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كلماتك هزتني وجعلتني اراجع اوراقي واستحيت من ربي كم تثاقلت عن اداء بعض واجباتي الله اكبر امرأ ه تشعر بالمرض ودنو الاجل ولاتؤجل او تؤخر صلاتها .
    استغفر الله ربي واتوب اليه
    وجزاك الله عنا في هذه الكلمات خير الجزاء
    والصلاة والسلام على محمد وآله الاطهار

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الموقع
    واقعي المــر
    الردود
    948
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    اللهم انا نسألك حسن الخاتمه

    أنـــا ... سأثبت رغم الظروف أني صنعتُ المستحيل

  9. #9
    زمـن's صورة
    زمـن غير متواجد كبار الشخصيات "نبض وعطاء"وهج الصوتيات - دُرّة الصوتيات
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    الموقع
    "غروب..ولكل عُمرغروبُ "
    الردود
    3,057
    الجنس
    أنثى
    والله مااعلمت خيرا من قول جزاك الله خيراً
    فلك دعواتي بظهر الغيب ياحبيبة
    إعتدت أن لاأقرأ المقالات الطوال إلا أنت لوبلغت ألف ألف مقال لتتبعته بشوق
    اللهم أمتنا على الحق
    رفع الله قدرك

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الموقع
    KSA
    الردود
    288
    الجنس
    أنثى
    حياتك اجعلها كما يرضى الله ولاتخف إلا منه سبحانه وتأكد أنه لن يضيعك
    وتب إليه وارجع فهو أكرمُ من أن يتركك

    ونادِه وناجِه فهو أكرم من أن يردك


    جزاك الله خير الجزاء
    مقال عظيم ..,.

    أسأل الله ان لا يحرمك الاجر
    ,,,......,,,

مواضيع مشابهه

  1. هناك شريك العمر، و بيت العمر، فهل تعرف سؤال العمر؟
    بواسطة الـمـتـأمـل في الملتقى الحواري
    الردود: 30
    اخر موضوع: 08-06-2011, 12:19 AM
  2. الردود: 2
    اخر موضوع: 07-01-2010, 12:50 PM
  3. وما زال فى العمر ِ بقيّة !! نسخ
    بواسطة بداية داعية في مواضيع روضة السعداء المتميزة
    الردود: 49
    اخر موضوع: 08-07-2009, 01:10 AM
  4. رحلة العمر مع حبيبة العمر
    بواسطة ابن عربي في فيض القلم
    الردود: 1
    اخر موضوع: 26-07-2002, 03:53 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ