السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا اعزائي
عندي سؤال محيرني وابغى منكم الجواب طبعا على علم ودراية ودليل
ناس يقولوا حلال وناس يقولوا حرام
الموضوع وما فيه اني صار لي 5 سنوات متزوجة ولله الحمد وكل سنة نحتفل بذكرى زواجنا
يعني مرة نطلع شاليه ومرة نروح فندق ومرة في البيت يعني حسب الظروف وكل منا يهدي لأخر هدية بسيطة
السؤال هنا هل هذا الامر يجوز او لا مع العلم ان زوج اختي سأل شيخ علشان يبي يحتفل بس الشيخ رد عليه وقاله انه حرام وانه تشبيه بالكفار مثل اعياد الميلاد وعيد الحب ........بس انا اقول ان اعياد الكفار فيها حفل وتهنئه واعطاء الهدايا واحنا ما نسوي مثلهم ...........ياريت تردولي لاني حائرة وابغى الرد بالدليل
ودمتم طيبين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي عجاجية
بالنسبة للاحتفال في عيد الزواج ويكون محدد فيه الوقت تشبة بالكفار. اما اذا لم يحدد فيه الوقت حيث يكون احتفالكم قبل تاريخ يوم زواجكم بشهر او اسبوع او بعد يوم زواجكم بفتره زمنيه وان لا يكون في اعتقادكم بانه عيد او مناسبة رسميه في حياتكم وتقومون بتبادل الهدايا , فمن وجهة نظري انه لا يوجد فيها اشكاليه لان فيها ادخال السرور على الاسرة وهذا ما يوصينا به ديننا الحنيف على التواد والتراحم والتلاحم .
ملاحظة : هذه ليست فتى وانما وجهة نظر
اسأل الله ان يديم عليكم السعادة والسرور

أختي الكريمة عجاجية ،،
هذه فتوى الشيخ بن باز رحمه الله في هذا الموضوع :
" وقد وقع في الناس أيضا تقليد لهؤلاء ، فقد احتفل الناس بعيد ميلاد أولادهم أو عيد الزواج ، فهذا أيضا من ‏المنكرات وتقليد للكفرة ..
فليس لنا إلا عيدان عيد الفطر وعيد النحر وأيام التشريق وعرفة والجمعة ..
فمن ‏اخترع عيدا جديدا فقد تشبه بالنصارى واليهود ،،

قال صلى الله عليه وسلم ‏: ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا ‏فهو رد )
وقال : ‏( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ‏)
وقال عليه الصلاة والسلام : (‏ إياكم ‏ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ‏)
والأحاديث في هذا المعنى كثيرة . ‏

فـ الواجب على أهل الإسلام أن يسلكوا طريق النبي صلى الله عليه وسلم
وأصحابه رضي الله عنهم وأتباعهم ‏من السلف الصالح وأن يتركوا البدع المحدثة بعدهم " انتهى كلامه ،،

وهذا الرابط ستجدين فيه أقوال الكثير من العلماء الكبار في موضوع الأعياد هذا ،،

http://www.al3ez.net/vb/archive/index.php/t-1609.html

ووفقكِ الله وزوجك ،،

الماسنجر
RaF

شكرا لكما على ردكم الجميل وبصراحة كفيت ووفيت

أختي متأكدة أني سمعت فتوى من أحد الشيوخ يقول أنه لا يجوز مثل هذا الاحتفال ..و سأنقب لك في الفتاوى بإذن الله

بارك الله فيك و في حرصك ..اجعلوا أيامكم كلها احتفالات ..بين الفينة و الأخرى هداية و فسح ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي انا مااعندي فتوى غير هالحديث الشريف

قال عليه الصلاة والسلام : (‏ إياكم ‏ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ‏)

ابعد الله عنك وعن زوجك وجميع المسمين النار...

وكلنا نقول مثل هذه الامور هي مجرد ادخال الفرحه والسرور نعم هي للفرحه والسرور لكن بدون مسيات بعيد الزواج والحب والام فحياتنا الحمد لله كلها افراح مادمنامتقيدين بالضوابط الشرعيه

دامت افراحك اختي

السلام عليك
ليس لدي دليل و لكن ليس هناك أية كريمة تدل على ذلك هل انت تقومين بشيء يغضب الله تقومون بأشياء تخل بالشرع بالأخلاق.....مادام لا و احتفالكم مجرد فرح لا أظنه حرام . أعطيك مثل عيد النبي عليه الصلاة و السلام هناك العديد من يحتفل به و يوم عيده(ص) نستقبل الصبيحة بالزغاريد و الصلاة على النبي و الذهاب الى المساجد يعني الفرحة تعم الصغير و الكبير أهذا حرام ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

ليس لدي دليل و لكن ليس هناك أية كريمة تدل على ذلك هل انت تقومين بشيء يغضب الله تقومون بأشياء تخل بالشرع بالأخلاق.....مادام لا و احتفالكم مجرد فرح لا أظنه حرام .

بارك الله فيك أختي وقد طرح الأخ الفتوى التي تجيب على سؤال الاخت السابق وليس لنا أن نفتي من قبل أنفسنا..
وقد نهينا عن البدع، فقد قال صلى الله عليه وسلم:" من عمل عملا ليس عليه أمرنا ‏فهو رد"،وقال عليه الصلاة والسلام : "إياكم ‏ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة".. كما أورد الاخ الفاضل..
ولايشترط أن نجد نصا من القرآن الكريم على كل أمر نهينا أو أمرنا فيه،،فهناك السنة أتت موضحة ومبينة لما في القرآن..
وديننا لايقوم الا بهما جميعا..

أعطيك مثل عيد النبي عليه الصلاة و السلام هناك العديد من يحتفل به و يوم عيده(صلى الله عليه وسلم) نستقبل الصبيحة بالزغاريد و الصلاة على النبي و الذهاب الى المساجد يعني الفرحة تعم الصغير و الكبير أهذا حرام ؟

سؤالك ستجدي اجابته في هذا الرابط..
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=120819

جزاك الله خيرا أختي الجمان

و أضيف..أن الأدلة لا شرط أن تكون مقيدة لأمر معين ..بل الكثير من الأدلة في شرعنا الحنيف تكون من نوع الأحكام المطلقة التي تسري على عدة أمور لكن اسقاطها على شيء لا يجيده إلا العلماء الباحثين..و لا يفقه ذلك إلا من اعتنى بالأدلة فهمها و البحث فيها و بمناطها ...فأيضا الدليل يمكن أن يكون صحيح و يستدل به في غير موضعه ..كقصة الصحابة الذين قالوا لمن شجت رأسه لا نرى لك رخصة في التيمم لأن الماء حاضر ..كانت النتيجة أنه اغتسل و مات ..فقال صلى الله عليه و سلم : قتلوه ..دواء العي السؤال

لم أجد فتوى بعد و البحث لا يزال جاري ..و إلا سأستفتي لك و أنقل الفتوى بإذن الله

و أوصي اخواني و أخواتي عدم الخوض في الفتيا إلا إن سمعوا خبرا يقينا من شيخ من العلماء الربانيين ... أتذكر مرة أحد النساء سألتني في المسجد ..هل يجوز أن أتصدق على ابنتي فزوجها فقير ..فخطفت مني الكلمة أحدى الحاضرات و ليس لها علم شرعي على الاطلاق ..قالت لا يجوز !!!! قلت لها على أي أساس تقولين هذا ؟؟؟؟؟؟؟ سكتت و لم تجب ...الشرع من الله جل و علا و ليس من عقولنا و أهوائنا و ما نراه صوابا و ما نراه غير ذلك!!!