مدْخل ...}
كانت أقْلامهم ... دعْوةَ نبــــ وحياة ـــــضٍ ...
تَحيكُ من أثوابِ المداد عَطاء ...
فتأمر ... وتَنْهى ... وتَدْعو بخلقٍ كريم ... وتُعطي ... وتَمْنح
كانوا يحبّونَ الشّموخ ... حيثُ يسْمو بهم أعالي السّماء ...
فلا يكْتفونَ بنظْمِ النّجوم ..! بل يُصافحونَ القَمر إذْ يُرسل ضياه ...
فتراهم يحلّقونَ كغيْمٍ مُثقلٍ بالسّقاء ...
يَهْطلُ خيراً من ذاكَ النّقاء ...

فرُبّ حرفٍ أيْقظَ قلباً من غفْلته ...
وربّ ثقلٍ في الميزانِ لدعوةِ قلبٍ كادَ أنْ يَهيمَ ...
لكنّ حرفاً سقاهُ تذْكرةً لتقويم الطّريق ...

لأصْحاب الأقلام النّابضة ... والحروف الصّاعدة ...
أقْلامكمُ هبةٌ من الرّحمن ... وحروفكمُ نعْمةٌ تشْكرونهُ عليها بها ...


ولأنّ الجُملة عَطاء ... والكلمة تَنْطق .. والحروفُ نماء ...
وجميعها حينَ تُشكّل وتُبنى " حياة "


هُنا مساحة لتيكَ التي تنْبض بالخَيْر ...
لتكن النّية خالصة لله ... ولتكن انْطلاقتنا انْطلاقةَ قمرٍ يحْكي ضياء ...
طموح ... وابْداع يرْوي الكَونَ ارْتقاء ...

انْطلاقتنا من هُنا ستكون خيْراً بإذْن الله ...
انْطلاقة قائمة على جولتين ... أهلُ الهمّة في الجولة الأولى هُم منْ يرْتقونَ للثّانية ...

ماهية انْطلاقتنا *



* الجولة الأولى ... }

تضمّ 7 مجالس ... وكلّ مجلس سيُدرج في موضوع مُستقلّ ...

في كلّ مجْلس سنعْرض جلْسة معيّنة من مجالس اللّسان ... تضمّ آفة من آفاته
قدْ تكون على شكْل قصّة نعْرض فيها مجلساً مُعيّناً ...

ثمّ تَحين دور الأقْلام النّابضة بالخيْر ...
فتكتب بضْعة سطور تخصّ ذاكَ المجْلس ...
ليتم تكْريم أجْمل من كتبَ عنه بوسام أجْمل حرْف ... تتم إضافته إلى ردّ العُضو / ة
المُشارك / ـة ...

وبالتأكيد بيْن كلّ مجلس وآخر فترة لا بأسَ بها حتى تكْتبونَ عنه

آلية اخْتيار وسام أجمل حرْف *



- أنْ يكونَ من قلم العضو / ة ...

- اسْلوب الكاتب / ـبة ...

- مدى شموليّة المعْلومات ... والجوانب المُتطرّق إليْها ... والتّجارب إنْ ضمّت ...

* الجولة الثّانية ... }

بعْد أخْذ قسْط من الرّاحة ...

ستنْطلق الجولة الثّانية ... وسيُعلن عنها ... وستكون كالتّالي .. :

- لا يُشارك فيها إلّا من حصلَ على وسام اجْمل حرف في الجولة الأولى .

- كتابة رسالة إلى شخْص ( أنْ يكونَ حديثها خطاباً موجّهاً لشخص ) ...
يحْمل آفة من آفات المجالس التي عُرضت في الجولة الأولى ...
أو لشخْص متردّد عازم على التّوبة ...

- تُدرج كموضوع مستقلّ لكم في الرّكن ...

ستكون بداية الإنْطلاقة بإذْن الرّحمن يوم الأرْبعاء
بتاريخ 16 / 6 / 2010 م ...
حيثُ سيتم إدْراج أول مجْلس ...

ولو اخْتلفَ عليكم شيْئاً فإنّا هُنا للتّوضيح *

ولنهاية المشْوارِ معكم نبْضاً يليقُ بكم ...
فلأهل العَطاءِ جزماً ... جزيلُ الثّناء ...

* معْ تحيّات طاقم الحوار العام *

.





من هُنا ... وبصَوْت حرْفي المُتواضع ...
أشْكر شكْراً عميقاً و خاصاً لتيكَ الأرْواح التي تعْملُ بصمْت وتُعْطي ضياءً قويّاً
وتسْكب حروف الأمل جمالاً ...

لـــ حوارياتي الـ ... مُشْرفاتنا الحواريات ...

وهُنا سأخصّ بالذّكر ...
معلمتي الحبيبة فقيرة لربي ... شكْراً يا نبْض
على صقْل الانْطلاقة بجميل رأيكِ ...
مُمتنّة يا عَبَق *



وللرّوح الخفيّة التي تحْملُ بين جنْبيها قلب نابض كبير
لتيكَ الرّوح الرّائعة التي تعْمل من خلْف الكواليس كما وصفتها رفيقتي *
كانت نبْعاً من النّقاء ... حينَ أجادت الرّوائع بروحها
فسكبتها نهلاً صافياً تُساعدُ كلّ منْ سألها ...
فنجدها كالسّنا تُرسل شعاعها مُسْترْسلاً دافئاً تحْوي القلوبَ بعَطائها
مُمتنّة دافئة يا حبيبة الفؤاد ...
مُمتنّة كثيفة ... عميقة ... تتوارى خجلاً أمام نبْضكِ العملاق
مُمتنّة يا قلبنا النّابض
يا الــــ المعاني السّامية ...}



كما وأشْكر لذيذة الإبْداع ...
والرّوح المرحة ... الطّيبة ... التي يشْهد لها الجميع بعَطائها
للارْتقاء ...
شكْراً يا ـهنا للتّصاميم الرّائعة كروحكِ *
شكْراً لكِ من القلْب *

.

جولتان رائعتان
باذن الله اكون من المشاركات
بوركت جهودكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله بوركت الهمة

بإذن الله ستكون مجالس مباركة نافعة معطاءة ...

سلمت اليدان ياندية الحرف وباذخة العطاء

..

:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله ... تبارك الرحمن

جزيتي خيراً نديتي الغالية

بإذن الله ستكون مجالس مباركة ونافعة

وسأكون معكن بركني الحبيب

.

حللْتم أهلاً يا أحبّة ...
حيّاكمُ ربّي يا الـ قارئة , ويا الـ فالحة *
وحتماً حروفكنّ ضياءً قبسهُ أرْواحكنّ الرّائعة
هنيئاً للمجالسِ بكنّ وحروفكنّ الواعدة ...
والحوارُ يفْخرُ بكنّ وبأمْثالكنّ ..

{ سموّي ...
كلّ التّحية لروحكِ يا حبيبة
أنْتم ُالأمل حينَ تسْكبونهُ فينا فيْضاً
فترْسمونَ الطّموحَ بنا ...

.

ندية يا رائعة

بارك الله فيك وطاقم الحوار وزادكم من فضله

كم نحن بحاجة لتلك المجالس

فاللسان وأفاته مرض خطير جدا يؤدى بصاحبه إلى الهلاك

جميل ما خطته يداك يا ندية

وبإذن الله أكون معكم

:


رااااااااااااااااااااااااائعات أنتن طاقم الحوار

أتذكرين ندية كم كنت أخشى القرب من هنا


وها أنا لا أجد متنفسا إلا بينكن

سأكون بالقرب لأتنفس


فهنا تحلو الحياة

وعليكم السلام
ما شاء الله ..

مجالس مباركة وفكرة رائعة

بارك الله فيكِ ندو الغالية
وفي طاقم الحوار

يعطيكم العافية

يا ليت اقدر اشارك

بحفظ الله

::::

جولتان رائعتان
بوركت جهودكم