اسمحي لي يالحبيبه ما انتبهت
وعـــــــــدلت ردي الســــــــــابق
ننتظر جديدك بكل شوق يالحبيبه

مرحبًا تراحيب المطر بمن شرفني هنا في موضوعي
لي عودة للرد عليكن أخواتي العزيزات
،،
كنت أبحث عن موضوعي
مذ دخلت المنتدى واستغربت أنه اختفى من موطنه الذي أسكنته فيه
وقلت له : هنا مكانك ، وهنا ستكون رسالتك وليس في أي مكان آخر!
استغربت نقله للقسم العام

من حق الإشراف نقله
ومن حقي أن يخبروني أنه تم نقله فقط لاأكثر
هذا يسهّل على العضو مهمة المشاركة والتفاعل
وجزاكم الله خيرًا .

جزاكي الله كل خير طريقان
كل مازاد إرتباطنا بشخص او شيء ما أصبحنا معتمدين عليه ومن غيره حياتنا وسعادتنا تنهار
لابد لا نرتبط بأي شىء ارتباط مرضي وتعبدي .حتى لو فقدناهم لا نفقد سعادتنا وحياتنا
لا نسمح لشخص يشغل بالي فكري بحيث لو فقد أثر بحياتي
الواعي الذي يحرر نفسه من أي ارتباط .والحب الحقيقي ليس معناه عندما أفتقد ما أحب أضيع
لا اجعل ارتباطي بشخص يتحكم بحياتي ومشاعري ويهدد ذاتي اذا فقدته
لا أرتبط بالماضي مهما كان جميل .وأجعل أرتباطي القوي بالله فقط.. وأخفف أرتباطي بكل شىء الا ..الله ثم الله فقط

كتبت بواسطة أملي جنة ربي

السَّلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أهلاً بالحرفِ النديّ :")

العُقدُ تأتي من أنين ركن مظلم في القلب , غابَ عنهُ النُّور و غفل عن حكمة الله في أقداره خيرها و شرِّها ..
ما كانت للعقد فينا محلاّ إن نحنُ تيقنّا أن الخير فيم اختاره اللهُ لنا ؛ بهذا نقوى و نسعد :")
-
تحيّرتُ في اقتباسي فجميعها إشراقات , تبارك ربّي :")

هنا جمالٌ تنامى :")
هنا همسةُ تزيدنا همَّة ربَّما تتقلّصُ عند البعض , كلمَّا ظنَّ أنَّهُ يتراجع للوراء و تتوهَّنُ قُوى السَّعي عنده !
هنا نتعلَّمُ أن ما كنَّا نحسبُهُ قليلا يغدو كثيرا و يزهر
إن أخلصنا العمل لله يُثمر - بإذنه سُبحانه - :")
ُ
ُ,

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة و نفعَ اللهُ بكِ ()

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أهلًا بعطر المكان
افتقدت حضورك المميز أملي !
فوجدته هنا
هاطلًا برقته كالمطر
وكعادتك تركت ِ طريقان بحيّرة
كيف ترد عليك !
،،
أسأل الله أن يبارك فيك ويرضى عليك وينفع بك
ويرزقك سعادة الدنيا والآخرة
ولك ِ
محبتي أخيّتي .

كتبت بواسطة كل أمل بالله

السلام عليكم :
ماشاء الله
ماشاء الله ذكرتيني بأيام الأولة ثانوية وسناوتها الأدبية الرائعة مع أستاذتنا الغالية حيث كنا نتسابق ونتنافس لنروي عطشنا من مادة الادب الله على تلك الأيام البيت والاولاد والبعد عن ذلك المجال جعلني أفقد تلك الحلقة الذهبية من حياتي
بارك الله فكي كتبت فأوفيت واجزيت بكلام في قمة البلاغة وصورتي فأحسنت

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مهما أشغلتنا الدنيا ياأختي العزيزة
نحتاج لفسحة نتنفس من خلال الحرف فيها
تزدهي أرواحنا بمعانقة الكتاب والقراءة والإطلاع
نفعل أمورا
لنا وحدنا
نمسك قلمنا كل حين حتى لايصدأ
نحاوره ويحاورنا
يساعدنا على البوح ونساعده على تقييد حروفنا حتى لاتتوه منّا في محطات الحياة
،،،،
شكرًا لمرورك الجميل أختي
ممتنة .

موضوعك رائعٌ كالعادة طريقان
ولكن لا كلام لي أنا بالذات هنا ، فأنا ما زلتُ بفترة التغلب على العُقَد
وكلامك أثّر فيَّ ورحت أقرأه مراتٍ ومرات

أحياناً يكون الانسان في عقدة لا سبيل للخلاص منها
ألا تظنين ذلك غاليتي
مثل عقد بدأت معه منذ طفولته ، وكبرت معه كل مراحل عمره
ولم يستطع التغلب عليها
بالطبع أنا لا أتكلم عني ، فلله الحمد أن لي ما يعينني على كسر كل العقد في حياتي
ولو بقيتُ ساجدةً طوال عمري لن أفيَ الله تعالى حقه
ولكن لي بعض الناس ، عرفتهم من الطفولة وكانوا في عقد كثيرة ولم يستطيعوا التغلب عليها
ربما لعدم محاولتهم وإصرارهم على ذلك وربما لشدة العقدة وصعوبة التعالم معها
الله أعلم

فعلاً كلامك جميلٌ كالشهد الذي يداوي الجراح
بارك الله فيكِ ، تقبلي مروري وكل الود

،،

العقدة هى البعد عن الله والتعلق بالمخلوق وليس الخالق،
ليس هناك عقدة اكبر من البعد عن الله عز وجل،
ليتنا نجعل صمتنا فكراً وكلامنا ذكراً
بدلاً من التفوه بما لا يرضي الله ونملأ القلب بحب الله
لانه لن يبقى غير وجهه عز وجل وكلنا راحلون عن هذه الدنيا الفانية ،
ليتنا نفكر أن ما عند الله باق ونستيقظ قبل فوات الأوان نخسر الدنيا والأخره
حينها تكون العقدة القاتلة التي لن نعود لفكها وإصلاحها
نسأل الله عز وجل أن يملأ قلوبنا تعلقاً به
وأن يغنينا عن عباده ويوفقنا لطاعته
اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا يا سميع اسقينا،

زودينا من روعتك وطيب تواجدك
جودي علينا من روعة ذائقتك
فأنا بشوق أرتقب إشراقتك في الحوار

كتبت بواسطة حفيدةالحميراء

السلام عليكم ورحمة الله

اللهم صل وبارك على حبيبنا

رائع رائع غاليتى بارك الله فيك و فى قلمك

الفقدان صعب !

ولكن نسلم له ونخضع خصوصاً عندما يكون فراق الموت تُقن انفسنا أنه قضاء الله وأمره

قد يكون من فارق صديق أو زوج أخى قريب يلتقيه يوم ويعودنا ربماأفضل مما كنا عليه من قبل

ولكن !

فراق الموت لا اعتقد أحد مهما كانت درجة فهمه وأدراكه يكون عنده أحتمال العوده

نعم نفتقد من نحب ونشتاق لهم ونتمنه الاجتماع بهم حتى فى المنام

ولكن تجبرنا الحياة أو قد نجبر أنفسنا على الأستمرار فى السير فهذه سنة الله فى الحياة

قد يبدل الله برحمته احزاننا أفراح حتى نتفقد الحزن دخلنا فلا نجذه

فهو مدبر حكيم رحيم

عن نفسى افتقد أمى عليها رحمة الله فى كل مناسبة فى كل موقف اشتاقها بقوة

ولكن مع ذلك تستمر حياتى فهذا قدر الله عليا فلا مفر من قضاء الله

إذا خضعت النفس ورضيت بأمر الله أبدلها الله السكينة والأطمئنان

فالحمدلله على نعمة وافضاله علينا

ما اوسع رحمته لا نموت إذا فارقنا من نحب ولكن تموت قلوبنا إذا بعدنا عن ربنا

استودعك الله غاليتى

أسأل الله عز وجل أن يربط على قلبك ويهون عليك
ألم الفراق وان يجمعك وست الحبايب في جنة
عرضها السموات والأرض ، الله خيرٌ حافظا

:

أهلاً برائعة العطاء الغالية طريقان
وأهلاً بإشراقتك الجديدة في حوارنا

برأيي أنها ليست عقدة بقدر ما هو خلل في معتقد في الداخل
يتسلل ليسيطر على مشاعر النفس لتنعكس واقعاً وتصرفاً غريباً !

ولنفهم هذه المعادلة لابد أن نعرف أن الأصل في النفس هو الاعتقاد
فالاعتقاد عن أمر ما هو الذي ينطوي عليه القلب
ثم ينشأ عن هذا الاعتقاد مشاعر تتوقد في النفس ضعفاً أو قوة
وكلما كانت المشاعر متصلة بقنوات مفتوحة مع الاعتقاد كلما كانت مشتعلة أكثر
ثم تنشأ عن تلك المشاعر تصرفات الإنسان التي نراها في واقعنا

لذلك لابد من إصلاح هذا الاعتقاد في الداخل
بأن نعلم يقيناً أن القلب لابد أن يتعلق بالله وحده
وأن يثق تماماً أن كل شيء إلى زوال .. ولا يبقى إلا وجهه سبحانه
فلا تتعلّق قلوبنا بغير باريها محبةً وخوفاً ورجاءً

وعندما نثق أنه لا يأتي من ربّ الخير إلا الخير ..
تطمئن قلوبنا ونعلم أن الموت هو اختيار رب الخير للمؤمن ولمن حوله
فتنشأ مشاعر الرضا بما قضى الله والاطمئنان لحكمه
وتكون التصرفات الناشئة عنها موزونة راضية

وأما عندما يختل جزء من هذا المفهوم في الداخل
تنشأ مشاعر تتردد بين الرضا والأسى
وبين السكينة والأحزان المزمنة
وترى أصحابها قد يطيلون الحزن على فقيدهم سنة او أكثر ربما
ويعتبون على من يقيم فرحاً أو يرتدي ملابس مزركشة أو يضع ماكياجاً
ولا أتكلم من فراغ فقد سمعت وشاهدت مثل هؤلاء هداهم الله
وهذا فيه مخالفة السنة وباب حزن يفتح لتسلط الشيطان

:

نحن في هذه الدنيا نعيش اختبارات وابتلاءات متلاحقة
لأنها دار اختبار وليس دار قرار
ومن نحبهم فيها هم أوراق اختبار لنا
فليكن حبنا لهم نابعٌ من محبتنا لربنا
نملأ القلب بحب الله سبحانه .. ثمّ نمدّ من القلب جسوراً لهم
فنحبهم لله وفي الله .. فقط
وإن غادرونا فنحن على إثرهم مغادرون
وإن غادرنا قبلهم .. فليغفر الله لنا .. *

وليكن عزاء قلوبنا أننا نسعى لجنة لا فراق فيها
وأملنا بالله عظيم أن يجمعنا فيها بمن نحب

:

أشكر لكِ طرح قضية هامة غاليتي ()
لطالما تمنيت ان أكتب فيها .. وقد تيسرت هنا الآن
وأسأل الله أن يعلق قلوبنا به وحده سبحانه

زادكِ الله من فضله ونفع بكِ

=)

:

كتبت بواسطة حفيدةالحميراء

السلام عليكم ورحمة الله

اللهم صل وبارك على حبيبنا

رائع رائع غاليتى بارك الله فيك و فى قلمك

الفقدان صعب !

ولكن نسلم له ونخضع خصوصاً عندما يكون فراق الموت تُقن انفسنا أنه قضاء الله وأمره

قد يكون من فارق صديق أو زوج أخى قريب يلتقيه يوم ويعودنا ربماأفضل مما كنا عليه من قبل

ولكن !

فراق الموت لا اعتقد أحد مهما كانت درجة فهمه وأدراكه يكون عنده أحتمال العوده

نعم نفتقد من نحب ونشتاق لهم ونتمنه الاجتماع بهم حتى فى المنام

ولكن تجبرنا الحياة أو قد نجبر أنفسنا على الأستمرار فى السير فهذه سنة الله فى الحياة

قد يبدل الله برحمته احزاننا أفراح حتى نتفقد الحزن دخلنا فلا نجذه

فهو مدبر حكيم رحيم

عن نفسى افتقد أمى عليها رحمة الله فى كل مناسبة فى كل موقف اشتاقها بقوة

ولكن مع ذلك تستمر حياتى فهذا قدر الله عليا فلا مفر من قضاء الله

إذا خضعت النفس ورضيت بأمر الله أبدلها الله السكينة والأطمئنان

فالحمدلله على نعمة وافضاله علينا

ما اوسع رحمته لا نموت إذا فارقنا من نحب ولكن تموت قلوبنا إذا بعدنا عن ربنا

استودعك الله غاليتى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا حفيدة الحميراء
الشوق والفقد شعور طبيعي أخيتي
ومن غير الطبيعي أن لانشتاق لمن نحبهم ومن غير الطبيعي أن لانفتقد وجودهم بحياتنا
لكنها مشاعر تبقى حبيسة داخلنا
لاتقيدنا عن الحركة والاستمرار
ولاتجعلنا فريسة اليأس
بل هم يسكنون داخلنا
يتنقلون معنا
نهمس لهم بالكثير
نحاورهم بما أخفيناه عن الجميع
ويبقون هم الجانب الأجمل في حياتنا
ويبقون هم سر طاقتنا للعطاء
ولهذا لانقبل إلا أن يكونوا داخلنا
فرحة المطر وليس عقدته !!
،،
رحم الله والدتك وأسكنها فسيح جناته وجمعك بها وبجميع أحبتك في الجنة

،،

جنائن شكر أقدّمها لمرورك .