بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل ؟؟


انا الان طراحت السوالي وابي الاجابه عليه
بكل صراحه


ارجو التفاعل معي


انا بروح الحين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
إذا كان العيش المقصود فيه الأكل والشرب والنوم ..
فنعم ...ولكن العيش الآخر .عيش المشاعر والمشاركة والعبادة والإحتواء والتفاهم فلا وألف لاء

النساء للرجال خلقن ولهن خلق الرجال .

نعم تستطيع
ولكن العكس غير صحيح

بسم الله الرحمن الرحيم

هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل ؟؟


هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل أم أنها يوما ما ستحتاجه ؟
مَنْ تأمل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من أشراط الساعـة أن يُرفع العلم ، ويظهر الجهل ، ويفشو الزنا ، ويُشرب الخمـر ، ويذهب الرجال ، وتبقى النسـاء حتى يكون لخمسين امـرأة قيّم واحـد . رواه البخاري ومسلم
وفي الحديث الآخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ويُرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يَلُذْنَ به من قِلّةِ الرجال وكثرة النساء . رواه البخاري ومسلم أيضا . فهل من تلوذ به تستغني عنه ؟؟!!
فلا غنى للمرأة عن الرجل ، كما لا غنى للرجل عن المرأة ، فكل واحد منهما يكمل الآخر .
وصدق الله : ( ومن كل شيء خلقنا زوجين اثنين )
وليس هذا في حق بني آدم فحسب ، بل في جميع المخلوقات ، ففي الجن كذلك ذكران وإناث ، وفي الطير والحشرات ، وفي الوحش ، وفي المخلوقات البحرية ، بل حتى في الأشجار ، فوجود زوجين اثنين للتكامل لا للتناحر !!
فالمرأة أما ، وأختا ، وزوجة ، وبنتا ، وجارة ، و...
والرجل أبا ، وأخا ، وزوجا ، وابنا ، وجارا ، و....
وصدق الحق سبحانه ( هن لباس لكم ) ، ( وأنتم لباس لهن ) .
فهل يستغني الإنسان عن لباسه ؟؟
حتى المجنون لا يستغني عن اللباس !! وكذا الصغير .

قال البغوي في معالم التنزيل في قوله تعالى : ( هن لباس لكم ) أي سكن لكم .
( وأنتم لباس لهن ) أي سكن لهن ، دليله قوله تعالى : ( وجعل منها زوجها ليسكن إليها ) ، وقيل : لا يسكن شيء إلى شيء كسكون أحد الزوجين إلى الآخر . اهـ .

وقد قال الله تبارك وتعالى : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) .
أما ما يستدل به المخالف ، من أن بعض العلماء ترك الزواج وكذلك المرأة التي قالت للنبي صلى الله عليه وسلم وقد سألته عن حق الزوج فقالت له : لا أتزوج أبدا .
فهو يذكرني بما قيل لإمام أهل السنة الإمام أحمد – رحمه الله – حيث سئل عن الزواج ، فحثّ عليه ورغّب فيه ، فقال السائل : فإن إبراهيم بن أدهم لم يتزوج ؟
قال : أوّه ! وقعتَ في بنيّـات الطريق .

قال بقيّة : جلست إلى إبراهيم بن أدهم فقلت : ألا تتزوج ؟ قال : ما تقول في رجل غر امرأة مسلمة وخدعها ؟ قلت : ما ينبغي هذا ، قال : فجعلت أثني عليه ، فقال : ألك عيال ؟ قلت : بلى ، قال : روعة تروعك عيالك أفضل مما أنا فيه .
وقال مرة : روعة من روعة عيالك أفضل مما أنا فيه .
لقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم وتزوّج الأنبياء من قبله .
قال الله عز وجل : ( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية ) .
فهذه سنة الأنبياء ولكل قاعدة شواذ – كما قيل – فليس الأصل عدم الزواج ، بل الأصل هو الزواج وطلب سكن النفس وزينة الحياة الدنيا ( البنين ) .
فالمرأة التي قالت : لا أتزوج أبدا . لم تكن هي النمط السائد في أي مجتمع ، بل هي حالة فردية وواقعة عين ليس لها عموم ، ومثل ذلك ما وقع لبعض العلماء العزاب .
غير أن الحكم للأعم الأغلب ، والأغلب – كما ذكرت – هو الزواج .
وأنا ذكرت أن المرأة تكون أما وزوجة وأختا وبنتا .
وكذلك الرجل بالنسبة للمرأة ، فلم أقصر الحديث على الزوجين فحسب .
وإن استغنى الرجل عن المرأة كزوجة فلن يستغني عنها أمّـاً وأختا وبنتا .
وإن استغنت المرأة عن الرجل كزوج فلن تستغني عنه أبـاً وأخـاً وابنا .
وإن استغنت عنه زوجا فهي تشعر بالنقص ، كما هو الحال بالنسبة للرجل .

فلا غنى للرجل عن المرأة ، كما لا غنى للمرأة عن الرجل .

السلام عليكم

أكـــــــــــيد تستطيع

لكن!! بتكون منكسرة لأن الرجل مثل العمود والمرأة مثل الخيمه على قولت الاقدمين

فتخيلي خيمه بدون عمود

الله لايحرمنا من أزواجنا ويخليهم

السلام عليكم هل تسطيع تعيش المراه بدون رجل ؟؟؟ اكييد بتعيش بس بيكون فى احساس با النقص لعدم وجود رجل فى حياتها لان الرجل ممكن يكون والدها او واخوها او زوجها او ولدها وكل واحد منهم له مكانه ودوره والعكس صحيح واخيرااااااااااااا الله يخلى رجالنا ويرحم الى ماتو منهم

كيف يمكن ان تعيش المرأة بلا رجل 000000000 و كيف ممكن ان يعيش الرجل بلا امرأة0000000000000 لقد خلقنا الله صنفين من البشر لنعيش سويا 00000000000000و لم يخلقنا ليعيش كل صنف مستقل عن الاخر

لا


لانه شيء فطري ..


فلا غناة للرجل عن المرأة والعكس صحيح..


..

مهما تصل المرأه إلى المراكز الكبيره وتحمل الشهادات العليا ،وتدرس وتتوظف ،
فإنها حتما تحتاج إلى الرجل ،
وبالنظر إلى واقعنا ، نجد المرأة التي لها مركز عالي بالوظيفه ولم تتزوج ،
فتلتفت يمينا ويسارا فتجد كل من حولها مشغول بحياته فتتذكر عندما كانت في ريعان شبابها والرجال ينكبون لخطبتها فتعللت بالدراسه وأن كيانها موجود في الوظيفه المرموقه التي
ستكون لها سند ، ومع السنين وذبول العمر ، لاتجد أحد ،
فترى منزلها فاضي ولاضحكه ولاهمسه ،
فتقول ياليت وياليت.... تزوجت وأنجبت من يسد الفراغ في هذا المنزل الكئيب ،
ولكن أنى لها ذلك فقد وصلت لمرحلة التقاعد .
فهي انحرفت عن فطرة المرأه وهي الزواج والإنجاب وتربية الأولاد التربية الصالحه .

فسردت ذلك من واقعنا ، لأنني أعرف الكثير من الفتيات اللاتي ضيعن عمرهن بالدراسه والوظيفه والآن يشكون من الفراغ والوحده .