موضوع شيق ومن رأى نترك الشاب يختار شريكة حياتة ونعلمه انه يختار بنت من عائله محترمه مش مهم الفقر اوالغنى لكن اهم شئ الاحلاق الحسنه لان هده الاسرة مستقبلا هم اخوال اولاده ان سمع الكلام ماشى وان اختار فتاة للاسف نعرف انها لاتصلح بيه لانترك ابنى ولكن بلحيله ننصحه ولانمل ابدا ان سكر راسه عليها فابعده منا ولانحضر فرحه وربنا يهدى شباب المسلمين للخير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ يا حبيبة على طرحكِ المتميّز
فعلاً نلاحظ انتشار تلك المشكلة في مجتمعنا العربي
وييجب اتفاق الأهل مع الإبن بالإقتراح عليه بأن يخطب فلانة
لا إجباره على الزواج من عروسة باختيارهم هم مع رفضه

وكذلك يجب استشارة الأهل في اختيار الزوجة
أي موافقة الأهل والإبن على زوجة المستقبل التي ستكون جزء من العائلة
لكي لا يواجه الإبن مع زوجته أي مشاكل مستقبلية
ذات عواقب سلبية نتائجها الهجر وهدم البيت وقطع الأرحام


سلمتِ أيتها الخالة الحنونة على ما جاد به فكرك وصاغه قلمك من روائع
دمتِ للتميّز عنوان ()

:

نعم نتحاور مع اولادنا ونساعدهم على اختيار الافضل

ونربيهم ليتمكنوا من تحديد مواصفات شريك \ة الحياة


لكن في هذا الموضوووع بالذات اجد ان هناك راي اهم يغلب راي الجميع

وهو راي المولى جل وعلا عن طريق الاستخارة

فالزواج امر غيبي لا يمكننا التنبؤ بما سيحدث مستقبلا

فربما كان الشاب شيخا وبعد سنوات افتتن وترك الدين واتبع هواه لا قدر الله

وربما كانت فتاة شريفة عفيفة فاغواها شاب باسم الدعوة الى الله على النت وخانت نفسها وزوجها


ربما اخفى احدهما سلوكا حتى عن اقرب الناس اليه

لذلك مع احترامي الشديد لراي الاهل والشاب او الفتاة الا انني اشدد على الاستخارة مرات ومرات

والتمهل قبل اتخاذ القرار ومحاولة فهم مشاعرنا جيدا لنفهم ما نتجت عنه الاستخارة


مووضوووع هام جدا اختي ام محمد

وعليكم السلام
موضوع جداً مهم يا ام محمد
بس نفسي اسال الصبايا الي ردو عليك حد منكم وقع في نفس المشكله ام الجواب توقعكم هيك رح يكون
صدقوني الي بوقع في هي المشكله الله يعينه يا رب ما بتتصورو كم صعب الامر
يعني ابنك حملت فيه وربيته 25 سنه هيك يصر على بنت من البنات الي انت اصلاً عارفه شو عاقبة الامور معها كيف بدك توافق ؟ وشو الي رح يقنعك ؟
ولا تنسي انك بدك تتعاملي معها طول العمر اكتر من بنتك رح تكون
فلا بد من اقتناع الطرفين اقتناع تام ولو الام ما اقتنعت بشتى السبل بكون عندها سبب كبير وهي ادرى بمصلحة ابنها منه شخصياً ومن الافضل انه يصرف النظر عن هي البنت
وانها الام بدها الجمال لالالالالالالاء مش هيك نعم بحب الجمال بس في كمان شغلات كتيره مثل العلم والعيله والتربيه والاحترام والدين والنظافه والترتيب والفهم والاخلاق وبعد هيك يكون جمال ما في مانع
والله ييسر امور كل العزابيه يا رب ومع ارضاء الامهات كمان
يا جماعه رضى الام مهم كتير
اصلاً البعد عن الدين هو الي خل الشب يجيب البنت ويجي وهروووووووووب

كتبت بواسطة تغريد2007

وعليكم السلام
موضوع جداً مهم يا ام محمد
بس نفسي اسال الصبايا الي ردو عليك حد منكم وقع في نفس المشكله ام الجواب توقعكم هيك رح يكون
صدقوني الي بوقع في هي المشكله الله يعينه يا رب ما بتتصورو كم صعب الامر
يعني ابنك حملت فيه وربيته 25 سنه هيك يصر على بنت من البنات الي انت اصلاً عارفه شو عاقبة الامور معها كيف بدك توافق ؟ وشو الي رح يقنعك ؟
ولا تنسي انك بدك تتعاملي معها طول العمر اكتر من بنتك رح تكون
فلا بد من اقتناع الطرفين اقتناع تام ولو الام ما اقتنعت بشتى السبل بكون عندها سبب كبير وهي ادرى بمصلحة ابنها منه شخصياً ومن الافضل انه يصرف النظر عن هي البنت
وانها الام بدها الجمال لالالالالالالاء مش هيك نعم بحب الجمال بس في كمان شغلات كتيره مثل العلم والعيله والتربيه والاحترام والدين والنظافه والترتيب والفهم والاخلاق وبعد هيك يكون جمال ما في مانع
والله ييسر امور كل العزابيه يا رب ومع ارضاء الامهات كمان
يا جماعه رضى الام مهم كتير
اصلاً البعد عن الدين هو الي خل الشب يجيب البنت ويجي وهروووووووووب

وكأني استمع الى رأي "والدتي"حفظها الله
اقدر مشاعر الامهات واسفي على الشباب والشابات الذين يتجاهلون تلك المشاعر

موضوع غاية فى الاهمية فعلا

انا من وجهة نظرى ان اختيار الزوجة او الزوج للابناء بيكون من دواعى حب الاهل لاولادهم
لكن لا يمنع ان يكون الاختيار للولد وحدة
وانا ارى ان هناك حالة وحيدة يحق للام ان تتعصب وترفض الزوجة لابنها لو كانت صاحبة سمعة سيئة او سلوك سئ
لكن غير هذا على الاب والام النصيحة فقط
وابنهم كبر واصبح راجل مسئول عن تصرفاتة
فنجعل لة حرية الاختيار مع النصيحة لو لم يستجيب فنتركة يفعل ما يشاء ولكن هذا لا يمنع ان نفرح بابنائنا
لان فرحهم زواجهم لا تكرر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحييكم جميعا لوجودكم العطر وردودكم التي أعطت للموضوه بهاءً
زادكم الله من فضله

مرحباً بك يا حبببة اشتقت لوجودك وحضورك
سلطتي الضوء على أهم القضايا اليوم، نفع الله بكِ
لا شك أن الإبن له الحق بأن يختار شريكة حياته
والفتاة هي من تختار شريك الحياه لأنهم حقا من سيقضون
بقية العمر معهم، ولا يحق للوالدين الإختيار، لإن في حالة حدوث
تعارض واختلاف وتعقيدات وانعدام التفاهُم في حياتهم الزوجيه
سيلقون اللوم على الوالدين
بأنهم السبب لفرض رأيهم على الأبناء، سأجتنب هذا العناء
ومن حق الوالدين أن يكونوا راضين ، وجميعهم يبدي عن وجهة نظره
وقبل كل شيئ الإستخاره ، وبعد الحورا يترك الأمر للشاب يوازن أموره
ويكون صاحب القرار الأخير آخذاً بعين الإعتبار رأي الوالدين ويقنعهم
بوجهة نظرة.
أما عن المقاطعة وعدم الذهاب للعرس فأنا ضد هذا، فعليهم أن يدعوا
له بالهدايه، وصدقيني غاليتي أن كٌل ممنوع مرغوب، فلو ما شدوا
الوالدين أم الأولاد لما حصل لهذا، لأن المقاطعه والعنف وعدم حسن
التصرف ستزيد المضوع تعقيد
أثابك الله ورفع قدرك غاليتي على هذة المساحه التي أتحتيها لنا

غاليتي/ السلام عليكم ورحمة الله

أرى ان الأهل لايحق لهم فرض زوج أو زوجه معينه على الأبناء طالما أختيار زيجاتهم بشرط الآ يكون فيها مخالفات شرعيه

كأن تكون فتاة سيئة السمعه أو على غير دين الأسلام ,,أما فير ذلك لايجوز للأبوين اجبار ابناءهم على زيجات معينه تنفيذا لرغباتهم

وهل يأكل الأنسان طعاما لايشتهيه ويترك مايشتهيه!!

كما لايجوز للأبناء عصيان والديهما :: ععليهم الصبر ومحاولات الأقناع اذا كان قلبه متعلق بتلك الفتآة ولايجد فيها مايخالف شرع الله

قال تبارك وتعالى {وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }الشورى38
التفسير المُيسر/ والذين استجابوا لربهم حين دعاهم إلى توحيده وطاعته, وأقاموا الصلاة المفروضة بحدودها في أوقاتها, وإذا أرادوا أمرًا تشاوروا فيه، ومما أعطيناهم من الأموال يتصدقون في سبيل الله, ويؤدون ما فرض الله عليهم من الحقوق لأهلها من زكاة ونفقة وغير ذلك من وجوه الإنفاق.
-
يعنى مبدأ التشاور والحوار هو مبدأ قرآنى هام لكل نواحى الحياة عموما وللحياة الأسَريّة خصوصا ، وأعتقد أن الأزواج والزوجات الذين تمتلأ بهم ساحات محاكم الأحوال الشخصية لم يأخذوا بهذا المبدأ القرآنى الذى يقود إلى الحياة الطيبة الهنيئة السعيدة ، يشير إلى ذلك قوله سبحانه :-↓
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ (حياة طيبة) وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ } الأنفال24
التفسير الميسر/ يا أيها الذين صدِّقوا بالله ربًا وبمحمد نبيًا ورسولا استجيبوا لله وللرسول بالطاعة إذا دعاكم لما يحييكم من الحق, ففي الاستجابة إصلاح حياتكم في الدنيا والآخرة, واعلموا -أيها المؤمنون- أن الله تعالى هو المتصرف في جميع الأشياء, والقادر على أن يحول بين الإنسان وما يشتهيه قلبه, فهو سبحانه الذي ينبغي أن يستجاب له إذا دعاكم; إذ بيده ملكوت كل شيء, واعلموا أنكم تُجمعون ليوم لا ريب فيه, فيجازي كلا بما يستحق.
-

الثلاثاء 15 محرم 1435 هجرى - 19 نوفمبر 2013 ميلادى

-