لماذا دائما الغير و ليس أنا؟؟

تساءل طالما يدور في عقلي،

يحيرني

لا أستطيع أن أستوعب أمور غير منطقية....

فعودت نفسي على محاسبتها...

من أسابيع كان أولادي بالمطبخ يتغذون,

و كنت أنا أرتب بعض الأشياء من هنا و هناك بالمنزل،

لكن في العادة أكون حاضرة معهم بالمطبخ دون أن أغير المكان خوفا من الأفكار التي تداولهم،

و كان زوجي معهم عندها،

فاطمأن قلبي،

بعد مدة سمعت صوت،

طـــــــــــب

كأن شيء كبير سقط،

لم أفزع,,,,,,,, قلت لكم أن زوجي معهم...

لما أنهيت ما في يدي ذهب حتى أرى،

و كان زوجي ذهب للحمام ليغسل يديه،

و أسمعه يقول لي:

لماذا تضعي وعاء النبتة فوق الثلاجة؟؟؟ هل هذا مكانها؟؟؟

أنظري ماذا حدث!!!!

سكت، و ابتسمت،

لكن الإبتسامة كانت ابتسامة تأسف طبعا,,,,

و بذاخلي غليان,,,,,,, و أفكار تدور ,,,,,و الشيطان يتحدث...

الحمد لله أنا ممن يصمت عند الغضب حتي لا أزيد الموضوع بلة و أقول ما قد أندم عليه,,,

رأيت وعاء النبتة على الأرض ،

و التراب قد غطى المكان ,,,,,,,,,,

النبتة هذه كانت من شهور فوق الثلاجة،

و لم يحدث لها شيء، و كانت تعطي المنظر جمالا، لأن أوراقها تتحرك على المختلف أماكن المطبخ

لتغطي الحائط ,,,,

المهم،

السؤال الذي لم أتوقف عنه،

أنها من مدة كانت هناك,,,,,,,و

ولم يكن هناك أي مشكل,,,

طيب

لماذا ألام أنا؟؟؟؟؟

لم أكن أنا التي أسقطتها!!!! على حد علمي,,,,

ابتسامتي خلت زوجي يسكت

لأن في العادة يكرر قوله,,حتى أقول كلمة السر,,,

نعم عندك حق، ما كان علي ,,,,

و بعدها بمدة أحاول أن أعلق على ما أريد حتى أوضح له من المخطئ,,,

خرج زوجي و لم أستطيع أن أتوقف عن,,,

لماذا دائما نلوم الغير؟؟؟؟؟؟

لماذا دائما الغير و ليس نحن؟؟؟؟؟؟؟

يعني من المهم أن نبين للجميع أنا على صواب دوما!!!!

لكن هذا غير صحيح،

فالكمال لله،

و خير الخاطاؤون التوابون,,,,,,,

بعدها بأيام

كنت أمشي في رواق البيت، و كانت إبنتي الغالية تأتي بالجهة المعاكسة، تجري

فضربت يدي وجهها،

فبكت وقالت: أمي عملتي لي ألم!!!!!!!

فقلت لها أنا آسفى بنتي، و طبطبت عليها

و أضفت: لكن أنت التي لم تلاحظي أمامك و تجري,,,,

هنا وقفت و تأملت،

لا يأخد منا الكثير الإعتراف بالخطأ،

و تصحيحه،

و ممكن بعدها بحث في سببه و علاجه,,,

ليس من ضعف الشخصية أننا نعترف بذونبنا,,,,,,,,,,

لا

فالرجولة ليس هذا مقياسها،

عدم الخضوع للواقع، و الإعتراف بالذنب

على العكس،

الرجولة أو الشخصية القوية،

لأننا نتحدث هنا عن الجنسين،

هي التي تعترف بذنوبها و تحاول تصحيحها،

للتطور للأفضل..........

و قد تكون شخصية محببة ...

فكم من مرة حدث معكم مثل هذه المواقف؟؟؟؟؟؟؟

حساب من الغير، علما أنكم لستم أنتم المذنبون،

أو حتى نظرتكم للغير أنهم السبب في أمر ما,,,,,,,

و لكن لنا يد فيه,,,,,,,

أمتنا في انحطاط و نلوم دائما غيرنا,,,,

فهم سبب تعاستنا،

نلوم حكامنا أنهم هم سبب همومنا,,,

نلوم الشعب ,,,,,,,,,,,,,,و نحن منه

تناقض,,,,,,,,

و كما نقول عندنا

نغطي الشمس بالغربال,,,

و من السهل أن نعترف بالذنب، حتى نعرف السبب و نعالجه,,,

ما هي نظرتكم لهذا؟؟؟

ألا تلاحظون أنها من أهم مآسي حالة أمتنا!!!،

مثال وعاء التربة هو على النظرة الضيقة،

لكن بشكل أوسع هذا ما يحدث لنا,,,

فلنا جميعنا يد فيه بشكل مباشر أو غير مباشر..

فتحت لكم باب لتسطروا بأقلامكم

لماذا دائما الغير و ليس نحن؟؟؟

لعلل يكون فيه الخير الكثير، و أجركم على الله,,,,,,,,,,,,,

فالكلمة الطيبة صدقة,,,,,,,و الفكر الصحيح علم نافع

حبي لكم

في الله

أنتظركم

اخ يا ام ابراهيم حطيتي ايدك عالجرح
اول شي شكرا كتير عالموضوع الحلو والمميز
بس فعلا كتير بتصير هالامور خاصة بين الزوجين
انا زوجي من كتر ما بيلومني على كل شغلة قلتله اكيد شي يوم رح تقلي الزلازل والحوادث عبتصير بسببي هههههههههه
لانه الرجال ما بيحب يعترف بغلطه ومو بس هيك بحط الحق على غيره وهو في ذاته بيعرف انه هو المخطا
لو كل شخص بيعترف بخطاه كانت المشاكل قلت والتفاهم صار اكبر
وبصراحة نحن مو مستعدين كل مرة نسكت على اتهاماتهم ونتحمل اخطائهم
لازم الشخص الاخر يقتنع انه الاعتراف بالذنب فضيلة وليس تقليل من شانه
وتقبلي مروري حبيبتي

ربي يسعد قلبك يا أم ابراهيم

أنت تغوصين في بحر لا قرار له

نحن كعرب نتربى خطأ , ثم نربي أولادنا خطأ

ويزداد الطين بلة عندما يظن الرجل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لن أتحدث عن الرجل العربي ........ فهو خط أحمر !!!!!!!!

نحن كعرب لا نقبل أن يتكلم علينا أحد

نحن فوق النقد

فوق الخطأ

فوق الاعتذار

أخطاؤنا معلقة على شماعة إسرائيل

ولو لم تكن هي لاخترعنا عدوا ً وهميا ً نرمي عليه مصائبنا

إياك والنقد

فطرف العربي مقدس لا يمسه أحد ..ممن هم من مستواه أو دونه .. أما من هم

اعلى منه فهو مداس لهم .

أقوالنا في الشرق وأفعالنا في الغرب

مسلمون عند الرضا

ممسوخون عند الغضب

ثقافة رحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي .. هذه ثقافة غابرة

نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين .. قرن الحضارة والمدنية تطغى عليها

ثقافة : رحم الله امرءا ً لم يتطرق إلى عيوبي .

كان الله في عون القلة المثالية كم يتعبون ويعانون ؟؟

صدقتي يا اختي ام ابراهيم والله نحنا غافلون جدآ ربي يهدينا اجمعين

::


وعليكمُ السّلام ورحْمة الله وبركاتُه


أضْحكتيني على حياتكِ يا ام ابراهيم
أسعدكِ ربي وحفظ أهلكِ من كلّ شرّ

هكذا هيَ النّفْس
لا تعْترف بالخَطأ والذّنب لعدّة أسْباب

قد يكونُ خوْفَ الضّعف
فقد ترى النّفسُ نفْسها بأنّها ستغْدو ضعيفة
إذا ما اعْترفت بالخَطأ رغْم عدم صحّة هذه النّظرية
فخيرُ الخطائين التّوابين إلى جانب الاعْتراف بالذّنب فَضيلة

هذه من ناحية ...
ومن ناحية أخرى قد لا تعْترفُ النّفس بخطأها
وذلكَ اتباعاً للموقف الذي هيَ فيه
فمنهم يكونونَ مُحاطين بجمْع وصحاب أو بعْض النّاس
فهذا يُربكهمُ على الاعْتراف بالّذنب والخَطأ
ولابدّ من مداراة النّفْس وتعليمها أصول العزّة
بأنّ الاعْتراف بالذنب من اسباب عزّتها ورفْعتها


وقدْ يكون بشكل آخر
وهُوَ العناد فهناكَ مواقف ينْجمُ عنها العناد
ولأنّ النفس بطبيعتها تُحبّ العناد فهي تُكابر ولا تعْترف
بخطأها بل تلومُ غيرها على ما تفْعلهُ هيَ فلو جئنا بالأمْر ببساطة
وتكلمنا بهدوء وروية قدْ يُلزم النّفْس هذا بالعْتارف

ولكن ليْسَ دائماً فهناكَ
من تربى على ذلك فلا يعْترف بخطئه وإنْ
كانَ يُدرك أنّه هو الفاعل


جزاكِ الله خيْراً يا ام ابراهيم
ورفعَ ربي قدركِ فلابد من التربيه وحُسن ضبْط النّفْس


::

أذكر مرة قرات قصة
لرجل عنده نظارتين ... نظارة للقراءة ونظارة للمتابعة التلفاز ...
المهم رغب في القراءة ... ذهب لنظارته لم يراها ... لم يجد سوى نظارة التلفاز ...
أنه يعرف من ؟
إنها ابنته الصغيرة التي اعتادت على اللعب بنظاراته ...
وعصف الغضب في البيت ...
أين النظارة ؟؟؟ ...
وشنت حملة البحث عن النظارة المفقودة ...
والأب يرمي جزافا اللوم على كل من حوله ...
على زوجته التي لم تنتبه للصغيرة ...
وعلى الصغيرة التي بدأت تبكي متظلمة ...
وعلى ... وعلى ...
حتى جاءت زوجته على خوف ووجل ...
سالته عن أي نظارة تبحث ...
قال عن نظارة القراءة ...
ابتسمت وقالت : إنها على عينيك ...
نعم كان يلبس النظارة ...

وما أكثر هذه الأمثلة على كل الأصعدة
الأسرية - الوظيفية - الاجتماعية وحتى السياسية

ولا حول ولا قوة إلا بالله

جزاكم الله خيرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اخيتي ام ابراهيم

ماشا ءالله الله - كاتبه حوارية موهوبة


غاليتي

بالنسبة للموضوع الذي ذكرتيه ... فان له ابعادا اجتماعية متشعبة

وهذه المشكلة كما ذكرتي قد تكون على نطاق ضيق - في الاسرة الواحدة -

وقد تمتد الى العالم كله - كما يحدث مع المسلمين حين لقون باللوم على غيرهم عندما يخطأون

وقد تطرقتِ لهذا في موضوعك

لكني اريد ان اقول لكِ

ان السبب احيانا هو السائل نفسه

بمعنى ان الذي يسأل ويقول لماذا انا دائما الملوم ... هو المخطئ

لانه من اللاشيء قد يصنع اشياء ومصائب ليس لها نهاية

بسبب هذا السؤال

ولا اقول هذا الكلام الا عن تجربة اعايشها واعاني منها كثيرا

وهناك من اذا سألتيه هذا السؤال وهو يعلم انكِ بالملامة مظلومة , الا انه لايحب الاعتراف بالخطأ

او ان يقر بذنبه

او على الاقل ان يعطيكِ حقك ويعفيكِ عن اللوم

وهذان الصنفان لو اجتمعا في بيت واحد فان النار لا تنطفئ

ولهذا فإني اعتبرها مشكلة اجتماعية خطيرة

وخاصة ان كان هذا الشخصان هما زوج وزوجته

او ام وابنتها

او ابن وابيه

في الحقيقة

مناقشة هذا الموضوع تطول

ولا املك الوقت الكافي لكتابة ما اريد

لكني اقول

ومن هذا المكان

وهذه الصفحة

واتمنى ان يصل صوتي الى كل مسلم

على كلِ منا ان يتحمل اخطائه ولا يلقي بالملامة على غيره

علينا ان نتعلم شيء اسمه تحمل المسئولية




غاليتي ام ابارهيم

جوزيتي خيرا

وبارك الله في حروفك

ونفع بها

كتبت بواسطة ام شهدوعبد

اخ يا ام ابراهيم حطيتي ايدك عالجرح
اول شي شكرا كتير عالموضوع الحلو والمميز
بس فعلا كتير بتصير هالامور خاصة بين الزوجين
انا زوجي من كتر ما بيلومني على كل شغلة قلتله اكيد شي يوم رح تقلي الزلازل والحوادث عبتصير بسببي هههههههههه
لانه الرجال ما بيحب يعترف بغلطه ومو بس هيك بحط الحق على غيره وهو في ذاته بيعرف انه هو المخطا
لو كل شخص بيعترف بخطاه كانت المشاكل قلت والتفاهم صار اكبر
وبصراحة نحن مو مستعدين كل مرة نسكت على اتهاماتهم ونتحمل اخطائهم
لازم الشخص الاخر يقتنع انه الاعتراف بالذنب فضيلة وليس تقليل من شانه
وتقبلي مروري حبيبتي

بارك الله فيك و الحمد لله أن هناك الحوار حتى نخرج أحاسيسنا

بالفعل هذا حالنا بصفة عامة

و حادثة زوجي كانت فقط مثال ,,,

حتى أعبر و أصل للفكرة العامة و التي تغطي أمتنا

نعم معك حق فاعتراف بالخطأ ليس تقليل من النفس بل رفعتها

حفظك الله و جزاك على هذه الكلامات

و هدانا لما يحب و يرضى

كتبت بواسطة بُدور

ربي يسعد قلبك يا أم ابراهيم

و يسعد قلبك ,,,,

أنت تغوصين في بحر لا قرار له

نحن كعرب نتربى خطأ , ثم نربي أولادنا خطأ

ويزداد الطين بلة عندما يظن الرجل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لن أتحدث عن الرجل العربي ........ فهو خط أحمر !!!!!!!!

نحن كعرب لا نقبل أن يتكلم علينا أحد

نحن فوق النقد

فوق الخطأ

فوق الاعتذار

بالفعل غاليتي نحن فوق النقد فوق الخطأ,,,,,,كلمات في مكانها ....أصبتي القول بارك الله فيك

أخطاؤنا معلقة على شماعة إسرائيل

ولو لم تكن هي لاخترعنا عدوا ً وهميا ً نرمي عليه مصائبنا

إياك والنقد

فطرف العربي مقدس لا يمسه أحد ..ممن هم من مستواه أو دونه .. أما من هم

اعلى منه فهو مداس لهم .

درر أخيتي,,,,,,,,

أقوالنا في الشرق وأفعالنا في الغرب

مسلمون عند الرضا

ممسوخون عند الغضب

ثقافة رحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي .. هذه ثقافة غابرة

نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين .. قرن الحضارة والمدنية تطغى عليها

ثقافة : رحم الله امرءا ً لم يتطرق إلى عيوبي .

كان الله في عون القلة المثالية كم يتعبون ويعانون ؟؟

بارك الله فيك قلم رائع و نافع بإذن الله

و سعيدة أن أكون بين من يرون الجانب الآخر و ينقدون ....

ففي للنقد التطور ....و دونه تأخر و تراجع

فلربما بك و بي و بالكثير مثلنا، و هذه الأقلام
نغير القليل كل على حدى

ففي المستقبل بإذن الله يصبح كثير

يا مرحبا بك بنقاشي و حواري و جزاك الله خير الجزاء

كتبت بواسطة hager_aas

صدقتي يا اختي ام ابراهيم والله نحنا غافلون جدآ ربي يهدينا اجمعين

آآآآآآآآآآآآآآآآآآىمين يا رب و كم نحن بحاجة لهذا الدعاء

بارك الله فيك

ندية الغروب;10647082]

::

وعليكمُ السّلام ورحْمة الله وبركاتُه

أضْحكتيني على حياتكِ يا ام ابراهيم

هههههه جيد يا ندوشة أنني أذخل السرور لقلبك الطيب

أسعدكِ ربي وحفظ أهلكِ من كلّ شرّ

هكذا هيَ النّفْس
لا تعْترف بالخَطأ والذّنب لعدّة أسْباب

قد يكونُ خوْفَ الضّعف
فقد ترى النّفسُ نفْسها بأنّها ستغْدو ضعيفة
إذا ما اعْترفت بالخَطأ رغْم عدم صحّة هذه النّظرية
فخيرُ الخطائين التّوابين إلى جانب الاعْتراف بالذّنب فَضيلة

بالفعل فضيلة ثمينة لا يملكها إلا أصحاب القلوب الطيبة و العقول النيرة و الشخصيات العظيمة

هذه من ناحية ...
ومن ناحية أخرى قد لا تعْترفُ النّفس بخطأها
وذلكَ اتباعاً للموقف الذي هيَ فيه
فمنهم يكونونَ مُحاطين بجمْع وصحاب أو بعْض النّاس
فهذا يُربكهمُ على الاعْتراف بالّذنب والخَطأ
ولابدّ من مداراة النّفْس وتعليمها أصول العزّة
بأنّ الاعْتراف بالذنب من اسباب عزّتها ورفْعتها

صحيح .....دائما كلامك ذهب
لكن في بعض الأحيان نفسنا ضعيفة (((و هكذا خلقنا))) فتغلبنا عن الإعتراف و يخيل لنا كثير أشياء

غرف الله لنا زلاتنا ,,,,و ضعفنا

وقدْ يكون بشكل آخر
وهُوَ العناد فهناكَ مواقف ينْجمُ عنها العناد
ولأنّ النفس بطبيعتها تُحبّ العناد فهي تُكابر ولا تعْترف
بخطأها بل تلومُ غيرها على ما تفْعلهُ هيَ فلو جئنا بالأمْر ببساطة
وتكلمنا بهدوء وروية قدْ يُلزم النّفْس هذا بالعْتارف

ولكن ليْسَ دائماً فهناكَ
من تربى على ذلك فلا يعْترف بخطئه وإنْ
كانَ يُدرك أنّه هو الفاعل

و هذا الأخير الذي يكون صعب
فيأتي معه الغضب و الإصرار و غيرها و ربما حتى الضرر

ربنا يهدينا

جزاكِ الله خيْراً يا ام ابراهيم
ورفعَ ربي قدركِ فلابد من التربيه وحُسن ضبْط النّفْس

::

نعم غاليتي التربية ليست بالشكل السهل

لهذا لازم أن نقلل من شأننا في بعض الأحيان بيننا و بين أنفسها
حى نتمكن من رؤية الجهة السلبية فينا و نستطيع أن نعود لصوابنا

آآآآآآآآآآآآآآمين يا رب على دعاءك الطيب يا طيبة

فأنا بإمس الحاجة إليه و أن يهديني و يصلح حالي