من الإجراءات الواجب اتخاذها، وبخاصة في هذا العصر، لضمان أكبر قدر من الصحة النفسية أن لا يكون لنا قدوة في هذه الحياة غير الحبيب صلى الله عليه وسلم، من جعل الله له العصمة ولأنبيائه ورسله صلوات الله عليهم وسلامه، فيؤمن المرء لنفسه دوماً شخصية يلجا إلى دراسة مواقفها وردود أفعالها تجاه أحداث هذه الحياة وهو يوقن أنها لن تخذله يوماً، فيحاول تقليدها أو التمثل بأفعالها فما يزداد إلا طمأنينة وثقة واكتساب قدرة أكبر على تصحيح الخطأ واستئناف المسير.
الروابط المفضلة