نعم صدقتِ غاليتي
لقد كثُرت نغمات الأغاني الفاسدة و قد كثُر مختاروها و سامعوها
حتى في بيوت الله نسمعها فلا خوف و لا حياء من الله
أليس بوسع الإنسان أن يغلق جواله أو أن يغير نغمة جواله متى ما كان في عبادة .. أصبح الناس شغلهم الشاغل هو الجوال و نغماته و صوره ..
و خصوصاً الطامة الكبرى التي ظهرت في الآونة الأخيرة و أظهرت معها الفساد العظيم و التعدي على حرمات الله إنه البلوتوث .. فلا حول و لا قوة إلا بالله .. أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين لطريق الحق ..
أسأل الله أن يجزيكِ خير الجزاء على نصيحتك
لا حُرمتِ أجرها أضعافاً مضاعفة غاليتي
الروابط المفضلة