بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و عليكم السلالالالالالالالالالالالالالالام
"صباح الخير والأمطار والإحساس والطيبة "
صباح النوم و النت و الكسل اللي مثل العسل
تستطيع ان تناله وانت في مكانك وعلى كرسيك أمام حاسوبك
تناله ولو برسالة جوال .. او برنة هاتف .. او بكلمة بسيطه ..
او بلمسه حانية .. او ببسمة صادقة ..
من يوم عرفتك ما شفت منك غير رنة هاتف وحده و رسالة جوال وحدة و مليوووووووووووووون بسمة صادقة
أبنتظر لمسة حانية
"إدخال السعادة إلى قلوب الآخرين"
أروع شيء في الوجود أنك تكوني سبب في سعادة الآخرين
هنا تذكرت قصة لأحد اكبر أغنياء العالم قرأتها منذ زمن
إعترفي وين قريتيها ؟
و متى قريتيها ؟
و مع من قريتيها ؟
و من هذا الغني؟
و إيش علاقتك فيه ؟
و ليش حتى تذكريه ؟
كان عنده فلوس كثيرة يعني ؟ ما وصلني و لا قرش منه
" كان يامكان في قديم الزمان هناك شخص غني جداً لكنه شقي
فقد كان دائم الحزن والإكتئاب ففكر يوماً بالإنتحار واراد ان يصرف امواله
و ليش ما عطيتيه عنواني ؟
قبل ان يموت فذهب بامواله إلى الفقراء واخذ بتوزيعها عليهم
فرأى السعادة على وجوه الفقراء وأطفالهم
سعيدين بما أعطاهم وفي هذه اللحظات
أحس بالسعادة تغمر قلبه فعلم بعدها ان السعادة هي ان تسعد
الآخرين وعدل عن قرار الإنتحار "
طيب لو عاوز يشوف السعادة الحقيقية خليه يكتب لي شيك ب.............$$$
و راح يشوف سعادة تخليه يعدل عن قرار الموت نهااااااااااااااااااااااااااائيا
فقال أحد الصحابة عندما سئل عن أحب الأعمال إليه :
" إدخال السرور على المؤمنين ، قيل : فما بقي من لذتك ؟
فقال إدخال السرور على الإخوان ".
أي و الله
كما قال "سيد قطب" متحدثاً عن تجربته في العطاء :
" يصعب التفرقة بين الأخذ والعطاء
لأنهما يعطيان مدلولاً واحداً في عالم الروح
فكل مرة أعطيت لقد أخذت ، لست أعني أن أحداً قد أعطى لي شيئاً ،
إنما أعني أنني أخذت نفس الذي أعطيت لأن فرحتي بما أعطيت
لم تكن أقل من فرحة الذين أخذوا " .
لحظة لو سمحتي
العطاء بعرف شنو معناه
بس الأخذ شو يعني
أقول لك شي
اليد اللي بتعطي تكون هي اليد العليا يعني يصعب عليها تاخذ
و القلب اللي بيعطي
تستخصر فيه الناس إنه ياخذ
مركب على بابه لافتة إنه يعطي ما يعرف ياخذ
وقالت إحداهن
كنت اخدم الناس على حساب نفسي... ومع ذلك ما كنت أتذمر...
أتعرفون لماذا ؟ لأني كنت أحب هذا الفعل ...
كان يجلب لي السعادة والفرح ...
لذلك لم أعتبر نفسي يوماً إنسانة مضحّية ...
إذ إن المضحي هو الذي لا يلقى مقابلاً لما ضحى به ...
أما أنا فلقد كنت آخذ الأجر مقابل كل عمل أقوم به ...
كنت آخذ أكثر مما أعطي ... وكنت لا أجد المتعة إلا عندما أرى السعادة
على وجوه الآخرين ... وكم كان يشتد فرحي عندما أعطي شيئاً أحبه ...
وكم يشتد حزني عندما أشعر بالعجز أمام بعض الاحتياجات
التي تفوق طاقتي المادية والمعنوية.
يااااااااااا عيب الشوم
كيف ما ذكرتي صاحبة الكلام
كان لازم تذكري المصدر : صدى الذكريات
خخخخخخخخخ ........>> أشوفك الحين قاعدة تقولي كريمة إنخبلت
بس الصراحة معها حق البنت
منها ما ورد عنه صلى الله عليه وسلم:
(أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ أَنْفَعُهُمْ وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ سُرُورٌ
تُدْخِلُهُ عَلَى مُؤْمِنٍ)
كيف انفع الناس وادخل السرور إلى قلوبهم ؟
أجاب صلى الله عليه وسلم في فقال :
(تَكْشِفُ عَنْهُ كَرْبًا أَوْ تَقْضِيَ عَنْهُ دَيْنًا أَوْ تَطْرُدَ عَنْهُ جُوعًا
ولِأن أَمْشِي مَعَ أَخِي الْمُسْلِمِ ِفي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِليّ مِنُ أَنْ
أَعْتَكِفَ شَهْرًا فِي الْمَسْجِدِ وَمَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللهُ عَوْرَتَهُ
وَمَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ مَلأَ اللهُ فِي قلبه
رَجَاءً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فِي حَاجَةٍ
حَتَّى يُثْبِتَهَا لَهُ ثَبَّتَ اللهُ قَدَمَهُ يَوْمَ تَزَلُ الْأَقْدَامُ)
صلى الله عليه و سلم
تعي لهوووووون
مين عطاكي التميز
هناك خطأ هذه الأحاديت و ليس هذا الاحاديث
_ راح أسبب لك جلطة اليوم _
هل استشعرتم مدى عظم أجر نفع و إدخال السعادة إلى الآخرين ؟
لالالالالالالالالالالالا
ليس بعد
وكما كان عليه الصلاة والسلام يحرص دائما على إدخال السرور
على زوجاته،
ولا يمنعهن من أي أمر يحقق لهن الراحة والسعادة،
بل يبادر إلى تلبيته بنفسه قبل طلبهن ذلك منه.
كما نرى ذلك في دعوته السيدة عائشة رضي الله عنها للتفرج على
بعض الألعاب البهلوانية، حيث أقامها خلفه، وظلت تتفرج حتى شبعت!
ووسائل ادخال السعادة الى قلوب الناس كثيييرة جدا
في جميع نواحي الحياة
يا أهل الإسلام
إسمعوا و عوا ..........
وهنا نركز على امر المنتدى والحياة الإلكترونية
بردك على مشاركات إخوانك تسعدهم
ما تفكريني
ما زلت مقهورة
جلست أكتب و أكتب موضوعا بالفيض و كل يوم أطل عليه ألاقي عدد الردود صفر مصفر
و مرت الأسابيع تلو الأسابيع و أنا مقهورة
لدرجة حسيت فيها بالمواضيع المصفرة
و من الغيظ جلست أرد على كل موضوع أراه مصفر حتى و إن ما كان عاجبني
و خصووووووووصا لو كانت صاحبته يديدة - خذي بالك يالياء مو بالجيم تراني خليجية حضرية -
يااااااااااا ناس حننوا قلوبكم و ردوا عليه
قولوا مو حلو أو ركيك أو أي شي
اهئ اهئ اهئ
وبسؤالك عن عضو عاد بعد غياب تدخل السعادة إلى قلبه ( <--أسأل مجرب)
خخخخخخخخخخخخخخخخ
ماسبق و جربت
أسأل على خلق الله و ما حد يسأل علي
تعرفي أبي أسأل على ريم
البنت الحلوة إللي تكتب بالوردي
وين راحت ؟
وبالكلمة الطيبة والمدح بما هو في الشخص تسعده
مرة شفت أحد الزميلات قصت شعرها قصة مو طبيعية أبد - سامحني يا رب - و كانت حزينة لان صديقتها قالت لها هذي فظيحة مو قصة
قمت أمدح في شعرها و فرحححححححححححت بس البنات قعدوا مستغربين و ما قدروا يقولوا لها إنه مو حلو
خخخخخخخخخخخخخخخ
نقطة أخيرة :
إدخال السرور على الوالدين والاقارب
فإذا كان من أعظم الأجر والثواب إدخال السرور على قلب مسلم
فكيف إذا كان إدخال السرور على الوالدين والأقارب ؟
إدخال السرور عليهم بالإكثار من برّهما، وتقديم الهدايا لهما،
والتودد لهما بفعل كل ما يحبانه ويفرحان به.
أي أكيد
هل أنت ممن يهتم بإدخال السعادة إلى الآخرين ؟
أقول لك شي
أنا لا أؤمن أبدا بالمثل القائل فاقد الشيء لا يعطيه
كثيرا ما أريد أن يدخل الاخرين السعادة إلى قلبي
ليس بالضرورة بهدية أو شيء مادي و إنما بموقف نبيل أو كلمة طيبة
و لان الانتظار طال
قلت خليني أنا أسعد الناس و أهتم بيهم و أكيد راح أشوف في عيونهم ما كنت أتمنى أحسه
و كيفما كان الحال ما راح أخصر شي
لانهم أحبااااااااابي و إخواني و لي الأجر و الثواب
ام ان الموضوع هذا هو الذي نبهك لهذا الأمر ؟
الامر الذي نبهني له الموضوع هو :
أن نجووووووووووووووم ما فيه مثلها أبد بنووووووووووووووووب و ما في مثل قلبها بالرياض
****************************
تسلمي
أحبك في الله
الروابط المفضلة