لا احلل استخدامه فيما يغضب الله
الحياء من الأخلاق الرفيعة التي أمر بها الإسلام وأقرها ورغب فيها.
وقد جاء في الصحيحين قول النبي : { الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان }.
إذا ما خلوت بريبة في ظلمة والنفس داعية إلى الطغيان
فاستح من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يراني
الروابط المفضلة