انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: قصه حقيقيه روتها احدى صديقاتي لي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الموقع
    العراق
    الردود
    46
    الجنس

    Question قصه حقيقيه روتها احدى صديقاتي لي

    كيف اهتدت أمراه نجمة الإغراء إلى الإسلام
    فتات روت لي حكايتها وقالت لي ان انشرها لتكون امام انضار الجميع فقالت
    تفتحت عيناى على خالة رائعة كانت بالنسبة لي بمثابة الأم الحنون ، وزوج خالة فاضل وأولاد وبنات خالة كانوا يكنون لي الحب الصادق .
    وحينما كبرت شيئا فشيئا أحببت أسرتي أكثر وأكثر .
    كانت خالتي وزوجها يداومان على صلاة الفجر وعلى إيقاظ أبنائهما ليؤدوا الصلاة جماعة .
    ولقد حرصت على الوقوف معهم وتقليدهم منذ أن كان عمري خمس سنوات .
    كان زوج خالتي حافظا للقرآن الكريم ، وكان صوته شجيا عذبا . وكان رجلا متدفقا بالحنان والعطاء وخاصة بالنسبة لي . وكان يعتبرني آخر أبناءه ، وكان يداعبني دائما ويقول : آخر العنقود سكر معقود!
    وفى الأعياد كانت تزورنا سيدة جميلة أنيقة وهى تحمل الكثير من الهدايا لي . وكانت تحتضني وتقبلني فأقول لها : شكرا ياطنط ! فتضحك قائلة : لا تقولي طنط . قولي دودو!
    وعندما بلغت السابعة علمت أن (دودو) هي أمي وأن عملها يستغرق كل وقتها ولذلك اضطرت أن تتركني عند خالتي .
    وفى يوم عيد ميلادي الثاني عشر حزمت أمي حقائبي واصطحبتني إلى بيتها .
    ***
    كان بيت أمي أنيقا فسيحا في منطقة المهندسين . وكان لديها جيش من الخدم والحرس والمعاونين .
    وكان جميع من يحيطون بها يتسابقون لتلبية أوامرها وكأنها ملكة متوجة !
    ورغم كل مظاهر الثراء المحيطة بي إلا أنني شعرت بالغربة ، وأحسست وكأني جزيرة منعزلة في قلب المحيط !
    ورغم أن أمي كانت تلاطفني وتداعبني في فترات وجودها القليلة بالمنزل ، إلا أنني كنت أشعر وأنا بين أحضانها أنني بين أحضان امرأة غريبة عنى . حتى رائحتها لم تكن تلك الرائحة التي كنت أعشقها وأنا بين أحضان خالتي .
    كانت رائحتها مزيج من رائحة العطور والسجائر ورائحة أخرى غريبة علمت فيما بعد أنها رائحة الخمر!
    وبعد فترة قصيرة من إقامتي معها سألتها عن نوعية ذلك العمل الذي تمارسه ويشغلها عنى معظم الوقت ، فنظرت لي في تعجب كأني مخلوق قادم من المريخ وقالت :
    ألا تعلمين أنى أعمل ممثلة ؟ ألم تخبرك خالتك ؟
    فأجبتها بالنفي .
    فقالت بالطبع لم تخبرك فهي لا ترضى عن عملي . إنها تعتبره حراما . كم هي ساذجة!
    إن الفن الذي أمارسه يخدم رسالة نبيلة . إنه يهذب الوجدان ويسمو بالشعور .
    ثم جذبتني من يدي للصالون وقالت : سوف أجعلك تشاهدين كل أفلامي .
    ووضعت شريطا في الفيديو . وجلست لأشاهد ولأول مرة في حياتي فيلما لها .
    كان الفيلم يتضمن مشاهد كثيرة لها بالمايوهات الساخنة وبأقمصة النوم الشفافة ، ومشاهد عديدة تحتضن فيها رجلا وتقبله قبلات مثيرة .
    لم أكن قد شاهدت شيئا كهذا من قبل ، حيث كان زوج خالتي يمارس رقابة شديدة على ما نشاهده في التلفاز . وكان يأمرنا أحيانا بغلقه حينما تأتى بعض المشاهد ، ويغلقه تماما حينما تأتى بعض الأفلام والتي علمت فيما بعد أنها كانت من بطولة أمي .
    لم أعرف ماذا أفعل وأنا أشاهد أمي في تلك الأوضاع . كل ما استطعت القيام به هو الانحناء برأسي والنظر إلى الأرض .
    أما هي فقد ضحكت على من أعماقها حتى طفرت الدموع من عينيها !
    ***
    وكبرت وأصبحت في الثامنة عشرة من العمر ، وحرجي من مشاهد أمي يزداد ، ومشاهدها تزداد سخونة وعريا ، ونظرات زملائي لي في مدرستي المشتركة تقتلني في اليوم ألف مرة.
    كانوا ينظرون لي كفتاة رخيصة سهلة المنال ، رغم أنني لست كذلك ولم أكن أبدا كذلك .
    على العكس . كنت حريصة منذ صغرى على آداء فروض ديني وعلى اجتناب مانهى الله عنه.
    وكنت أشعر بالحزن العميق وأنا أرى أمي وهى تشرب الخمر في نهار رمضان . وأشعر بالأسى وأنا أراها لا تكاد تعرف عدد ركعات كل صلاة .
    لقد كان كل ما تعرفه عن الإسلام الشهادتين فقط!
    ***
    لعل هناك من يريد أن يسألني الآن : لماذا لم تعترضي عليها حينما كنت في ذلك العمر ؟
    من قال أنني لم أعترض ؟!
    لقد صارحتها مرارا وتكرارا بأن أسلوبها في الحياة لا يرضيني ، وتوسلت إليها أن تعتزل التمثيل وأن تبحث عن عمل آخر . فكانت تسخر منى أحيانا . وأحيانا تتظاهر بالموافقة على طلبي .
    وأحيانا تثور على وتتهمني بالجحود وتقول : ماذا تريدين بالضبط ؟!
    إنني أعاملك كأميرة . لقد اشتريت لك المرسيدس رغم أنك مازلت في الثانوية . كل فساتينك من أوروبا . كل عام أصطحبك إلى عواصم العالم .
    باختصار كل أحلامك أوامر !
    وحينما أرد قائلة : حلمي الأكبر أن أراك محتشمة كما أرى كل الأمهات .
    تصيح قائلة : المشاهد التي لا تروق لك هي التي تكفل لك هذه الحياة الرغدة التي تنعمين بها والتي تحسدك عليها كل البنات . لكنك عمياء لا تستطيعين الرؤية!
    وأمام رغبتها الجامحة للأضواء والشهرة والمال أضطر إلى أن أبتلع اعتراضي في مرارة .
    وحينما اقترب عيد ميلادي العشرون سألتني عن الهدية التي أريدها . فقلت : رحلة إلى المكان الذي لم نزره من قبل .
    فاندهشت وقالت : وهل هناك مكان في العالم لم نزره؟!
    قلت : نعم ياماما . نحن لم نزر مكة .
    فتجمدت للحظات وقالت : مكة!
    فنظرت إليها في توسل وقلت : أرجوك ياماما لبى لي هذا الطلب .
    فابتسمت وقالت : وهل أستطيع أن أرفض لك طلبا يا حبيبتي !
    وكانت رحلتنا إلى الأراضي المقدسة!
    ***
    إنني لا أستطيع أن أصف شعوري حينما وطأت قدماى الأرض الطاهرة . كان إحساسي وكأني أمشى على كانت الفرحة تغمرني وشعورا بالهيبة يكتنفنى . وحينما رأيت الكعبة لأول مرة انهمرت الدموع من عيني ووجدت لساني يردد : ( اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون ) آلاف المرات .
    وجاءني هاتف يؤكد لي أن الله تعالى قد استجاب لدعائي وأنه سيصلح من أحوال أمي .
    وتعجبت كيف جاءني ذلك الهاتف على الرغم من أن أمي كان يسيطر عليها الشعور بالملل طيلة الفترة التي قضيناها بمكة .
    وأدينا العمرة وعدنا إلى القاهرة وارتديت الحجاب .
    واندهشت هي من تلك الخطوة ولم تعلق عليها في البداية ، وانشغلت في تصوير بعض الأفلام والمسلسلات .
    وحينما انتهت منها وتفرغت لي قليلا بدأ الصدام بيننا .
    كانت ترمقني بنظرات ساخرة وتقول : ما هذه العمامة التي ترتدينها ؟ ما هذا التخلف ؟
    هل صار لديك ستون عاما حتى ترتدي هذا الحجاب؟!
    ماذا سيقول عنى الناس وأنا أسير بجانبك؟
    طبعا سيقولون أنني أصبحت أم الحاجة!
    أنا التي أمثل دور الحبيبة حتى الآن أصبح أم الحاجة ؟!
    ما الذي سأفعله بفساتينك التي أحضرتها لك من أوروبا ؟
    هل أسكب عليها بنزين وأحرقها ؟!
    ذات مرة واتتني الشجاعة وقلت لها : أنا على استعداد أن أعيش مع خالتي حتى لا أسبب لك حرجا .
    وكأني نطقت كفرا ، ثارت وهاجت وصرخت قائلة : زوج خالتك رجل فقير لن يستطيع الإنفاق عليك . وأقسم لك لو غادرتى بيتي فلن أنفق عليك مليما واحدا ، أنا لم أربك حتى تتركيني .
    فقلت : حسنا . دعينى أعيش حياتي بالأسلوب الذي يرضيني .
    فنظرت إلى في حدة ثم قالت في سخط : أنت حرة!
    ومر عام على تلك المناقشات الساخنة والعلاقة بيننا في فتور حتى حدث تغير مفاجىء عليها بعد عودتها من تصوير أحد أفلامها في امستردام .
    لقد أصبح الحزن يكسو ملامحها والقلق يفترسها . أمرتني ألا أقود السيارة بنفسي خوفا على حياتي واستأجرت لي سائق خاص .
    صارت لا تنام الليل إلا وأنا بين أحضانها ! . وحينما كنت أسألها عن سر هذا الحزن والقلق كانت تصطنع ابتسامة وتقول : ليس هناك حزن أو قلق .
    وحاولت أن أعرف سر هذا التغير من مديرة أعمالها ، والتي كانت تلازمها كظلها . وبعد ضغط وإلحاح منى قالت : حدث موقف غير ظريف في امستردام . لقد قابلت والدتك ابن عمها المهندس أحمد هناك بالصدفة . كان يعقد إحدى الصفقات لشركته .
    وعندما اقتحمت عليه المكان لتصافحه قال لها في جفاء : إنه سيء الحظ أمام هذه المصادفة ، وأنها صديقة للشيطان . وأنها بأفلامها تثير غرائز الشباب ، وأنها تدمن الخمر ولا تستر عوراتها.
    ثم قال : أنا أعلم أن روحك في ابنتك الوحيدة . احذري أن ينصب غضب السماء على ابنتك لتكتوي أنت بنارها!
    حينما أنهت مديرة الأعمال حديثها معي كنت أشعر وكأن أحدا ضربني بمطرقة فوق رأسي .
    كان قريبنا محقا في نهيه لها عما تفعله من منكر . لكنه كان قاسيا وغير عادل حين هددها بأن يحل انتقام الله في ، لأن الله تعالى لا يأخذ أحد بجريرة آخر . ألم يقل في كتابه الكريم : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى )؟
    وانهرت من البكاء ورثيت لحالها ولحالي .
    بعد عدة شهور حدث ما لم يدر بخلدي في يوم من الأيام !
    ظهر لديها ورم في الصدر ، وهاجمتنا الهواجس وتشككنا في كونه مرض خبيث ، وسافرت معها إلى لندن لإجراء العملية وحالتنا النفسية في الحضيض .
    وقبل لحظات من دخولها غرفة العمليات أمسكت بيدي وقالت : أنا أعلم مدى عمق صلتك بالله،
    وأعلم أنني لا أستحق ابنة طاهرة مثلك ، وأنني أسأت إليك كثيرا بأفعالي .
    لكن أرجوك ادع الله لي بالرحمة لو خرجت من الغرفة وقد غادرتنى الحياة .
    وهنا وجدت نفسي أبكى بعنف وأرتمي برأسي فوق صدرها وأقول : ستعيشين ياماما .
    ستعيشين لأني أحتاجك ولأن الله لن يحرم ابنة من أمها!
    فابتسمت وقالت : لو عشت فسوف أعلن لك عن مفاجأة!
    ونجحت العملية ، وسألتها عن تلك المفاجأة . فنظرت إلىّ نظرة طويلة في حنان ثم قالت :
    المفاجأة هي إقلاعي عن الخمر والسجائر كمرحلة أولى تتبعها مراحل أخرى!
    قفزت من السعادة واحتضنتها وطبعت قبلاتي حيثما طالت شفتاي فوق وجهها وعنقها وذراعها!
    كم كنت أتمنى أن تبدأ أمي هذه الخطوة !
    وبدأت أمي تؤدى فريضة الصلاة وتسألني عن مقدار الزكاة وعما خفي عليها من أمور دينها، وأنا أجيبها في سعادة .
    لكن دوام الحال من المحال ! فلم يمض شهر على تحسن أحوالها حتى عادت إلى سيرتها القديمة مرة أخرى ، ووجدتها ذات يوم عائدة إلى البيت في الرابعة صباحا وهى تترنح من الخمر ومديرة أعمالها تسندها وتمنعها من الوقوع على الأرض .
    فصرخت فيها والمرارة تعتصرني : خمر مرة أخرى!
    وأشارت لي مديرة الأعمال بأن أساعدها لإيصالها إلى غرفتها فاتجهت إلى غرفتي وصحت بأعلى صوتي : إذا كانت هي لا تساعد نفسها فلن يستطيع أحد مساعدتها .
    وصفقت باب الغرفة بعنف . وبعد قليل دخلت غرفتي مديرة الأعمال وقالت : أنا أعرف أن حالتك النفسية الآن سيئة . لكن صدقيني هذه أول مرة تعود فيها إلى الخمر منذ الوعد الذي قطعته على نفسها .
    لقد كنا في حفل عيد ميلاد زوجة نجم من كبار نجوم الصف الأول ، وظل ذلك النجم يسخر من إقلاعها عن الخمر ، ويقسم بالطلاق أن يحتسى معها ولو كأس واحدة .
    في البداية رفضت . لكن كبار المدعوين صفقوا لها بحرارة حتى تشجعت وشربت كأس الويسكى والكأس جر كؤوسا أخرى وراءه .
    صدقيني أمك تتمنى أن تتغير ، ولذلك أرجوك أن تقفي بجانبها .
    حاولت أن أتشبث بكلمات مديرة الأعمال . وأن أقنع نفسي بأنها تجاهد نزواتها حتى كانت سلسلة أفلامها الأخيرة بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير!
    سلسلة أفلامها الأخيرة كانت تتضمن قدرا كبيرا ومبالغا فيه من الإثارة .
    ولقد دفعتني الضجة التي أحدثها آخر أفلامها ، والحملة الصحفية التي شنتها الصحف المحترمة ضده إلى الذهاب إلى إحدى دور العرض لمشاهدته .
    ويا ليتني ما شاهدته . كان الفيلم أقذر ما رأيت في حياتي .
    كانت أمي تمثل فيه دور راقصة تتورط في جريمة قتل وتدخل السجن . وهنا يتحول الفيلم إلى وصف تفصيلي لما يحدث داخل سجن النساء من انحرافات وشذوذ جنسي .
    وكانت مشاهد الانحرافات و الشذوذ صريحة جدا وبشكل مقزز أثار عندي الغثيان والاكتئاب .
    وخرجت من السينما وأنا لا أدرى ماذا أفعل ؟ هل أطلق صرخاتي المكتومة في الشارع ؟!
    هل أهاجر إلى أبعد دولة في الكرة الأرضية؟!
    الباقي في الجزء الثاني وما راح اطول عليكم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2003
    الموقع
    في مكان ما...على سطح كوكب
    الردود
    51,980
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    184
    التكريم
    • (القاب)
      • صاحبة همسة متميزة
      • ضياء الفيض
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • نبض وعطاء
      • درة مطبخ لك
      • ناصحة متألقة
    (أوسمة)
    بانتظار الجزء الثاني مع انني تقريبا عرفت من هي ان كانت في اواخر أيامها تحولت لداعية اسلامية.

    بالإنتظـــــــــار



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    الموقع
    .. قلب زوجي وَ سعادة كوني ..
    الردود
    15,752
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    10
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ و1431هـ
      • متميزة مملكة الوداع
      • أميرة الملتقى
      • دانه متألقة
    "أن الله يهدي من يشاء"
    هذا ما استطيع قوله
    لقد عقد لساني من القصه ولا استطيع ان اقول اكثر من هذا


    جزيتي خيرا
    ذِكّريـــات تأبى الـرحيـــل فـ ذكراكمُ حبـلٌ مــن الحيــاة فيهـا سعادة و نقاء
    فوفيتـا ..
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات رزقت بـ ( أسعد ) اسال اللَّـہ ان يجعله هاديًا مهديًا وان يجعل له من اسمه نصيب السعادة في الدنيا والآخره
    وان يكون من حفظة كتابه

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الموقع
    العراق
    الردود
    46
    الجنس
    امبين ما عجبتكم القصه

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    الموقع
    في أرض الله الواسعه
    الردود
    1,418
    الجنس
    أنثى
    الله يهديها ويثبت بنتها

    وين الجزء الثاني .. تراني متحمسة مره

مواضيع مشابهه

  1. بدايه حقيقيه لقلوب حقيقيه
    بواسطة سعيد القاهره في روضة السعداء
    الردود: 0
    اخر موضوع: 30-12-2008, 03:44 PM
  2. اذا كانت احدى هذه العبارات خلف احدى صحونك الميلامين فتخلصي منها الان
    بواسطة غيمة الصباح في ركن الأشغال اليدوية والخياطة
    الردود: 55
    اخر موضوع: 02-04-2008, 06:00 PM
  3. صديقاتي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    بواسطة قلوب المحروقه في ملتقى الإخــاء والترحيب
    الردود: 24
    اخر موضوع: 10-11-2007, 01:50 PM
  4. *~*~صديقاتي~*~*
    بواسطة !! طيف المشاعر !! في فيض القلم
    الردود: 14
    اخر موضوع: 22-10-2007, 10:32 PM
  5. الردود: 16
    اخر موضوع: 13-12-2002, 10:28 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ