جاء العيد
جاء العيد
يلانفرح ونعيد

لكل سنة بالعيد حكاية ولك عائلة حكاية
تعالوا ندردش كيف عيدكم هذه السنة
بالماضي كنا نشعر بفرحة أكبر بالعيد بلمة الأهل والأقارب والمراجيح اللي بتكون بجنب البيت بساحة قريبة
وكنا نفرح بالقرش والقرشين
لانه كانت تجيب لنا حلاوة وتركبنا مرجوحة

سبحاان الله هالدنياا
كيف تغيرت النفوس
وما عدنا نحس بفرحة العيد متل زماان
ما عليناا
موضوعي عشان الفرفشة ونتكلم شوي عن أجواء العيد
كيف قضيتوا عيدكم هالسنة
؟

ببدأ اقولكم شو سويت
اول شي طبعا قبل العيد تجهيزات خفيفة وملابس للأولاد عشان يحسوا بفرحة
وسلومة كل سنة لازم تسويلنا خروف حليوة
بما انها بتحب تبدع بالرسم
وهاي خروفنا الامور السنة اللي فااتت خايف ومرعوب من الدبح



وخروف السنة







شفتوا ما احلااهن
صحيت الاولاد بدري وخليتهم يصلوا الفجر أول
بعدين يلبسوا ملابس العيد
طبعا قبل بيوم بكونوا متحممين وحلوين
ثم بجهز القهوة السادة المعتادة مع شوية حلوياات

وما نسيت بغمرة فرحتنا بالعيد
اخوااننا بسوريا وفلسطين وبورماا والعراق وفي كل مكان
وأصحاب وأهل كانوا معنا بالعيد لكن توفاهم الله وفقدناهم

رحمهم الله وغفر لهم
ثم توجهت لصلاة العيد
والمصلى قريب ولله الحمد من البيت رحت مشي مع بنتي
سبحان الله وللمرة الثانية بنكون ننتظر صلاة العيد
فجأة ينقطع الصوت ونقوم نصلي صلاتنا كل واحدة لحالها


بعد ما جلسنا وسللمنا _
في حركة أعجبتني من بعض الأمهات توزيع حلويات على الأطفال كتفريح لهم _

وروحنا

وجلسنا مع بعض وبدات الاتصالات على الأهل ورسائل العيد

ثم

خللص العيد
نمناا وفي
المسااء عشان الأولاد وعشان احنا بعاد عن الأهل
رحنا عالبحر وتعشينا
ثم عدنا أدراجنا

وانتم حبايبي كيف كان عيدكم

لحظات راح انقل لكم عيد من عضوة
وكيف لمة الأهل عندهم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

العيد هذا العام مر كيوم عادي لا أعرف لماذا
زيارات الأهل كمان كانت محدودة جدا أول يوم بسبب الذبح
فالكل كان مشغول
كل ماقمت به أنا في البيت إني فرفشت مع أهلي وبس
وتاني يوم خرجنا ورجعنا جري من شدة الزحام
أجواء العالم الحزينة من حولنا جغلت العيد مختلف بحق

شكرا ندى موضوع متميز

كتبت بواسطة ≈ احـتِـوٍآءْ ≈

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

العيد هذا العام مر كيوم عادي لا أعرف لماذا
زيارات الأهل كمان كانت محدودة جدا أول يوم بسبب الذبح
فالكل كان مشغول
كل ماقمت به أنا في البيت إني فرفشت مع أهلي وبس
وتاني يوم خرجنا ورجعنا جري من شدة الزحام
أجواء العالم الحزينة من حولنا جغلت العيد مختلف بحق

شكرا ندى موضوع متميز

بارك الله بك احتواء على مرورك وردك

اعجبني موقف بالعيد

كنا متوقفين عند اشارة وخلفنا بكثير اسعاف
الاشارة حمراء ويبدو ان الاسعاف فيها حالة
لصوت المزمار
والبواري

لكن ما عرفنا ايش نعمل اللي قدامنا واقفين عشان الاشارة حمرا
شوي
شبااب ربي يوفقهم ويجعل الخيرة فيهم
راكبين دراجات وبالعادة هم للاستعراض
لكن موقفهم هنا مختلف
اسرع احدهم بالدراجة ليقطع الطريق على السيارات المقابلة عشان تمشي من جهتنا السيارات
ويفتح الطريق
طبعا هوا بيؤشر بايده انه اسعاف بحركة دائرية
والله ربنا ستره
لولا لطف الله كان هوا راح فيها


موقف شهم ونبيل من شباب لأول وهلة نقول عنهم انهم عديمي المسؤؤلية
وحركات لفت نظر
لكن الخير فيهم والله
دعيت لهم من كل قلبي أن يهديهم ويحفظهم من كل سوء وشر

أهلا وسهلا بالغالية ندى وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
كان حزين وبطيئ والقلب منكسر لما يحدث لأهلنا
كلموني إخواني واتصلت بأمي وهذة اللحظات الوحيدة
السريعة أراحتني وبعدها عدت لعالمي الوحيد الحزين
يا رب عجل بنصرتهم أهلنا في فلسطين،سوريا،العراق،البورما
وأعد بسمتهم وفرحتهم حينها سنفرح ونستقبل العيد بحفاوة ونصر

عيدك سعيد يا ندوش

الحمد لله

صحيح العيد الآن اختلف مو مثل قبل
لكن لابد من فرحة لانه عيد ربّنا وهديه لنا
وفيها احياء لشعيرة مهمة وهي الذبح لله واستشعارها في العيد

ولأني نمت متأخر كنت جالسة اعمل فيديو


http://www.lakii.com/vb/a-31/a-789391/

صحيت الفجر وصلّيت وبعدين كمّلت النوم على سجّادتي

واختي كل شوي تصحيني لأنّه تأخرنا على صلاة العيد

طبعاً لبست لبس العيد وحطّيت كحل
لكن الوجه لازالت اثار النوم فيه ههههههه

وبنات اختي الصغنونات تجهزوا من بدري ولبسوا لبسهم
ولما شافوني وانا مغمضة عيوني من النوم قالوا عنّي كلام وحش ( ........... ) تشفير


وجلسنا في المصلى واحنا نكبّر <<
والبنوتات والأولاد يا جمالهم وهم في لبس العيد

وبعد ما انتهينا
لابد تلاقين النساء الكبيرات يفرحون الاطفال بهدايا العيد
إما ان تكون نقدية أو بعض الحلوى

وذبحنا الأضحية وتغدينا
وعايدنا الأهل والأحباب

وبعد الظهر أخذنا قيلولة

وبالليل تبدأ زيارة الجيران

:

والحمد لله على هذي النعمة
والله إنها نعمة تستحق الشكر

ربّي يعيده علينا وعليكم بالخيير واليُمن والمسرات

شكراً ندوش ع الموضوع الجميل

ندى في القلب غصة من العام 1982
حين زارنا العيد بعد احداث صبرا وشاتيلا ومن وقتها العيد عندي صلاة العيد وبس
والغربة كملتها معي ....

كان العيد يوم عادي...
من بعد صلاة الفجر ما نمنا .... حضرت القهوة وطلعنا لصلاة العيد
وسي السيد والأولاد راحوا علشان الذبح
وانا رجعت البيت مع البنات ...جهزنا البيت (هالعيد ما عملت اي نوع من الحلويات)
جهزت طاولة العيد من قهوة وبونبون وشوكلاه ومكسرات..

وبعدها وصلت الأضحية وبلشت بالتقطيع والتجهيز للتوزيع

وبعدها مسكت التلفون والنت وتواصلت مع الاحبة

وكل عام وانتم بخير

كتبت بواسطة سحابة الوفاء

أهلا وسهلا بالغالية ندى وكل عام وأنتم إلى الله أقرب
كان حزين وبطيئ والقلب منكسر لما يحدث لأهلنا
كلموني إخواني واتصلت بأمي وهذة اللحظات الوحيدة
السريعة أراحتني وبعدها عدت لعالمي الوحيد الحزين
يا رب عجل بنصرتهم أهلنا في فلسطين،سوريا،العراق،البورما
وأعد بسمتهم وفرحتهم حينها سنفرح ونستقبل العيد بحفاوة ونصر

اللهم آمين
ربي يبارك فيكِ ياغالية ويبعد عنا كل هم وحزن وغم

كل عام وأمّتنا بخير وسعادة وهنــاء
أسأل الله أن يحقق مراد أخوتنا في كل مكان .

:

شُكراً لكِ ندى

كتبت بواسطة خ ـيآل الإبداع

عيدك سعيد يا ندوش

الحمد لله

صحيح العيد الآن اختلف مو مثل قبل
لكن لابد من فرحة لانه عيد ربّنا وهديه لنا
وفيها احياء لشعيرة مهمة وهي الذبح لله واستشعارها في العيد

ولأني نمت متأخر كنت جالسة اعمل فيديو


http://www.lakii.com/vb/a-31/a-789391/

صحيت الفجر وصلّيت وبعدين كمّلت النوم على سجّادتي

واختي كل شوي تصحيني لأنّه تأخرنا على صلاة العيد

طبعاً لبست لبس العيد وحطّيت كحل
لكن الوجه لازالت اثار النوم فيه ههههههه

وبنات اختي الصغنونات تجهزوا من بدري ولبسوا لبسهم
ولما شافوني وانا مغمضة عيوني من النوم قالوا عنّي كلام وحش ( ........... ) تشفير


وجلسنا في المصلى واحنا نكبّر <<
والبنوتات والأولاد يا جمالهم وهم في لبس العيد

وبعد ما انتهينا
لابد تلاقين النساء الكبيرات يفرحون الاطفال بهدايا العيد
إما ان تكون نقدية أو بعض الحلوى

وذبحنا الأضحية وتغدينا
وعايدنا الأهل والأحباب

وبعد الظهر أخذنا قيلولة

وبالليل تبدأ زيارة الجيران

:

والحمد لله على هذي النعمة
والله إنها نعمة تستحق الشكر

ربّي يعيده علينا وعليكم بالخيير واليُمن والمسرات

شكراً ندوش ع الموضوع الجميل

والله يسعدك خيولة على مرورك
استمتعت جدا
بيوم العيد عندك واكيد كان جمييل بوجود الأهل وتجمعكم