... صَمَت الألم
وسكن ...
نام في صدرها
البكاء ..
وأزيز الجراح ..
فأسكنته أرواحنا فقدا
فأضمحل فرحاً
كان من بقايا أمل
نشرع له نوافذنا
لتشرئب له أعناقنا
بِشْراً كل صباح
نلوكه بعدها
ونلفظه دمعاً وفقد
كانتترفئ جراحهابخيوط الصبر
وتضمده
ببلسم الإيمان واليقين
وتبتسم
.
.
.
.
الروابط المفضلة