ورقة سقطت ليلة البارحة وكأنها تعمد إلى المبيت في قلبي..
أحداث توالت فسارت المشاعر تباعاً وحقيقة لا أعرف كيف يكتب الفرح..
أللبياض نبضٌ غير الحب؟
:
العاشرة والنصف
جئت أبعثر واردي لعل شيء منكِ دس فيه! كما اعتدت أن أفعل في الثلاثة الأخيرة
من أيامي
وعدت وأنا أتمتم خيراً إن شاء الله
الحادية عشر
أكملت بعثرتي لعلي أحظى بقبس من روحكِ هنا أو هناك فرد علي استقصائي بفرحٍ
مشرقٍ كأنتِ..فأمضيتُ ليلي عارجة على منابر الفرح متقلبة بين تخيلاتي لوهج ألقك
مستلقية على عتبات الدعاء
فمبارك .. مبارك ودمعة لا أفهم سرها!
وفرحٌ لا يسعني معه الكلام ياغالية
{}
ودامت السعادة تعانق قلبك وروحك
الروابط المفضلة