لم اتخيل بعد انقطاع كام سنة عن العمل ان اعود لاجد نفوس الناس متغيرة تماما/ ففي حين افكر دوما بان احب كل من حولي و اعاملهم باحترام و تقدير ... اشجعهم على انجازاتهم و ادعمهم ، وجدت افعالا و ردود افعال مخالفة تماما لما اتمناه ، او لما في قلبي تجاههم... ما قابلته من زميلاتي " رغم لطفي الكبير معهن و محبتي" هو هجمة شرسة .... نميمة و همز و لمز و نفاق و تصيد للاخطاء و بالحرى تحريف للافعال و الاقوال لتبدو اخطاء.... اتساءل لم ... اليس من الاجمل و الاسمى ان نكون ارصدة لبعض ..
كل ما اردته هو علاقات طيبة .. و عمل جاد
و الان .. ادعو الله ان ابقى طيبة كما ان ... و ان لا تغيرني مهاتراتهم ... و ما يتسببوه لي باستمرار من الم و قلق..
ادعو لي
اتمنى عليكم ان تدعو لي
و ان تدعو لهن و لهم بالهداية
الروابط المفضلة