انا جات على بالي هالفكره ووحابه الخيير لي ولكم
كل واحده لازم تبر امها وابوها وذلك بامر من الله ولكن كثر العقوق في هذاالعصر فحابه انكم تشجعوني واشجعكم
الفكره هي
انو اي وحده مثلا عملت خير لامها اوابوها تكتبوا هنا في الموضوع وتنتظر الملاحظات ونشوف كل نهاية الشهر مين كانت اكثروحده قدمت لوالديها وادخلت السعاده على قلبهم تلقب تحت اسمها ب الباره بوالديهااو اي لقب يشوفو المشرفات بعد اذنهموبعد انتهاء الشهر التاني نشوف مين اكتر
وحده ساهمت في ارضاء والديها يتحول اللقب لها ونشششوووف مين تقدر تحافظ على اللقب لعدة شهور اتمنى قدرت اوصل الفكره لكم ومااكون حطيت الموضوع في المكان الغلط وارجو المساعده منكم يمشرفات لطالما قدمتم لهذا المنتدى الشئ الكثير والمفيد وجزاكم الله خير اتنمى اني اكون عرفت اعبر وانا حاابدا في اول مشاركه بعد اذن المشرفات واتنمى الاقي رد من المشرفات هل وافقونى في الفكره ونكتب للفلئزه كل نهاية شهر بلقب الباره

السلام عليكم فين الردود ياجماعه
امي جات من السفر وجلست بيت اختي فذهبت لزيارتها وسلمت على يدها وطبعا هي جات جلست جنبي وكانت مرره فرحانه اني سالت عنها واليوم حاخد اولادي ويروحو يسلموا على ستهم ويسلموا على يدها
هادي اول مشاركه
بانتظار الردود

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،

بداية، الحمدلله على سلامة الوالدة

ما شاءالله، الفكرة طيبة جيدا ..

فكرة جيده ننتظر تفاعل البنات

جزيتم يامشرفات وارجوا من الله اتوفيق لي ولكم
وبالله يابنات ننتظرردودكم
ونشوف ميت يبغى يكسب لقب بارة الوالدين ولا عندكم لقب احلى من كده برده ماخاب من استشار

تبدا المسابقه من 15/1/1427وتنهي بعون الله يوم15/2/1427
ونرى من اكثر واحده برت والديها وتفوز باللقب
ننتظرتسجيل المشاركات

اش هذا وين الردود مافي ولا واحده تبروالديها ولا ماتبغى واحده اللقب
ولامععجبتكم الفكره

هل تعرف "نقطة ضعف" والدك أو والدتك؟ وهل حاولت أن تستغلها لصالحك في أي موقف؟

لا شك أن كل منا في أحد مطالبه اليومية - التي لا تنتهي - يحاول أن يستغل بطريقة أو بأخرى نقطة الضعف الأبوية كورقة ضغط لصالحه، هذا الضعف الذي يرفع فيه الآباء الرايات البيضاء أمام أبنائهم معلنين الاستسلام لرغباتهم وطالباتهم دون أدني مقاومة!

ورغم أننا وقتها نشعر بنوع من النشوة لتحقق مطالبنا، لكن لابد ألا ننسي أن هذا الضعف الأبوي ليس إلا من باب الحب والعاطفة الأبوية ..
اعتزال وامتناع
تخبرنا علا عبد الله (23سنة) أنها تمتنع تماما عن تناول الطعام مع أفراد الأسرة في حالة عدم استجابة والديها لطلباتها أو إذا حاولا إرغامها علي شئ ما لا تريده أو لا تقتنع به، بل أنها تأتي بطعامها من الخارج حتى لا تختلط بأحد وأيضا كوسيلة للضغط علي والديها، مما يؤدي في النهاية إلى استسلام والديها والموافقة علي ما تريده!

كذلك يلجأ محمود فاضل (21سنة) إلى اعتزال الجميع من حوله والاعتكاف في حجرته ولا يخاطب أحدا من أفراد أسرته كنوع من التجاهل لهم، ورغم محاولتهم التقرب منه فهو يثبت علي هذا الوضع كنوع من "الإضراب" حتى تتم الاستجابة لمطالبه، فهو يعتبر ذلك نقطة ضعف والديه والتي يستغلها كثيرا للضغط عليهم!
استغلال عاطفي
وبابتسامة تقول مني طلعت (22 سنة) والدي كثير الغياب عن المنزل بسبب أعماله الكثيرة والمتعددة وقد لا أراه أياما متعاقبة، لذا عندما أريد شيئا ما منه أحدثه هاتفيا وهو في عمله خاصة لو علمت أنه مشغول أو لديه اجتماع، ففي هذا الوقت لا يرفض والدي أي طلب لي لأنه في هذا الموقف يكون في "نقطة ضعفه" ولا يجيب سوي بـ"حاضر" أو "ماشي"!

أما سامح شوقي (23سنة) فيقول: عندما لا يستجيب أبي أو والدتي لشيء ما أخبرتهما به أني أريده، فإني الجأ إلى التظاهر أمامهما أنني غاضب جدا وأتعمد ألا اكلم أحدا، مما يجعل قلب والدتي يرق بسرعة وتحقق لي ما أريد سواء علم أبي أم لا، فهذه هي نقطة ضعفها ومن خلالها أحصل علي ما أريد!

بينما يقول خالد مصطفي (23 سنة) والدي يعيش في إحدى دول الخليج وأعيش مع اخوتي بمفردنا، وهذا في حد ذاته نقطة ضعف والدي، فاغترابه عنا يجعله دائما يحقق لنا مطالبنا المادية علي الفور بإرسال النقود التي نرغبها، أو الموافقة علي قرار ما دون أن يدخل معنا في أية تفاصيل!
لا نعرفها
وعلي العكس يحكي محمد سامي (24 سنة) فيقول : لم أستطع حتى الآن أن أحدد نقطة ضعف أبي، أو بمعني آخر لم أتعود علي ذلك طوال حياتي، فعندما أريد شيئا أطلبه من والدي لمرة واحدة فقط، فإذا لم يستجب فلا أحاول الضغط عليه، لأنني أعلم في هذا الوقت أن ظروفه المادية لا تسمح بطلبي فلا أحاول وضعه في موقف محرج!

يتفق معه أحمد عبد القادر (25 سنة) فيقول : أبي ليس لديه نقطة ضعف أستطيع أن استغلالها لصالحي أو أرفض بها قرار لا يعجبني، وهذا يعود لأن أبي كان رجلا عسكريا متعودا علي الحزم والنظام لأبعد الحدود، لذا فلا أستطيع الضغط عليه حتى "لو قمت بالشرب من البحر" !
ضعف الإعلام
وسائل الإعلام قد تكون نقطة ضعف لدي الأباء هذا ما يؤكده علاء الدين السيد (22 سنة) فيخبرنا أن نقطة الضعف التي يلاحظها دائما علي والده عندما يكون في حالة مطالعة للصحف خاصة صفحات الأخبار السياسية، وكذلك عندما يشاهد فيلما أجنبيا في التليفزيون، ففي هاتين الحالتين يكون والده مهيئا للاستجابة لأي طلب منه دون أي اعتراض!

أما منار كمال ( 24 سنة) فتخبرنا أن قمة ضعف والدها عندما يكون أما شاشة التليفزيون لمتابعة مباريات كرة القدم، فهو في هذا الوقت يستجيب لكل ما تريد لأنه يكون مشدودا جدا للمباراة ولا يريد أن يقطع أحدا استمتاعه فيستجيب لإنهاء الموقف، لذا فهي تنتظر الوقت المناسب تماما لتطلب منه ما تريد خاصة عندما يحرز الفريق الذي يشجعه هدفا !!

وأنت.. ما هي نقطة ضعف والدك أو والدتك، وهل تجيد استغلالها..؟ أخبرنا في التعليقات..

هلاوين والله يا اختي

حلوة الفكرة بس صعب انه الواحد يقول اش هي اعماله

يحب يخليها بينه وبين الله


بس انا اقولك مونقطة ضعف امي

امممممممم؟؟


ما ادري بس يمكن شي ظريف ودايما يستغربون مني

بنات عمي وغيرنا ويضحكون

لمن يشوفوني احضن امي كذا تجيني حالة

في اليوم اكثر من مرة اخمههههههها واسلم عليها


يمكن يحسبوني مهبولة


بس هي تنبسططط وتكيف


اهم شي سعادتها


اقول موقف طريف ثاني:::


في مخيم البحر الربيعي


كانوا كل شوية يقولون طفل/ة ضائع

وتجي الام وتاخذه !!!

حبيت اداعب مامي ( ادلعها بين الوقت والثاني)

قلتها ويش رايك تضيعيني و اروح لهم وينادون .....

بس ايش ينادون ؟؟؟؟؟؟؟؟

يمكن يقولون :::::::::: شقردية ضايعة فلتتفضل امها وتاتي وتستلمها

مشكورة يالغالية على موضوعك