اليوم أحسست بغصة
زوجي أخبرني بوفاة والد صديقتي
هو والد صديق زوجي أيضاً
توفي الساعة الثالثة صباحاً يوم الاثنين
عم داوود..
كان لي بمثابة الأب
لو عدت إلى قريتي يجب العروج على بيته
كريم لأبعد الحدود
يعتبرنا حقاً مثل أولاده
وأولاده لي مثل أخواتي
المحزن أن له 5 أطفال من زوجته الأخرى
مازالوا صغاراً.. أكبرهم اعتقد في العاشرة من عمره
ووالدتهم لا تعمل!
كلما تذكرت أنني وعدته بالعودة مجدداً في العيد القادم
أشعر بغصة وقلبي يرجف..
اللهم ارحمه وأسكنه فسيح جناته
ادعوا له بالرحمة
الروابط المفضلة