السَّلامُ عليكُنَّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ..
الظُّلْمُ، وما أدراكُنَّ ما الظُّلم!
إنَّهُ ظُلُماتٌ يَوم القيامة.
إنَّهُ في الآخِرةِ حَسْرَةٌ ونَدامَة.
قد نرى الظُّلْمَ حولَنا كثيرًا.
لكنْ هل يُمكنُ أن يَصِلَ الظُّلْمَ للمَشاعِر والأحاسيس؟!
ومَن الذي قد يَظلِمُها؟!
هذا ما ستعرفنه عند الاستماع لهذه الخُطبة الجميلة للشيخ الدكتور: وليد الشرقاوي.
|| .. ظُلمُ المَشاعِر والأحاسيس [ 1 - 2 - 3 ] :"""
أسألُ اللهَ- جلَّ وعلا- أن ينفعني وإيَّاكُنَّ بهذه الخُطبة،
وأن يَجزيَ الشيخ عليها خيرَ الجزاء.
الروابط المفضلة