انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 23 1234511 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 227

الموضوع: قصة مؤلمة... للأسف حقيقية... لاتفوتكن !!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    Jerusalem
    الردود
    3,841
    الجنس
    امرأة

    Unhappy قصة مؤلمة... للأسف حقيقية... لاتفوتكن !!!

    السلام عليكم صبايا ...
    رح أروي عليكم قصة واقعية حقيقية ... قصة غريبة ولا الأفلام والروايات ... لكنها للأسف حقيقية ... لن أذكر الاسماء الحقيقية وساستخدم اسماء وهمية ... وأود ان اشير ان القصة ليست منقولة !!!
    هي قصة حقيقية اعرفها وسأرويها لكن ....

    نبدا بالشخصيات اللي رح نتحدث عنهم بالقسم الأول من القصة :
    خالد : رجل مستهتر ، عاصي لله ، مزواج ، تزوج 3 نساء ( سارة ، حنان ، وامرأة ثالثة )
    سارة : زوجة خالد اليهودية ، امرأة جميلة من أصل أوروبي ، أنجبت عماد وسهى
    حنان : امرأة تملك من الجمال العربي ما يبهر العيون ، طيبة لدرجة السذاجة ، أنجبت عبير
    سهى : ابنة خالد وامها سارة
    عماد : ابن خالد وامه سارة
    عبير : ابنة خالد وامها حنان

    كان خالد رجل مزواج ... وعندما أقول مزواج فأعني أنه يتبع شهواته ولا يقدر المعنى الحقيقي للزواج ... تزوج بحياته كثيرا ، يتزوج ويطلق ... عدد زوجاته اللاتي تزوجهن بالعلن كان 3
    زوجته الأولى : كانت غير مسلمة ، وإن أردنا التحديد فقد كانت ..... يهودية تسمى سارة ، أنجب منها سهى وعماد ...
    زوجته الثانية : حنان ، كان هذا اسمها ووصفها ، كانت من ارق وألطف وأطيب مخلوقات الله ، طيبتها تصل إلى درجة السخافة .... أنجب منها عبير
    زوجته الثالثة : كانت من بلدته ، تفوقه غرورا وكبرا ، أنجب منها ابناً و4 بنات ....

    خالد كان رجلا مستهترا أعطاه الله من المال والأملاك الكثير فكان يضيع الكثير منها في شرب ما حرمه الله ، فيبقى مسكورا طول يومه لا يرى ولا يسمع إلا شياطينه تدعوه للفساد ...

    حياته مع زوجته الأولى :
    زوجته الاولى ... اليهودية سارة ، كانت شابة جمالها أوروبي ، تتمتع بعينان زرقاوان وشعر ذهبي ذكية جدا ، تتحدث 7 لغات ... لكنها كانت متعصبة لدينها كما سيظهر فيما بعد
    بعد سنوات من زواجهما طلقها خالد ، وكانت الحرب في 1948 في فلسطين ، وابتعدت عنه وعن ابنائه ، تركت خلفها ابنها وابنتها ، لا تقولوا كيف ، فرغم ان الأمومة لا تعرف دينا ولا جنسية لكننا المسلمون نتميز بها عن غيرنا .... أما ابنها فبقي مع ابيه ، أما ابنتها سهى فقد كانت تتلقى علاجا في الأردن لمرض أصابها
    تزوج الأب المستهتر من حنان ، المرأة العظيمة التي أخذت على عاتقها تربية عماد ، وابنتها عبير ، فكانت له اما ونبعا من الرقة والحنان ...

    أما سهى ، فقد نسيها ابوها ، ربما لأنه لم يكن يصحو من سكره حتى يذكر نفسه ... بقيت في الاردن وأبعدتها الحرب عن اخيها وعن أبيها وأمها ...

    بعد فترة قصيرة طلق خالد زوجته حنان ، وترك عندها ابنتها وابنه عماد ، وغاب في بلاد الله الواسعة متنقلا من بلد إلى بلد .....

    سهى بقيت في الأردن ، تبناها رجل طيب ذو قلب كبير كانت له ابنة محبوبة ....

    في المرة القادمة إن شاء الله ساكمل :
    عماد والتحاقه بمدرسة داخلية ....

    شو اكمل ولا لأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الموقع
    حايل دار الكرم والجود
    الردود
    64
    الجنس


    مشكوره اختي اميره بصراحه القصه مشوقه واتمنى انك تكملينها...


    اتمنى من الله عز وجل ان يغفر لوالدك ولخالتك وان يسكنهما جنات النعيم..
    ويغفر لجميع الموتى المسلمين...

    تحياتي لك اختي الغاليه وبالتوفيق انشا لله .....

    انتظر منك القصه واشكرك جزيل الشكر حبيبتي,,,


    ^^ لحن الخلود^^

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    الموقع
    أرض اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
    الردود
    494
    الجنس
    ذكر
    القصة ما تبينت معالمها بعد .. بس أرجو تكون مشوقة .. ان شا الله تكملينها ..

    اتمنى من الله عز وجل ان يغفر لوالدك ولخالتك وان يسكنهما جنات النعيم..

    ويغفر لجميع الموتى المسلمين...

    جزاكم الله خيرا ..

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    Jerusalem
    الردود
    3,841
    الجنس
    امرأة
    اهلا بكن وشرفني مروركن
    وان شاء الله الان ساضع الجزء الثاني من القصة
    واخي عبد الله بوعدك ان شاء الله انها القصة راح تعجبك وتكون مشوقة
    بوعدك اخي ان شاء الله
    وبشكركم عالدعاء الله يجزيكم الخير يارب ...

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الردود
    116
    الجنس
    مشكوووووووووووووووووورة ..
    بليييييييييييييييييييييز كمليها...

    تحياتي..
    jooj00

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    Jerusalem
    الردود
    3,841
    الجنس
    امرأة
    ترك خالد زوجته حنان دون معيل أو مصدر رزق ، كانت تعمل بالخياطة وتحاول قدر استطاعتها تأمين الحياة الكريمة لابنتها عبير وابن زوجها عماد ، كانت تحب عماد حبا جما ، حتى أنها اسمت نفسها ام عماد ، ولم يدرك أحد أن عماد هذا ليس ابنها ...
    كانت امرأة أمية ، لكنها كانت تتابع دراسة عماد ، تأمره أن ينسخ الدرس أكثر من مرة حتى يحفظه ، وقد كان عماد شعلة من الذكاء والجمال ، كان يطيع امه ويفعل ما تأمره به ، حتى أنها كانت أحيانا توبخه لأنه لم يرسم حرفا كما هو بالكتاب – امرأة أمية لا تعرف الأحرف فتتوقع ان يرسم طفلها الحرف كما هو بالكتاب ...
    ومع ضيق الحال والأوضاع المادية وزواج حنان من رجل آخر ، وضعت عماد في مدرسة داخلية يديرها مجموعة من النصارى .... وابنتها في مدرسة داخلية خاصة بالبنات ... كانت ترى ابنها بين الفترة والأخرى ، خاصة أنها انتقلت للعيش بالأردن مع زوجها ، لكن الحدود لم تكن كما هو الحال الآن فكانت تزورهم كلما شدها الشوق لهم ، يمكننا القول يوميا لأنها كانت حزينة على بعدها عنهم ...

    أما عماد ، فقد كان متفوقا في داسته يحبه مديره ومعلماته النصارى ، لكنه كان يعاني كما يعاني كل الطلاب في المدارس الداخلية في ذلك الوقت :
    وهذه بعض الأحداث التي كان يرويها عماد :
    في أحد الأيام حرم الأطفال من وجبة العشاء لسبب لم يعرفوه ، فحاول هو ومن معه التسلل للمطبخ لكنهم لم يفلحوا ، فباتوا جائعين بطونهم الصغيرة تصدر أصواتا تطالب بالطعام ، إلا ان المعلمة المسؤولة لم يرق قلبها لحالهم ، وفي اليوم التالي حرموا من وجبة الإفطار ( كان المسؤولين قاسين وما في بقلبهم رحمة ) ، وكانت حنان منقذة عماد وأصدقائه ، إذ زارته في صبيحة ذلك اليوم وأعطته مالا يكفي لشراء ( كعكة ) من كعك القدس ، وهو كعك بتتميز فيه مخابز القدس ، مقرمش من الخارج ، وطري كالخبز من الداخل ومغطى بالسمسم ... كان عماد يحب هذا الكعك ، وما أن أخذ المال من أمه حنان حتى ركض ليشتري كعكة وما أن وصل وقبل أن يتقاسمها مع زملائه رأته المعلمة وأخذتها منه.... يقول عماد ، أخدت الكعكة وأكلتها .... ( حسبي الله عليها )

    موقف آخر : جمعوا الطلاب وألبسوهم أفضل الملابس لاستقبال أحد الرؤوس المهمة التي تتبرع لهم ، وفعلا حصلوا على التبرعات ، أموال ، طعام ، وملابس ، هجم عليها الأطفال فرحين لكن المسؤولين أخذوا يضربونهم ويبعدونهم عنها واستولوا على المساعدات التي لم ير الطلاب منها شيئا ... بل كانو يطبخون لهم ما لا يؤكل حتى أن عماد لم يكن يطيق الأكل وخاصة الملوخية ، الملفوف ، القرنبيط ، فقد كان يرى في أطباق هذه الخضار دودا يسير في الطبق اعزكم الله .... وطالما أصيب بامراض معوية ...
    لكن ما كان يؤثر في عماد خاصة عندما كبر ، هو الوضع الديني هناك ، إذ يذكر أنه بلغ ال8 أو ال9 من عمره وهو لا يدرك شيئاً عن الصيام والصلاة ، ومرة من المرات كان يمر أمام مدرسة غير مدرسته يمسك بيده (ساندوشاً ) يأكله فسمع ضحكا من الطلاب وخرج له المعلم موبخا : شو هادا يا ولد ، مش عارف انو الدنيا رمضان والناس صايمة ، يعني مفطر وبتاكل بالطريق ....
    هنا صدم عماد ، ولم يعرف بم يجيب ، حتى أنه لم يكمل طعامه ، في اليوم التالي وبعد أن سأل شيخا في المسجد الأقصى وفهم منه ماذا يعني صيام ورمضان ، قرر أن يصوم ، لكنه تلقى توبيخا من معلمته وكانت النتيجة أنه لن يأكل في موعد غير الموعد المقرر للوجبات ، فلم يكن له مفر من الإفطار في رمضان في تلك الأيام التي يضعف بها جسده الضعيف ....

    في المرة القادمة إن شاء الله ساتكلم عن عماد ، وتعرفه على والده ...

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    Jerusalem
    الردود
    3,841
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة jooj00 عرض الرد
    مشكوووووووووووووووووورة ..
    بليييييييييييييييييييييز كمليها...

    تحياتي..
    jooj00

    أهلا بكي اختي العزيزة
    مشكورة عالمرور يا عسل
    ها انا قد وضعت الجزء الثاني بعون الله
    وانتظروني بتكملتها ان شاء الله
    وبوعدكن انكن راح تحبوها وتستمتعوا فيها بالرغم من انها قصة مأساوية ومؤلمة الا انكن راح تحبوها
    لانه سبحان الله الانسان بطبيعته بتشده القصص المؤلمة !!!!
    مشكورة حبيبتي وتابعيني

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    الموقع
    مديــــ الحبيبةـــــــنتي
    الردود
    804
    الجنس
    أنثى
    يعطيك العافية أميرة...

    سلمت يداك...في انتظار بقية القصة...

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    Jerusalem
    الردود
    3,841
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة بنوالخجولة عرض الرد
    يعطيك العافية أميرة...

    سلمت يداك...في انتظار بقية القصة...
    هلا فيكي حبيبتي

    انتظريني انا جاي ومعي الجزء التالت من القصة ان شاء الله ...

    بس والله البنات مو مشجعين من مرة !!!

    هيك من مبارح ما في غير رد واحد ؟؟!!!

    على كل مشكورة حبيبتي عالمرور وان شاء الله هلأ راح اضع الجزء الثالث ...

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    Jerusalem
    الردود
    3,841
    الجنس
    امرأة
    مرت الأيام عصيبة ، حنان تعاني فراق ولديها ، وعماد يعاني من الأوضاع السيئة للمدرسة الداخلية التي نشأ فيها ...
    كانت أم عماد قد ورثت غطاءً من أمها وجدتها ، غطاء منسوجا يدويا ... مطرزا يدويا ... حملته أم عماد ومضت إلى السوق ، لم يبق عندها غيره لتبيعه كي تصرف على ولديها خاصة بعد ان طلقت من زوجها الثاني الذي لم يكن افضل من خالد ...
    أعجب به التجار ... تناقلوه بينهم ... لكنهم وقت الجد لم يعطوها فيه سوى ثمن بخس ... غريبة هي الدنيا ... وغريب ابن آدم ... يقسون على امرأة وحيدة ، يربحون أموالهم مستغلين حاجة غيرهم ....
    قبضت أم عماد القروش القليلة من التاجر ، كان عماد وقتها صغيرا ، شد طرف ثوبها وقال : أعطيني أشتري تمرية من الزلمة هداك ... لم يتلق إجابة فرفع نظره ليجد أمه تبكي بحرقة ، بألم صامت ، فبهت وحملق في وجه امه دون ان يفهم شيئا .... والله يا أخواتي إن الشخص المسمى عماد في هالقصة كان كل ما تذكر هالتفاصيل يبكي ويظهر التأثر بصوته وعيونه ويتأثر اللي بيسمعه ...
    مرت الأيام وأصبح عماد شابا صغيرا
    يدخل عماد يوما منزله ليرى أمه حنان تبكي ، كان هناك رجل في المنزل ...
    ولم يكن هذا الرجل سوى خالد ، الأب القاسي ، تذكر أن له ابنا فجاء ليراه ... وهنا يعرف عماد حقيقة ان حنان ليست امه الحقيقية ... اين أمي إذن ... السؤال الذي نطق به عماد ليجد ان لاإجابة لسؤاله ، وفي الواقع لم يصدم عماد من الحقيقة تلك الصدمة القوية ، فهو لم يفقد حنان الام أبدا في حضن حنان ... خرج الاب من المنزل تاركا جوا صامتا ساكنا لا تقطعه سوى شهقات أم عماد اللتي اخذت عماد بين ذراعيها وضمته بقوة إلى صدرها ...
    ( يما أنا مش امك يا حبيبي .... امك وحدة تانية ، بس انا رح أضلني ام عماد ... ورح اضل أحبك أكتر من روحي وكانك ابني واكتر .. تزكر هالحكي يا عماد ... ) بكى عماد ... وطالت فترة بكاء الاثنين ...
    مرت الأيام وكبر عماد واصبح شابا وسيما ، ترك المدرسة لظروفه المادية الصعبة وتعلم تعليما مهنيا ... كان لوالده في هذه الفترة دور سلبي في حياته ... صحبه مرات قليلة معه إلى اسفاره ... فعلم عماد من هو أبوه ، علم لماذا نسيه ... رآه يشرب ويعصي الله ، فرفض عالمه ، وإن كان قد أحب السفر ، أحب جانب المغامرة والاكتشاف .... ابتعد عن ابيه وأخذ يعمل في شركة الكهرباء ، يجمع المال يعطي أمه ويدخر ويخرج في كل عام إلى دولة عربية يكتشف آثارها وتاريخها ، عاداتها وتقاليدها محاولا الترويح عن نفسه .....
    عبير تزوجت وعاشت مع زوجها في مدينة عمان .... منزل قديم الطراز ، جميل ... له فرندة ( بلكونة ) اعتادت ان تغسل أرضيتها صباح كل يوم .....
    وصباح كل يوم .... كانت تمر أمام هذه البلكونة فتاة ، تنظر إلى عبير وتحس بشيء غريب ....
    ولم تكن هذه الفتاة سوى سهى .... ابنة خالد من زوجته اليهودية ، أخت عماد التي كانت تعالج في الأردن وأبعدتها الحرب عن أخيها ....
    كبرت سهى ، تخرجت من الجامعة ، وباتت تعمل في أحد أقسام وزارة حكومية ... تمر يوميا بجانب عبير ، كلتاهما لا تعرفان بعضهما البعض ....
    حتى ان سهى كانت كلما مرت بجانب بلكونة اختها ورأتها وهي تغسل أرضيتها نظرت اليها باعجاب وقالت في نفسها يالجمال هذه الفتاة (وبالنهاية تكون هذه الفتاة اختها!!)

    نكمل المرة القادمة ....
    سهى تعرف حقيقتها ، وتبحث عن أصلها .... ومسلسل اللقيطة .....

    بانتظار آرائكن يا عسولات

مواضيع مشابهه

  1. قصة مؤلمة... للأسف حقيقية... لا تفوتكن !!!
    بواسطة اميرة الامورة في نافذة إجتماعية
    الردود: 516
    اخر موضوع: 22-05-2009, 02:13 AM
  2. مجتمعنا للأسف للأسف
    بواسطة زهور البحـــــر في ركن المواضيع المكررة
    الردود: 5
    اخر موضوع: 10-05-2009, 06:55 PM
  3. الردود: 10
    اخر موضوع: 02-12-2008, 12:02 AM
  4. :*:*؛......أكسسورارات نهبل لاتفوتكن.....؛*:*:
    بواسطة الكروان غنى في جمالكِ سيدتي وأناقتك حواء
    الردود: 9
    اخر موضوع: 05-07-2005, 09:11 AM
  5. لاتفوتكن الاناقه يابنات
    بواسطة المنشكحه في الأزياء والأناقة
    الردود: 0
    اخر موضوع: 15-07-2002, 11:55 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ