:
باختِصار ..
الطّلاق : أبغضُ الحَلالِ إلى اللهْ ..
ومنَ المُفترضْ عدَمِ الوصول إليهِ إلاّ إذا دَعتْ الضرورَة القصوى إليهْ ..
وكانَ هُو الخِيارٌ الأفضل ..
ويجِبُ أنْ يكُون ذلكَ بالحًسنى والرّفق ..
ولا نَنسى القوانينَ التّي وضعها الشّرعُ وذُكِرت في تفسير سُورة الطّلاق ..
أمّا الرجُل الذي ( على لِسانِه كلمَة الطّلاق ) ويستخدِمه كتهديدٍ دائمٍ بسبب أو بدونه فهُو ليس رجل أبداً ..
والمرأة التِي على أقلّ مشكلَة تقول ( طلّقني ) فهيَ ليستْ حَكيمَة أبداً ..
وستندم أشدّ الندم على حماقتها وتفريطها ..
فالأمور لا تُعالج أبداً بهذه الطّريقَة .. ~
الروابط المفضلة