غالياتى بنات النافذة الإجتماعية
أقدم لكن هذا الموضوع الذى وصلنى عبر البريد و الذى إستمتعت بقراءته و رأيت أنه ربما يضيف مفهوم الحياة بإسلوب هذا البروفسور اللطيف .

والموضوع بعنوان

(فنجان القهوه))





تقول القصه أنه وقف البروفيسور أمام تلاميذه..


ومعه بعض الوسائل التعليميه..


وعندما بدأ الدرس ودون أن يتكلم..


أخرج عبوه زجاجيه كبيره فارغه..




وأخذ يملأها (بكرات الجولف)





ثم سأل التلاميذ..


هل الزجاجه التي في يده مليئه أم فارغه ؟

فاتفق التلاميذ على أنها مليئه..


فأخذ صندوقاً صغيرا من الحصى..





وسكبه داخل الزجاجه ..


ثم رجها بشده حتى تخلخل الحصى..


في المساحات الفارغه بين كرات الجولف..


ثم سألهم ..؟


إن كانت الزجاجه مليئه ؟


فأتفق التلاميذ مجدداً على انها كذلك..


فأخذ بعد ذلك صندوقاً..

صغيراً من الرمل..




وسكبه فوق المحتويات في الزجاجه..


وبالطبع فقد ملأ الرمل باقي الفراغات فيها..


وسأل طلابه مره أخرى..


إن كانت الزجاجه مليئه ؟

فردوا بصوت واحد..

بأنها كذلك ..


أخرج البروفيسور بعدها فنجاناً من القهوه..




وسكب كامل محتواه داخل الزجاجه..


فضحك التلاميذ من فعلته..


وبعد أن هدأ الضحك..

شرع البروفيسور في الحديث قائلاً :


الآن أريدكم أن تعرفوا ماهي القصة..


إن هذه الزجاجه تمثل حياة كل واحد منكم..


وكرات الجولف .. تمثل الأشياء الضروريه في حياتك :


دينك ، قيمك , أخلاقك ، عائلتك , أطفالك ,

صحتك , أصدقائك.


بحيث لو انك فقدت ((كل شيء))

وبقيت هذه الأشياء فستبقى حياتك..
مليئه وثابته..


أما الحصى فيمثل الأشياء المهمه في حياتك :

وظيفتك , بيتك , سيارتك..

وأما الرمل فيمثل بقية الأشياء..


أو لنقول: الأمور البسيطه والهامشيه..


فلو كنت وضعت الرمل في الزجاجه أولاً..

فلن يتبقى مكان للحصى أو لكرات الجولف..

وهذا يسري على حياتك الواقعيه كلها..


فلو صرفت كل وقتك وجهدك على توافه الأمور..

فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك

منقول من بريدى الخاص

بجد حلوه مره


مشكورة والله يعطيك العافية




وهاي كتير انه الواحد يعرفها ويشوف كيف الحياة مليانه ولا فاضية




وبشو مليانه

بارك الله فيك .. فعلا ما قاله البروفيسور


تحياتي العميقة لجودة ما انتقيتي


دمت بخير

ياهلا وغلا بام بدر ......نورت النافذة بموضوع رااائع

وتشبيه رائع وبليغ .....بارك الله فيك ياغالية .....

فلو صرفت كل وقتك وجهدك على توافه الأمور..

فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك

نسأل الله العظيم أن لايجعل الدنيا أكبر همنــا ولا مبــلغ علمنــا

بسم الله الرحمن الرحيم



حبيبتنا الغالية أم بدر
نورت النافذة و المنتدى كله برجعتك يا غالية

موضوع جميل جدا و الهدف منه رائع حقا

فلو صرفت كل وقتك وجهدك على توافه الأمور..

فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك

سلمت يداك يا أم بدر ...أتمنى من شبابنا أن يقرأ و يتعلم
فالأغلبية الا من رحم ربي .. يقضي جل وقته و يصرف كامل اهتمامه بالتفاهات

حتى غاب عن اذهاننا صورة الرجال أشباه أبوينا و النساء شبيهات أمهاتنا

اللهم أهدي

جزيت خيرا يا أم بدر

قصة رائعة بمغزى أروع

بارك الله بك يا أم بدر

والنافذة نورت بوجودك يا غالية استفقدنا لك



وصدقت نعم هناك دوماً في حياتنا أولويات وضروريات

ولا حاجة لنا بإضاعة طاقاتنا وجهدنا ووقتنا في البحث عن الكماليات

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته



هلا بك ومرحبابك أختي الغالية أم بدر ...
تسلمين حبيبتي على هالمنقول الطيب و المفيد ...
والتجربة العلمية التي قام بها البرفيسور تجربه
منطقية وتجسد المفهوم الصحيح للحياة ...
فمن الضرورة ترتيب الأولويات في حياتنا حسب أهميتها ...
والتجربة مثل ما يقول المثل خير برهان ...

فلو صرفت كل وقتك وجهدك على توافه الأمور..
فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك

كلام صحيح فإشغال النفس بتوافة الأمور
يثنيها عن المضي قدماً نحو تحقيق هدفها
في الحياة ...

يا هلا فيك أختى علا

سبحان الله تجربة حلوة كما تفضلتى كى نرى حياتنا مليئة بماذا؟؟؟

اتمنى أن نراجع حساباتنا ونعيد ملء حياتنا بما هو قيم ونافع لديننا و دنيانا.

---------------------------

حياك اختى جودى جان

كم أحب إسم جودى....

سلمت على المرور و الكلمات الطيبة

يا حيا الله العصامية

والله إنى إشتقتلكن كثير كثير
والنافذة منورة فيكن حبيبات قلبى.....

---------------------------------------

يا حيا الله الحبيبة الغالية نوران
وجزاك ربى بالأفضل و الأخير

الحقيقة إنى منتعشة جدا بوجود ردودكن الرائعة
لكن منى كل الحب و الود

أهلين عاشقة الحلويات

منور الركن بوجودكن حبيبة قلبى
وكم هو جميل أن نملأ حياتنا بالاهم فالأهم

------------------------------------

الغالية إليزا

شفت بالله كيف ممكن الطرق العملية و الحسية أن تؤثر على مفهومنا بشكل أكبر...

سبحان الله عندما نملأ حياتنا فى الأشياء الكبيرة و القيمة ستتسع نفوسنا و قدراتنا إلى إستيعاب الأمور الأصغر والأدق وبنفس الوقت يبقى لها متسعا كافيا .

تحياتى,,,,