انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: فتيات ..... "نار" العنوسة ولا "جنة" الزوجة الثانية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الموقع
    في سمـــاّء أفكـــاّري
    الردود
    8,698
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • مميزة الحرف
      • الصحفية النشيطة
      • متميزة الصوتيات
      • لمسة مبدعة
      • فراشة الحلم والأناة
    (أوسمة)

    موضوع يستحق النقاش فتيات ..... "نار" العنوسة ولا "جنة" الزوجة الثانية

    فتيات ...... "نار" العنوسة ولا "جنة" الزوجة الثانية




    ريم سليمان– دعاء بهاء الدين- سبق– جدة: أكملت عامها الثلاثين وبدأ القلق يسود الأسرة بأكملها، إلا أنها مازالت ترفض أن تصبح زوجة ثانية أو رقماً في حياة الرجل، باحثة عن المستقبل المرموق والمستوى التعليمي الذي يعد خير حماية لها من غدر الزمن، دون النظر إلى الظروف الاجتماعية ونظرة المجتمع للفتاة "العانس"، فلم يبقى وجود الرجل هو الحصن الحصين لكل فتاة، رافضة عبارة "ظل رجل ولا ظل حيطة".

    ويظل "شبح العنوسة" هاجساً موجوداً في كل منزل، ومازال السؤال الذي يدور في الأذهان متى ستتزوج البنت؟!

    مستقبل مرموق

    في البداية قالت مرام لـ"سبق" تقدم شاب لخطبتي يكبرني بخمس سنوات، مبينة صفاته الحسنة، وقالت: أثنى أقاربي على صفات هذا الشاب وتدينه ومستقبله المرموق، وأبدت دهشتها لمعرفة أنه متزوج، وقالت: لن أتزوج نهائياً من رجل متزوج، ولن أكون زوجة ثانية مهما كانت ضغوط المجتمع.

    وقالت: أنا طبيبة ينتظرني مستقبل مرموق، فلماذا أصبح مجرد امرأة في حياة زوج؟ مؤكدة رفضها أن تصبح مجرد رقم في حياة الزوج، وقالت: سأتزوج رجلاً أكون المرأة الأولى والأخيرة في حياته، ولن تجبرني الظروف مهما كانت على التضحية بأحلامي، مؤكدة أن مستواها الاجتماعي المرموق ومستواها العلمي الرفيع خير حماية لها من غدر الزمان، وليس الارتكان إلى زوج لمجرد أنه رجل هو ما يحقق لها الأمان.

    ضغوط الأقارب

    ورفضت زينب "تعليم متوسط" أن تصبح زوجة ثانية لأحد أقاربها، وقالت: قاومت ضغوط الأهل والأقارب في إجباري على الموافقة بهذا الرجل كي أهرب من شبح العنوسة، بيد أنها رفضت ذلك مبررة بقولها إنها لا تريد أن تهدم بيت الزوجة الأولى وتصبح السبب في إثارة المشكلات الأسرية.

    وتابعت: بالرغم من أن العمر يمتد بي، فإنني لن أستسلم لضغوط الأهل والمجتمع، متمنية الزواج من رجل مناسب، وتكون هي زوجته الأولى، حتى تحقق السعادة التي تحلم بها منذ بداية شبابها.

    لن أكون رقماً

    بينما اشترطت "أسماء" (30 سنة) طلاق الرجل لزوجته الأولى حتى توافق على الزواج به، رافضة وجود امرأة أخرى في حياة زوجها، وقالت: لن أتخيل نفسي رقماً في حياة من أرتبط به، لافتة إلى أن الرجل خائن بطبعه، وربما يتزوج بعدها ثالثة ورابعة، وقالت: لن أضحي بحياتي ومستقبلي للهروب من شبح العنوسة، وفضلت أن تظل بدون زواج على الاقتران برجل متزوج.

    هدف مشروع

    رأت الأستاذ المساعد في علم الاجتماع الدكتورة نورا الصويان أن الزواج هدف مشروع لكل فتاة وحلم طبيعي لكل أنثى، لكن في ظل ارتفاع المستوى التعليمي للمرأة وزيادة الوعي والانفتاح على المجتمع بدأت تختلف معايير الزواج عند كل فتاة.

    وأوضحت أن الفتاة التي حصلت على التعليم الجامعي وما بعده اختلفت نظرتها للزواج عن غيرها، حيث باتت ترفض الزواج من أي شخص، وترفض نهائياً أن تصير زوجة ثانية، كما أن الأسرة بمستواها الثقافي وانفتاحها ترفض أن تصبح ابنتها زوجة ثانية، وربما تشجع الفتاة على الدراسة والسفر وتحقيق الذات بالمقارنة بالأسرة ذات المستوى الأقل، التي تضغط على الفتاة للقبول بأي زوج من مبدأ "ظل راجل ولا ظل حيطة".

    ونحت الصويان باللائمة على المجتمع الذي يصم الفتاة غير المتزوجة أو التي تأخر سن زواجها بالخلل، وكأنه خطأ اقترفته بعدم زواجها، حتى صار الهدف الذي تبحث عنه الفتاة في حياتها هو الزواج، رافضة فكرة أن الفتاة إذا وصلت لسن معين عليها أن تتنازل وتقبل حتى لا تصبح "عانساً"، وأكدت على دور المحيط الأسري في دعم الفتاة.

    تحقيق الذات

    وقالت: المرأة الآن اختلفت كثيراً وأصبح أمامها الكثير من تحقيق الذات والتطور حتى تصبح عضواً منتجاً داخل المجتمع، مؤكدة أن الزواج هدف لكل فتاة، ولكنه ليس نهاية المطاف، ولا يمكن أن يكون الهدف الوحيد في حياة كل بنت، وإلا فسوف تنتهي أحلامها عند الوصول له.

    وأكدت أستاذة الاجتماع أنه من المهم جداً تغيير الصورة النمطية للفتاة في المناهج التعليمية، والتأكيد على أنها عضو منتج ومهم داخل المجتمع، كما أن المؤسسات المجتمعية لها دور مهم في تنمية المجتمع وتوعية الأسر بخطورة تنازل الفتاة لمجرد الزواج ليس إلا، كما أنه علينا أن ننظر ونعي جيداً نسب الطلاق المرعبة التي تجعلنا حذرين في اختيار شريك العمر، وختمت حديثها بالتأكيد على أن رفض الفتاة أن تصبح زوجة ثانية وبقاءها "عانساً" أفضل بكثير من كونها مطلقة.

    عائق الحرية

    من جهته رأى الاستشاري النفسي الدكتور فهد المنصور أنه بالرغم من أن كلمة "عانس" صعبة على الكثير من الفتيات، فإن البعض يرى أن الزواج عائق أمام الحرية، وهناك من تأخذها العزّة أن تُشارك امرأة أخرى في الرجل وتفضِّل العنوسة على أن تكون ضَّرة، حيث تلعب سمات شخصية الفتاة دوراً في ذلك.

    وبدأ بتحليل الشخصية المتعالية التي ترى نفسها تستحق أفضل شاب في العالم، وترفض "الخُطّاب" لأنها تضع معايير خيالية لفارس أحلامها وتريده خالياً من العيوب وذا مواصفات عالية، حيث تقيس كل من يتقدم إليها على هذه المعايير، فترفض الرجل العزب، فما بالك بالمتزوج، فهذا يجرح نرجسيتها التي تجعلها تفضل العنوسة على كونها زوجة ثانية.

    وأوضح أن هناك فتيات ذوات شخصية تجنبية منعزلة تخشى المواجهة والتفاعل مع الآخرين، وتخشى أي علاقة جديدة أو أي تغيير في حياتها، وتظهر لديها علامات القلق والتوتر مع أي قادم جديد، حيث تهاب مواقف الخطبة والزواج، ولذا ترفض تماماً تجربة أن تتشارك مع أخرى في زوج، حيث تشعر أن هذا يهدد استقرارها النفسي ويجبرها على الدخول في مقارنات تتخوف منها بشدة.

    عدالة الرجال
    وقال المنصور: لابد أن نشير إلى أن هناك فئة من الفتيات لديهن سوء ظن شديد بعدالة الرجال، خصوصاً مع امرأة ثانية، ولديهن تصور سلبي ناتج عن رسائل متكررة من أخريات أو على قصص سلبية سمعنها، فعممت التجربة، كما أن هناك قلة من الفتيات لا يستطعن العيش مع رجل، حيث يشعرن بحالة اكتفاء ذاتي ولا يُردن زوجاً، سواء كان عزباً أم لا.

    وحول الآثار النفسية التي تعانيها الفتاة التي تأخرت عن الزواج، أجاب المنصور: تسبب العنوسة غالباً آثاراً نفسية سيئة، فقليلاً ما تجد فتاة تمر بهذه التجربة تتمتع بحياة نفسية مستقرة، إلا أن هناك من تحاول تعويض عنوستها بالانغماس في العمل أو في القيام بأعمال تطوعية أو في الإبداع الأدبي بأنواعه، واللجوء إلى الزهد في الرجال بلجوء بعضهن إلى "الاسترجال" عقاباً للمجتمع ككل على إهمالهن.

    شبح العنوسة
    وأوضح الاستشاري النفسي أن الفتاة "العانس" عادة ما تشعر بالوحدة بالرغم من كثرة الناس حولها، حيث تعاني من الغربة والإحساس بالدونية على الرغم من محاولاتها إنكار ذلك، كما يلعب الفراغ النفسي والحرمان العاطفي من الشريك ومن دفء الأسرة ومن الأمومة دوراً كبيراً في أن تكون الفتاة عرضة للقلق والاكتئاب، وربما يصل إلى الاضطرابات الجسدية بسبب الكبت النفسي والانفعالات.

    وأكد في النهاية أن من فاتها قطار الزواج تحمل في داخلها خوفاً من المستقبل وإحساساً بعدم الأمان، خاصة حين تكبر في السن وتجد نفسها تعيش وحدها بعد وفاة الوالدين وانصراف باقي الإخوة والأخوات إلى حياتهم ومشاغلهم، وبالرغم من كل مشاعر الحرمان والآثار النفسية التي ذكرناها فإنه علينا أن نحترم اختيار الإنسان في زواجه أو عدمه، فلا تُرغم فتاة على زواج لا ترغب فيه لمجرد التخلص من شبح العنوسة.

    تُجار "النساء"
    وأبدى الكاتب محمد اليامي تحفظه على مصطلح "عانس" قائلاً: هي كلمة فضفاضة غير واضحة المعالم، وتخضع لمقاييس اجتماعية بناءً على أفكار خاطئة، تتعلق بعمر المرأة وحالتها الاجتماعية، معتبراً أنها كلمة يتم التركيز عليها من تجار "النساء"، وقال: هم أصحاب الزواج من جميع الماركات والأسماء وأصحاب النفوذ الاجتماعي المبني على ثقافة وجوب اتكاء المرأة على الرجل.. حتى لو كانت على حد قوله "أرجل منه".

    وأرجع التركيز على هذا المصطلح لتكوين صورة ذهنية عنه تخيف الأسرة التي تضغط لتزويج الابنة كيفما اتفق أحياناً، ثم هي تخيف بعض البنات أو السيدات باعتباره لقباً اجتماعياً غير جذاب.

    وبسؤاله عن سبب رفض بعض البنات الارتباط برجل متزوج وتفضيل البقاء دون شريك حياة أجاب اليامي: هناك أيضاً من يرفضن الزواج حتى من رجل غير متزوج، لانعدام القناعة بالرجل المتقدم، أو لانعدامها في المؤسسة الزوجية بشكلها الحالي القائم في المجتمع، أو لأكون دقيقاً القائم عند أغلب فئات المجتمع، لافتاً إلى إحدى مشاكل الزواج في السعودية، وقال: إن الفردين المرتبطين بهذه العلاقة يجدان أنفسهما مكبلين في أسرة، كل منهما بطريقة أو بأخرى، ثم في الأسرة الأكبر أو القبيلة، ثم في المجتمع الذي يضعهم تحت مجهر قاسٍ من النقد غير الهادف.

    وتابع: أعتقد أن استقلالية المرأة المادية وزيادة فرص تعليمها ووعيها، جعلها تنظر للزواج كمشروع ارتباط عاطفي إنساني مقدس، أكثر من نظرتها السابقة المرتبطة بالحاجة إلى الرجل، أو الحاجة إلى الهروب من تشدد أسرة، أو نظرة مجتمع، رافضاً وصف المتزوج من ثانية بـ"الخائن"، وقال: من يتزوج علناً فهو ملتزم يختلف عن الهارب إلى "زواجات الظل"، موضحاً أن كثيراً من النساء يتفهمن حاجة بعض الرجال إلى الزواج الثاني "إذا كان فعلاً من الرجال"!

    لا اله الا لله
    أستغفر الله ملئ السماء والأرض ما بينهما
    أستغفر الله عدد الحجر الشجر الدواب
    أستغفر الله عدد ما غرد طير وطار
    عدد ما حط على غصون الأشجار
    أستغفر الله حتى ترضى عني يالله
    أستغفرالله حتى تبلغني أمنياتي
    لا تغفلو عن الأستغفار فهوى مفتاح للمغاليق



  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2012
    الموقع
    حيث أذوب كل يوم في عشق وطني و أتنفسه لأحيا ( سورية )
    الردود
    5,491
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    • (القاب)
      • مبدعة ركن الأطباق الرئيسية
      • مُتنزهة بارعة
      • متميزة البوفيهات
      • بصمة مبدعة
      • بارعة ركن الديكور
    (أوسمة)

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

    أذكر مرة عندما كنت في الصف الأول الثانوي أن أستاذ علم الاجتماع , أجرى إحصائية , حيث سجل أسماء كل الطالبات على السبورة , و سجل في الأعلى كلمة : ذكور و كلمة إناث , و سألنا بالدور عن عددنا في البيت كأخوة ذكور و إناث و صار يضع بجانب كل اسم , عدد الذكور و عدد الإناث و عندما انتهى , قام بجمع عدد الذكور و عدد الإناث , فكان عدد الإناث يفوق عدد الذكور بقليل , و أخبرنا وقتها أنه يجد نفس النتيجة كلما أجرى هذه الإحصائية

    و هذه حقيقة معروفة علميآ أن نسبة الإناث في المجتمع تفوق نسبة الذكور بقليل

    و إن تعدد الزوجات هو أمر أقره و شرعه رب العالمين , و هو خالق البشر و هو أدرى بهم , و بأحوالهم و نفوسهم
    فإن أرادت إمرأة الامتناع عن الزواج من متزوج , فهو حرية شخصية لها , و لكن لا يمكن تعميم هذا الأمر كحالة عامة , أو أن الزواج من متزوج هو أمر خطأ أو عيب , أو من مخلفات الماضي

    و اسمحولي أن أقول أن كلمة : ( نار العنوسة و لا جنة الزوجة الثانية , كلام فاضي , و لا معنى له , و مخالف للشريعة )

    الله خلق الرجل ليسكن إلى الأنثى و خلق الأنثى لتسكن إلى الرجل
    و كل إنسان سواء رجل أو إمرأة بحاجة للحب و العاطفة

    و مهما نالت المرأة من الشهادات أو العلم أو المال أو المناصب
    ستبقى غلى فطرتها التي خلقها الله عليها و هي أنها بحاجة للرجل , حاجة المرأة للرجل ليست فقط حاجة عاطفية , بل هي تشمل كل شيء

    لا عيب إن تزوجت المرأة من متزوج
    ( و كلام أنها رقم في حياته أو زوجة ثانية , لا معنى له أبدآ )
    لسنا بأفضل من نساء الرسول عليه الصلاة و السلام و لا أفضل من الصحابيات و لا من نساءالصحابة رضي الله عنهم جميعآ

    المهم في الزواج هو التوفيق و الرضا من الله سبحانه و تعالى
    فكم من امرأة تزوجت من أعزب و عاشت في تعاسة
    و كم من إمرأة تزوجت من متزوج , و عاشت في سعادة و هناء

    المرأة التي سترفض الزواج من متزوج , ستعيش وحيدة تعيسة تكابد الفراغ بالوقت و الفراغ العاطفي

    و الله رب العباد أدرى بالنفوس و بالبشر و كل شيء شرعه , لصالحهم , أستغرب كيف أن هناك ناس يرفضون ما أحله الله , لحجج لا تنطبق على أرض الواقع البشري

    ثم إن مسألة الزواج قسمة و نصيب مكتوبة عند الله
    فالنصيب مكتوب و لن يتغير و وقته كذلك مكتوب

    فلا يجب أن تقول إمرأة : لن أتزوج من متزوج , فهي لا تعلم من هو نصيبها المكتوب عند الله
    فقد يكون نصيبها رجل متزوج من أكثر من إمرأة و عندما يتقدم لها , ستوافق , لأن ما كتبه الله لا بد أن يحصل .

    و الله لا شيء في الدنيا يعوض المرأة عن كونها أم أو زوجة أو ست بيت عند رجل

    و بالفعل , كون المرأة زوجة لرجل , مهما كان الرجل سيء أو حتى متزوج , أفضل من أن تعيش ملكة عانس
    ( أعرف أن هذه الجملة لن تعجب الكثيريات , و لكنها الحقيقة )

    أنا غير متزوجة بعد
    و سبق و أن رفضت الكثير من الرجال غير المتزوجين , و منهم من هو أصغر مني , منهن 3 ( دكتور جامعي )

    و ليس لإني متكبرة , و لكن لأن الزواج قسمة و نصيب , و لا واحد من هؤلاء هو نصيبي
    كل واحد , كان هناك سبب للرفض , سبحان الله
    و من يعلم , قد يكون نصيبي واحد متزوج

    و الله , المهم في الزواج هو طلب الستر , و مرضاة الله عزوجل
    عندها ستجد المرأة نفسها سعيدة و مرتاحة بإذن الله , حتى لو كان زوجها متزوج
    ( هل يعقل أن الله عزوجل , حلل للمرأة الزواج من متزوج , ثم سيجعل حياتها جحيمآ كزوجة ثانية !!!!!!!! )

    الإنسان لا يعلم الغيب , و لا يمكن للمرأة أن تجزم أن حياتها كزوجة ثانية هي جحيم

    فالله وحده يعلم كيف ستكون , و الله قادر على أن يجعل حياتها جنة كزوجة ثانية

    فكم من نساء يعشن في جحيم , و هن زوجات وحيدات لأزواجهن .

    بالنهاية , أرجو من الله تعالى , أن يوفق الجميع
    و يسعد الجميع , و يهدينا جميعآ
    و أرجو أن تتقبلوا رأيي فأنا أتحدث بالعقل و المنطق , و ليس بالعاطفة

    و دمتم بود






    و بي مما رمتك به الليالي
    جراحات لها في القلب عمق



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الموقع
    يآرب هب لي بعضا من فرح ~
    الردود
    23,309
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    10
    التكريم
    • (القاب)
      • إبداع وإبتكار
      • ضياء الفيض
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • وهج العطاء
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • زهرة مُلتقى الإخاء والفتيات
      • نبض حروف المُلتقى
      • متميزة صيف 1430هـ
    (أوسمة)
    بوركتِ وردة أسأل الله الستر لبنات المسلمين جميعا
    بانتظار النقاش الهادف



  4. #4
    hiba b's صورة
    hiba b غير متواجد ياقوتة ركن الصحة والتغذية والرجيم
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الموقع
    عمان-الأردن
    الردود
    3,435
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • النجمة البرونزية 2012م
      • أميرة الرشاقة 2013م
      • ياقوتة ركن الصحة والتغذية والرجيم
    (أوسمة)
    لن اخوض في نقاشات الزوجة الثانية
    وكفى بتحليل الله سبحانه وتعالى الأعلم بنفوس البشر لهذا الأمر ان يضع حدا لاي مشكك او رافض
    وفي نفس الوقت اعرف اني اتحدث بعقلانية لاني بعيده كل البعد عن اكون مقام الزوجة الأولى
    وعلى راي المثل "اللي ايده بالنار مش زي اللي ايده بالمي"

    اما عن العنوسة فالكلمة كتير بشعه لمعناها المتعارف عليه في مجتمعنا
    والأبشع منها هو كون غير المتزوجة حالة لا بد من دراستها
    والتعرف على اسبابها والتحقق من ماضيها للوصول الى ما دفعها الى هذه الحالة!!!!!!!!!!!!!
    وكانهم لو عرفوا السبب لوجدوا الحل (هذا طبعا بافتراض حسن النية لديهم)
    وتناسو حديث الرسول عليه افضل الصلاة والسلام :
    "و اعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك"
    لا اقصد الدراسات الاجتماعية ولكن نظرة الناس الفضولية لغير المتزوجه

    اما عن التاخر في الزواج، فلا اراه سبب ابدا يدفعني للتخلي عن اي شيئ ابحث عنه
    واكبر غلط ممكن اي وحدة فينا توقع فيه من وجهة نظري هو
    الزواج لمجرد الزواج
    وظل مئة حيط ولا ظل رجل لا يرضيني
    وانا لا انفي ابدا حاجة المرأة لرجل
    ولكن انفي حاجة المرأة لأي رجل

    فالزواج ليس غاية انما هو سنة حياة ولن تتوقف الحياة بدونه او عنده
    الغاية هي العثور على شريك يكملني واكمله
    شريك مناسب لتمضية ما بقي من حياة معا
    ويعينني واعينه على امور الحياة
    يشاركني في تحقيق هدف اجتمعنا انا واياه عليه

    اؤمن ان الزواج هو وسيلة لا غاية

    بدوري ارى عدم الزواج فرصة تفتح لي ابواب ستغلق لو كنت متزوجه
    اراه فرصة لتحقيق امور لا تستطيع اختي المتزوجة تحقيقها من خلال معادله تحقق التوزان فيها لجميع الأطراف

    اما عن موضوع النقاش هنا
    فللأسف وضع خيار عدم الزواج مقابل الزوجة الثانية
    خطأ


    عدم الزواج
    نصيب ، مهما حاولت الراغبة في الزواج فلن تتزوج لو كان مكتوبا لها عدم الزواج


    الزوجة الثانية
    لا يجب ان يكون هروب من عدم الزواج
    ومن ترضى ان تكون زوجة ثانية لابعاد "شبح العنوسة" عنها
    فهي كمن تحل المشكلة بمشكلة اكبر
    الزوجة الثانية يجب ان يكون خيار مستقل بذاته
    له اسبابه ومبرراته الخاصة به بشكل منفصل عن كون البديل هو "العنوسة"


    وربي ينعم علينا بالستر في الدنيا والآخرة
    شكرا
    آخر مرة عدل بواسطة hiba b : 28-04-2013 في 03:05 PM


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الموقع
    فلســ قلب ــــطين
    الردود
    11,612
    الجنس
    أنثى
    التكريم
    (أوسمة)
    كل شي بالدنيا درجات,,
    يعني
    بنت بعمر 20 سنة مستحيل تقبل برجل متزوج,,اكيد رح تحلم بزوج تبتدي معه حياتها بدون اي مشاكل,ويكون لها وحدها ما حد يشاركها فيه,
    لكن بنت عدت 35 سنة من الممكن تفكر برجل متزوج ,ومثل ما قالت الاخت ايثار ما في منصب ولا شهادة تغني البنت عن بيت وزوج واطفال, هي غريزة بداخل المراة تجعلها تتنازل عن احلامهاااو حتى ما يجي وقت وتندم انها فوتت على نفسها فرص تكون ام وربة بيت بغض النظر شو رقمها عند هالرجال,,,,,,,
    وبالتالي
    كل شي مقدر ومكتوب,




مواضيع مشابهه

  1. كريم اساس مضمون و رهببببببببببببب (بشره منووووره بشكل)""""""""""""""
    بواسطة **نجمة أمـــل** في العناية بالجسم والبشرة والمكياج والعطورات
    الردود: 46
    اخر موضوع: 05-10-2013, 09:29 AM
  2. ©{« موضوع يستحق التفاعل »}©""":::""" وزنك كيف تسيطري وتحافظي عليه""":::"""
    بواسطة noor alhouda في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 16
    اخر موضوع: 28-02-2012, 06:18 PM
  3. ╝◄ ":":":":":"برنامج يرى صورتك بعد 40 عاما":":":":":":"اسرعوا►╚
    بواسطة sangzodia في ركن الكمبيوتر والإنترنت والتجارب
    الردود: 1221
    اخر موضوع: 25-03-2008, 01:15 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ