أين كان المجتمع .. وجسدي يتلون يوميا بعد صفعاته وركلاته...
أين كان وأذناي تتمنى الصمم عن سماع بذيء الكلام وقبيح العبارات...
وراتبي ومالي الخاص ينتقل بقدرة قادر لجيبه ولأهلــه
وأبقى أنا على الفُتات...الطلاق ارحم واحلى من العيش مع انسان انعدمت الانسانيه فيه وماعليك من اي احد خلي يتكلموا ليييييين مايشبعوا وعيشي حياتك واستمتعي فيها بكل لحطه والله بيعوضك خير

قرأت كلامك عزيزتي وعود الخير

وردود الأخوات ..

ما أريد إضافته
أن هناك الكثير من الأمهات وأعتقد أنه ليس الكثير بل أغلبهن

يتحملن ظلم الزوج وقد وصل ظلمه إلى حد (مين يافرعون فرعنك ال ما لقيت حدا يضبني)

قصة وااااااقعية ومازالت قائمة

وأنا كل يوم اسأل نفسي ...!!! لم صبرت عليه كل هذه المدة ...؟؟

أولاده لم صبروا عليه ...!!!

بصراحة أقولها وبئس الأب هو

لو كان والدي لا سمح الله كوالدهم وكنت شاباً لا شابة

لتركت منزله منذ سنيييييييييييييييييييييييييييين ..!! وهذا أقل شيء إن لم أصل إلى حد قتله

اتعجب منهم ومن صبرهم مع انهم يتمنون له الموت في كثير من الأحيان

وحين أجرى عملية القلب وتوقف قلبه مرتين ( حزنوا عليه ......!!!)

هذا الذي تزوجها وهي اصغر منه بعامين كانت تخشى من العنوسة فقبلت به

كانت معلمة تتقاضى في ذلك الحين راتبا لا يتقاضها احد(لذلك قبل بها هو الأخر)

مع انه كان يعمل ويدخل راتبا لا بأس به

جل راتبها كان تحت تصرفه

كان يضرب السلام لها اينما ذهبت كانت معلمة ونعم المعلمة

وكان هو يضربها بالــــــ .................

طلقها مرتين سبب أحدهما كان ( الجرابات ) ....!!!؟؟؟ والثاني اجهله

كان يضربها وهي حامل بأطفالها ... كان يحملها الأحجار الثقيلة وهي حامل

دخلت اختها عليها ذات مرة وهي تبكي والدم يسيل من خدها .. فقالت لأختها (أنا مرشحة)

لا أدري أي نوع من الرشح هذا الذي يسيل الدماء من الخد

طبعا الأخت كانت تعلم ما بها وهي لليوم تدعي على زوج اختها بالموت

انا اتعجب من سكوت الجميع عنه وصبرهم وهو لا يستحق لااااااااااااااااااا يستحق


الأن ومنذ زمن بات يلوح لها ويهددها بانها سيطلقه الطلقة الأخيرة


وهي راضخة له كرها لا طوعا .. لا أدري ما الذي يجبرها على تحمله فهي في غنى عنه تماما

وإن طلقها هو أكثر شخص يعلم بمدى خسارته .. وهي لا تزال تخاف من غضبه لئلا يتفوه بتلك الكلمة

امرأة تعدت الستين منذ سنة .. مديرة مدرسة محترمة لها قدر وقيمة ويفتخر بها الجميع

عاشت مع رجل كالحذاء بل رجل اذا ضرب بالنعال وجهه سألت النعال بأي ذنب تُصفع

لا صلاة ولا عبادة ولسانه معطر بشتى أنواع الشتائم

يسخر من المصلين (هدول تبعون الله ) استغر الله العظيم

يتظاهر بالصيام وانا متأكدة من أنه لا يعرف مامعنى الصيام فالسيجارة بيده دائما

اعرف عن ماء الوجه الذي يزداد بالإيمان والتقوى وهو لا ماء لوجهه أبدا

قال ابن القيم رحمه الله

أربعة تيبس الوجه وتذهب ماءه وبهجته

الكذب * والوقاحة * والكثرة السؤال عن غير علم * وكثرة الفجور


ماذا بعد ...

هناك ما أسمعه عنه وما أراه بأم عيني

ولكن ما يثير جنوني هو صبر عائلته ..!! زوجته وأولاده

كلما رأيته دعوت عليه .. أقول بنفسي قد يصلح حاله ..ّ!!

ثم يأتي بفعل أشنع من الذي قبله .. ماذا عساي أقول

كان الله في عون عائلته وبدل الله صبرهم خيراً

عزيزتي الطلاق مش سهل
لكن ما ننسا انو نحن جزء من المجتمع اللي بنلقي اللوم عليه
ابدائي بنفسك
و عيشي حياتك متل ما بترضي و متل ما بترضي ربك انسي الناس
و ربنا مابخيب ظن حد فيه
احسني الظن بالله

فقط المرأة القوية التي تقف ضد التيار المرأة التي تقول لا لتعسف الرجل وبطلتنا لا تخاف من هدا اللقب انها تقول نعم انا مطلقة وبفخر ولو لم تكن هي السبب

الضمير يا غالية لمن افنت عمرها من اجل ابناءها وتحملت وكانت على استعداد لتحمل المزيد حتى تُحمل لقبرها يجبرها على الصبر والتحمل

تقولين الضمير يدفع المرأة لأن تضحي و تتحمل و تصبر رغم الظروف العسيرة حتى القبر أي محكوم عليها بالشقاء لكن انا أؤيد رأيك الثاني عندما قلتي :

لكن للصبر حدود ولا الشرع ولا الدين يبيح امتهان كرامة المرأة..

نعم انتي محقة للصبر حدود لان طاقة البشر محدودة

هو لم يبعدها عنه بل حررها ولم يطلقها بل أطلقها لكن هاته المرأة ضحية تفكيرها فجل النساء يخفن من التغييروليس صعب على المراة القوية المستقلة ان تنهض من جديد بعد نكبة دامت سنين من عمرها تدرين لماذا لانها كانت في قفص القهر
لست مع الطلاق الا عندما يكون حلا وبالمناسبة لو امي لم تطلق من زوجها الاول لما كنت انا موجودة

ولكي مني تحية

وضوع جد مهم وحساآآس ~
وكلماته تجذب بانتباآآه .. يال روعتك ياغالية في طريقة السرد
ولو أني اختنقت ببعض عباراته ، ، أثلجت صدري

بالفعل ، مجتمع العالم التالث ينظر للمطلقة وكأنها مجرمة ، وكأنها هي المذنبة ، وكأنها ارتكبت جرماا فاضحاا

لكنني أعلم مطلقات عاشوا من بعد حياتهم أجمل حياة ، وراحة ، واستفادوا من تجربتهم الأولى وتعلموا كيف يتعاملون في أولى حياتهم

وكذى أبنائهم ، تزوجن من خير الرجال ، والله صدقيني رأت عيني ولم يقال لي ~
وحياتك أنت مسؤلة عنها وليس غيرك
فالناس الفارغين أشغال سوف يتكلمون وإن لم يجدوا ما يتكلموا به
المهم كسبت راحتك وظميرك مرتاح أنك لم تظلميه ، وعملت بما قدره الله لك ~
ومادام هناك حاكم عادل في حكمه من فوق سبع سماواآت (( فلا تخشي شيء ))
كوني مؤمنة به فستجدين الطُمأنينة والراحة والسكينة والرضى بالقدر في كل أوقاتك

تحلي بالصبر والإيمان ، فاليكن زادك ، ونر باقي طريقك
وكوني على ثقة أنك لم تظلمي ، وإن ظلمتي فسيأخذ الله لك حقك
تقبلي وضعك بكل ثقة ، وانسي الماضي وعيشي الحاضر ~

أسعدك المولى ورعاآك
وأخلف لك زوجاا خيراا من زوجك ، وداراا خيراا من دارك
وجعل ذريتك ذرية صالحة ، تقربها اا عينك ،’

" قالت الزوجة إنّ الموت أرحم من الحياة مع زوج قاتل ....

سألها القاضي : هل كان زوجك متهماً بالقتل؟

قالت نعم قتل الحب الذي جمع بيننا.. "
!!!!!!!!!!!!!!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أبنتى الحبيبة ارجوا منك ألاتزعلى من ردى الذى قد يكون قاسيا ولكن هذه رساله لك ولمن فى مثل ظروفك
هل هو من قتل الحب وحده لقد جمع الحب بينكما ولم يكن حب من طرف واحد اذن انت كنت طرف فى هذا الارتباط

/

عشنا حياتنا ما شاء الله لنا أن نعيشها
بحلوها ومرها ... مضت أيامنا...

وحصل ما حصل

وقع الطلاق....
قدر الله وماشاء فعل وهذا ليست نهاية العالم لأن الله سبحانه هو عز وجل من حلل الطلاق كما حلل الزواج

قال تعالى:

البقرة

ليس مهما السبب ولكنه وقع

فماذا بعد

المجتمع لن يرحمني....
مطلقة وان كنت مظلومة لكني مطلقة

سأكون الحكاية في أفواه الجارات والجيران
سأكون تسليتهم الوحيدة .....
سيخوضون ويخوضون في الأسباب
ويحللون الأحداث ...

هذه النظرة من المجتمع للمطلقة قد عفا عليها الزمن وذلك نظرا لكثرة عدد حالات الطلاق التى تحدث هذه الايام

ومعظم الاسر فيها ابنه مطلقة

ولكن هذا الشعور الذى يصيب المطلقة بأن الناس جميعا تتحدث عنها لانها أذنبت بطلاقها هو شعور بداخلها وحدها

وللعلم هى التى تتحكم فى كلام الناس عنها من عدمه بتصرفاتها وعليها أن تكون حريصة ولا تضع نفسها فى مواضع الشبهات

فماذا عني

أنا الضحية ولست الجاني...

لا اوافقك أنك ضحية

أنا من تخلى عنها شريك الحياة في لحظة غضب أو رغبة في التخلص لغرض لا يعلمه إلا الله

لن يرحمني المجتمع ...

عفواً... أي مجتمع هذا

أين كان المجتمع .. وجسدي يتلون يوميا بعد صفعاته وركلاته...

عذرا لى هنا وقفة

فأن المرأة التى ترضى من أول يوم أن يضربها زوجها تستحق ما يحدث لها فهى زوجته وشريكته وليست جارية عنده

لماذا لم تأخذى موفقا حازما من أول ما مد يده عليك

انت بذلك رخصت نفسك فى نظره وساهمت فى الطلاق

أين كان وأذناي تتمنى الصمم عن سماع بذيء الكلام وقبيح العبارات...
وانت ايضا هنا رخصت نفسك فى نظره وساهمت فى الطلاق
وراتبي ومالي الخاص ينتقل بقدرة قادر لجيبه ولأهلــه
وأبقى أنا على الفُتات...
عجيبه هل انت أمراة عاملة
وسمحت بكل ذلك أن يحدث لك كيف ولماذا؟
لماذا تقبلين الذل بالقول والفعل انت غير محتاجة له ماديا؟
كيف كنت تقيمين معه علاقه حميمية وهو يضربك ويسبك؟
لالالا
وانت ايضا هنا رخصت نفسك فى نظره وساهمت فى الطلاق

نعم ...
أصبحت مطلقة أقولها وبكل فخر

فهل تنتهي حياتي فقط لأنني تشرفت بحمل هذا اللقب البغيض...
لست أول من طُلقت ولن أكون الأخيرة

أعي جيدا أن الطلاق أبغض الحلال...
وأعرف أن عرش الرحمن يهتز
لست السبب ...

أنا ضحية ولست الجاني
لم أطلب الطلاق ولم أسعى له
بعد كل هذا الهوان لم تطلبى الطلاق ولم تسعى اليه فكيف يعيش رجلا مع أمرأه تخلت عن كرامتها

فلم اللوم يا مجتمع ...

لم تتحاشاني صديقاتي بعد أن منعهن أزواجهن من الحديث معي

لم تبتعد عني زميلاتي وكأنني مرض معدِ

أنا مطلقة ..
ولست مدمنة...
لست وباء متنقل...
لا لست كل هؤلاء ولكن تنقصك الثقة فى نفسك وتشعرين أنك مذنبه تخلصى من هذا الشعور واعلمى أن كل النساء معرضات للطلاق ومن تعايرك بذلك قولى لها أن من كتبه على قادر على أن يكتبه عليك

أبنائي..... من أفنيت شبابي من أجلهم ...يا ويل قلبي ما موقفهم مني

بناتي... من سيطلبهن للزواج وأمهن مطلقة....
تعاملى مع أولادك بروح الام وحنان الام لا تربطيهم بما حدث بينك وبين والدهم ولا تتحدثى عنه بسؤ امامهم واعلمى انهم مكتوبون على اسمه ولايمكنك تغير ذلك عامليهم برفق فهم ضحياك انت وابيهم وكونى عند حسن ظنهم وحاولى التعامل بعكس ما يظنون فيك

أهل زوجي ... حدثوا ولا حرج
لم تسعده يوما .... لم تقف بجانبه ...
مبذرة ... مسرفة .... مهملة.....
وكل الصفات وان لم تكف اخترعوا وابتكروا

وابنهم الملاك الطاهر....
فلتته زمانه ...
عقمت النساء أن يلدنه....
لاتنبشى فى شئ قطعت علاقتك به ماذا تنتظرين هل يقفون معك ويتركون ابنهم هذا تصرف طبيعى لقد انتهت العلاقة بينك وبين ابنهم وكذلك بينك وبينهم ولا يعنيك ما يقولوا ولا تهتمى بذلك وركزى فى العطاء لاولادك

ماذا بعد الطلاق ....

أسألكن .... وأنتظر ردودكن

هل انتهت حياتي...

والمفروض أن أجد لي ركنا آوي إليه....
أن ابحث عن الموت ... كي لا يحمل أبنائي عار أمهم المطلقة....

أين حياتي....
أين أنااااااااااااااااا
الطلاق ليس عارا
وانما حياتك مذلولة مهانه هو العارفهو ماحلله الله حين استحالة العشرة والله لايفرض ولا تكتب لنا الا الخير ولا لأحد أن يعدل على كلام رب العالمين
وانت امامك طريقين لاثالث لهما
1 -اذا كنت نادمة على الطلاق فأذهبى إليه وقولى له انا تحت أمرك مستعده للأهانة والضرب بس رجعنى لنارك فالجنه بدونك نار
2 -أما أن تعترفى بالامر الواقع وتتركى الشعور بأن على راسك بطحه وتتحرى الدقة فى كل تصرفاتك وملابسك ودخولك وخروجك وأن تغدقى الحب والحنان على اولادك ولا تنتظرى منهم الرد فورا فهم فى صدمة مثلك لطلاقك انت وابيهم وقولى لهم هل كنتم ترضون لى الاهانه كما انى لم اسعى للطلاق من أجلكمولكن والدكم هو من اراد هذا
وأخيراأصبرى وأحتسبى وادعى الله وهو سبحانه سميع مجيبوعليك بالصبرو الصلاة والدعاء
(( وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون))

اللهم أجرها فى مصيبتها وارزقها خيرا منها
آمييييييييييين

عفوا

دخلت للموضوع للأهمية
\
يا اخواتي وعود ليست هي صاحبة المشكلة
هي طرحت قصة واقعية
لكنها والحمد لله تعيش بسعادة مع زوجها واولادها
وهي تناقش موضوع حساس في مجتمعنا العربي والمحلي

فقط للتنويه

الاخت دعاء

حبيبتى كان الله فى عونك ولكن لى عندك سؤل محرج وهوكام عمرك لانى اعتقد بان العمر له عامل فمثلا اذا كانت المطلقه صغيره فى السن كانالكلام موجع وبه اتهامات كثيره دون ان ندخل فى تفاصيل واذا كانت كبيره فى السنيختلف نوع الكلام ولكنه فى النهايه كلام اتهام وانا حاليا شبه مطلقه وعمرى 21 عامولكنى ارى ان كلما كانت المطلقه صغيره فى السن كثر عليها الكلام وزادت فرصها فىالحياه من زواج وعمل

بعيدا عن الامور الشخصية

ألم الطلاق واحد سواء كانت صغيرة او كبيرة
لكن كما تفضلت فرص الزواج اكبر لمن كانت في بداية حياتها

ولو كانت في السبعين من عمرها وطلقت كما حدث مع احد السيدات مؤخرا... (طلقها زوجها ليحرمها من تعب السنين التي عملت فيها ووقفت بجانبه ليتزوج من شابة في عمر احفادها)
حتى في سنها المتأخر لم يعفها من القيل والقال ...هكذا حال مجتمعنا للأسف

في حالتك يا أختي الوضع مختلف... أنت أدرى بظروفك وان كنت تقبلين الرجوع له أم تمضين في حياتك
وأبدا الطلاق لن يكون النهاية... بل البداية في كثير من الحالات..
وفقك الله وكتب لك الخير في حياتك

الاخت.. انسانة نادرة

الطلاق ارحم واحلى من العيش مع انسان انعدمت الانسانيه فيهوماعليك من اي احد خلي يتكلموا ليييييين مايشبعوا وعيشيحياتك واستمتعي فيها بكل لحطه والله بيعوضك خير

تتفاوت الأراء.... الطلاق ارحم فماذا عن الأولاد ....

لا ننسى هنا أنها لم تطلب الطلاق بل فُرض عليها ...
وهي ما زالت باقية على العشرة رغم الألم
لعل لها ظروفا لا ندري عنها ...

اشكر لك مرورك ورأيك..

الأخت منيرة
حياك الله وآهلا وسهلا بك في هذا الموضوع الذي يسعدني تواجدك فيه

ما أريد إضافته
أن هناك الكثير من الأمهات وأعتقد أنه ليس الكثير بلأغلبهن

يتحملن ظلم الزوج وقد وصل ظلمه إلى حد (مين يافرعون فرعنك ال ما لقيتحدا يضبني(

فعلا هذا المثل يصدق...حين تخفي الزوجة عن اهلها وأقاربها ما يحدث في بيتها
من باب البيوت أسرار
فلا يجد مثل هذا الزوج اي رادع لان لا احد يعلم ما يحدث في البيت ...

وأنا كل يوم اسأل نفسي ...!!! لم صبرت عليه كل هذه المدة ...؟؟

أولاده لمصبروا عليه ...!!!

بصراحة أقولها وبئس الأب هو

لو كان والدي لا سمحالله كوالدهم وكنت شاباً لا شابة

لتركت منزله منذسنيييييييييييييييييييييييييييين ..!! وهذا أقل شيء إن لم أصل إلى حد قتله

لا تنسي انه والدهم مهما وقع وحصل منه
لعل الزوجة من كانت تخفي عن ابناءها معاناتها مع والدهم كي تحافظ على صورته أمامهم
كي يبقى له احترامه وحقه...
لعل خوفها عليهم وخجلها مما يحصل لها منعها ان تظهر لهم معاناتها
مع ان الشمس لا تغطى بغربال

وحين أجرى عملية القلب وتوقف قلبه مرتين ( حزنوا عليه ......!!!)

يبقى والدهم مهما حصل...

كان الله في عون عائلته وبدل الله صبرهم خيراً

آمين

محزنة وواقعية جدا هذه القصة وتحدث كثيرا ولا ندري عنهم
نظن انهم يعيشون بسعادة في حين ان اليأس هو الطير المحلق فوق رؤوسهم

لم صبرت عليه
احتمالات كثيرة لعل أقربها...
لمن تلجأ... وأين
ومن أين لها بالمال لتبدأ من جديد بعد ان استولى الزوج على أموالها ..

اولادها ... ألا يمكن ان يكونوا في مراحلهم الدراسية ولا تريد ان تنهي مستقبلهم العلمي
لعل أملا يراودها في أن يعوضوها بعض الشيء
قد تصبر بانتظار يوما يأخذها ابناءها بعيدا عن جبروت هذا المستبد...

وقد وقد....

اشكر لك من صميم قلبي مشاركتك الرائعة..