عندك قدرة رائعة على التشويق وجذب القراء احيكي عليها
عموما انا متابعة القصه على احر من الجمر
في انتظار الباقي
سلام
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
للتواصل مع صديقاتي وقريباتي
للتواصل مع اهلي في الغربـة
للتحادث مع زوجي في سفره
للتعارف عبر المنتديات
لمتطلبات العمل عبر الانترنت
انشاء علاقة حب مع الجنس الاخر
انا لا استخدم المسنجر واتجنب/ارفض استخدامه
عندك قدرة رائعة على التشويق وجذب القراء احيكي عليها
عموما انا متابعة القصه على احر من الجمر
في انتظار الباقي
سلام
جزاك الله خيرا على الموضوع هو فعلا جميل والاجمل منه انه من كتابتك الشخصية وليس منقول واعلق على موضوع الماسنجر بالذات واقول من لم يخاف الله ولم يستحي منه لم يخف من البشر ولم يستحي منهم الماسنجر بالذات مهما نكون من مشاكل اوهموم او قصور من الزوج الذي يلجأ لمثل هذه الامور لتعويضه عن معاناته هو شخص ضعيف الايمان ترك رب العباد وذهب للعباد الذين لا ينفعون ولا يضرون الا بما كتبه الله لنا اللهم ارزقنا حسن الظن بك وحسن التوكل عليك
بدون تعلييييييييق
مستنية التكملة و الله, ما لقيتش كلام أقوله عن سلوى
لا حول و لا قوة الا بالله
هنا يظهر الإبداع
أسلوب رائع وممتع
سلمت يمناكِ
لى عودة إن شاء المولى
أين زوجها عن كل هذا؟؟؟؟؟
كان يعمل.. مثل كل الازواج!!!!
يعمل نهارا.. وهي تدخل غرف الشات..
ثم يعود ليلا.. لتجلس معه وكأن شيئا لم يكن!!
تطور الامر لتتعرف على رجل بريطاني..
ولا يهم ان كان متزوجا او شابا اعزب..
فلم يكن يهمها اصلا..
هي فقط كانت تبحث عن الكلمات.. الكلمات المعسولة.. الجريئة ..
فقد ادمنت جرعاتها .. ووجدت فيها سبيلا لتعيش عالما ورديا مثاليا جميلا..
لا تنغصه طلبات الاولاد.. ولا مشاكل الزوج.. ولا معاناة الطبخ.. ولا حتى غسيل الملابس..
كانت مهووسة بكل ما هو اجنبي..
وكانت تتجنب التحدث مع اي جنسية عربية..
كانت تشعر بتفردها حينما تتحدث مع الجنسيات الاجنبية الاخرى..
وتشعر وكأنها أميرة عربية .. في عالم مختلف...
لا يعرف قيمته سوى الاجانب..
هكذا كانت تفكر او تعتقد...
صادفت مرة ان تحدثت مع شاب عربي..
يسكن في الولايات المتحدة الامريكية..
وتحولت المحادثة بشكل ما.. الى نقاش حاد..
لقد كان ينتقد العرب والمسلمين عموما..
يعتبرهم امة فاشلة.. لا قيمة لها في مؤخرة الامم..
هي اخذت ترد عليه بالحديث عن امجاد المسلمين العرب.. وكيف كانوا مصدر الحضارات..
وهو كان يسخر منها.. ويسخر من هذه الامجاد التي لا قيمة لها الان...
لم تعرف كيف تحاوره.. ولا كيف تجادله..
فهي المرة الاولى التي تتعرض لمثل هذا النقاش..
كل من قابلتهم لم يكن يهتم بشيء اخر.. سوى الحديث معها حول الطقس..
ومميزات بلده.. او حياته الشخصية.. او مغازلتها هي...
وهو كان ينتقد دينها وعروبتها واسلامها.. ولم تعرف كيف ترد عليه..
كانت حانقة.. وتعرف انها على حق..
لكنها افتقدت اسلوب الحوار...
تقول لي.. بانها كانت اكثر لحظات حياتها احراجا وألما...
لانها كانت في وضع تستطيع فيه الدفاع عن دينها وأمتها..
ولكنها افتقدت اسلحة الدفاع!!!!!!
كم هو مؤسف..
تحين لنا لحظات..
فرص ذهبية ... تأتينا على طبق من ذهب....
لكننا للاسف.. لا نتوقعها... واذا توقعناها.. لا نكون مستعدين لها..
واذا استعددنا لها.. لا نستغلها كما يجب!!!!
نعود للبريطاني الذي تعرفت عليه سلوى..
وسط ذلك الطابور الطوييييل من الاسماء المستعارة...
كان يتمتع بالرجولة والجرأة... تحدث معها لاول مرة بشكل جريء....
لم تصدق نفسها وهي تقرأ كلماته التي تتناول خصوصياتها ..
وهي تحاول ان تمنعه بضعف.. وكانها تقول هل من مزيد!
وشعرت بالدوار.. والنشوة اللذيذة..
فكلماته لامست فيها انوثتها بكل براعة..
وبقيت صامتة.. تقرأ ما يقول.. متعطشة للمزيد..
وادمنت المحادثة معه... لايام وليال..
ولكن..
هذه المرة كاد ان يفتضح امرها...
وكاد ان يقع الطلاق ...
لكن كما حدثت الزوبعة.. هدأت الامور....
وكأن شيئا لم يكن..
هل هذه عناية الهية؟؟؟ام اشارة تحذير اليها لكي تعود من حيث اتت..
وتعيد اغلاق الباب المغلق ؟؟
فهل يا ترى عادت واغلقته؟؟؟؟
آخر مرة عدل بواسطة أ.خلود الغفري : 06-03-2009 في 04:58 PM
صياغة رائعة سلسبيل
أهنئك على هذا التفكير الراقي
سلمتِ
قصة جمييلة ومشوقة
جزاك الله كل خير على جهودك
هذا هو الواقع للاسف
يــــــــــارب ابعد عنا كل الشروررررررررر
فديت قلبك ثموووووولة
اشكرك من القلب همومة
[/COLOR]
كوني بالقرب رفيقـــ الروح ــــة
كود:
قصتك كتير حلوة عم نستنى منك المزيد ماطولي الغيبة
الف الف شكر اختي سلسبيل على الموضوع الراااااااائع و خصوصا اسلوبك الرائع في الكتابة و كأنك صحفية انا معك و مستنية نهاية قصة سلوى
الروابط المفضلة