أهلا بوردة تونس فعلا هناك عائلات لا تستغني عن الخادمة
و لكن العيب هو أن نجعل منها كل شيء الى درجة أن الزوجة
جردت نفسها من كل شيء حتى من حقها كأم و تجديها تردد والله انا مرتاحة
في ظل الخادمة و لا تستيقظ من نومها حتى بعد فوات الآوان .
ليس عيب أن نستعين بها و لكن العيب و كل العيب أن ننسى دورنا .
أختي أم العراق سعدت بردك .
ميوتة كيف حالك
عندك حق بدأنا نسأل من هي صاحبة البيت
كيف لا و نحن أصبحنا نرى أن الزوج عوض أن يسأل الزوجة
سواء في أغراضه ( لباسه ...) يوجه الكلام للخادمة
أراد أن يشتري شيء يسأل الخادمة ماذا ينقص في البيت فهي التي تعرف
هل المطبخ ينقصه شيء أو لا
الروابط المفضلة