كتبت بواسطة كنوزة و لولو

شكرا لك عزيزتي على طرحك المفيد

و أنا أوافقك الرأي أنه مهما كبرنا و كبروا أولادنا يجب أن يستمر الحب في داخلنا و ليس في داخلنا فقط بل يجب ان ينعكس على ظاهرنا ايضا

ذكرتيني بمسرحية العيال كبرت لكن هنا تنقلب المسألة فالزوجة زينب هي التي تخجل من ملاطفة زوجها و تدليله أمام الاولاد بحجة أن العيال كبرت ، لكن أولادها هم بأنفسهم من ساعدها في الحفاظ على بيتها و زوجها من الضياع فنصحوها بتبديل اللوك و طريقة الكلام و المعيشة و بالفعل نجحت زينب و استطاع الحفاظ على زوجها رمضان السكري

هذه الكوميديا الرائعة التي دخلت الى كل بيت و الى كل قلب عربي ليست الا تجربة واقعية تحدث مع نساء العرب في بيوتهن كل يوم و كذلك الرجال ..

نصيحتي لكل امرأة حتى لو كان زوجك يمتنع عن تدليلك فدلليه أنتي و حسسيه أن الحب موجود و باقي و مستمر الى الأبد حتى الموت

و شكرا

كنوزة و لولو

سعدت جدا بمشاركتك وابدائك الراى

ونصيحتك اقيمها بامتياز
الله يسعدك ويبارك فيك حبيبتى

ماشاء الله تبارك الله
موضوع رائع
بفكر جديا ابعثه لحد فى بالى على الايميل
بس مش عارفة رد االفعل بيكون ازاى
ههههههههههههه
ام محمد ى الغاليه
مشرقة عالعاده
جزاك الله كل الخير

السلام عليكم
بارك الله فيكى ام محمدى
يستحق التميز ها المقال
ربى يكرمك ويهدى ازواجنا ويصلح الاحوال يارب

الغالية ام محمدي

موضوعك جميل جدا ..
لانه يدعو الى الحفاظ على صحة الحياة الزوجية التي لا تكتمل الا بالرقة والعطف والتواصل الايجابي بين جميع اعضاء الاسرة ..
وجميل هذا التذكير باخفاء المشاحنات على الابناء _والاجمل الا توجد _

واظهار مشاهد الود والاحترام حتى يحصل للابناء اشباع عاطفي ..ولا تصير علاقاتهم المستقبلية مريضة
**والجميل جدا والجديد هو النداء الموجه للزوج لتدليل زوجته لان النافذة تحفل فقط بالنصائح الموجهة للزوجة ..
وانت ادرى ان للاسرة اعمدة يجب ان تكون مكتملة متكاملة ..
والا كاتت خيمة عرجاء....
ودمت متالقة

موضوع حلللللللللللللووووووووووووو مررررررره

موضوع رائع جدااااااااااا

جزاك الله خيرا اختي الفاضلة ام محمد على كلماتك الرائعة وموضوعك القيم

فرغم انني غير متزوجة الا انني قد استفدت كثيرا من افكارك

دمت بود

يعيطيك العافية

الف شكر ع الموضوع ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

سلمت يداك حبيبتي ام محمدى وجزاك الله خيرا على الموضوع

وسبحان الله ما هى الا كلمات تلك اللمسات والتعبيرات البسيطة في كلماتها الكبير في معانيها واثر تلك الكلمات على الحياة الزوجية وتجديد نشاطها

فكما نعلم جميعا ان الحياة الزوجية تبدا بلهيب الحب والعطف والمشاعر الجياشة لطبيعة الحياة الجديدة وللسن ولرؤية المستقبل مشرق ومتفائل ووردي



لكن بمرور الوقت وكثرة الانشغالات وزحمة الحياة تاخذنا من تلك اللمسات الحانية فنتوه وتضيع الحياة الهانئة الهادئة الرومانسية من بين ايدينا

وتاتى المشكلة متضخمة ونتسال مالذى اوصلنا لتلك الدرجة من الفتور والبعد الروحي واحيانا الجسدي

وننسى اننا كنا السبب الرئيسي ويمكن يكون الوحيد للبعاد ولوجع القلوب



ويبدا الزوج يبحث عن حب جديد وزوجه تجدد له شبابه
وتبدا الزوجة في استرجاع شريط العمر الذى ضاع واتسرقت منها فرحتها من خلال الاولاد وشغل البيت والشغل الخارجي ان كانت موظفة



وسبحان الله الحل قريب وسهل وفي الامكان وبين ايدينا جميعا





واقول لكم عن تجربة شخصية انى تربيت وكبرت ووجدت ابي وامي بيحبو بعض لدرجة كبيرة جدا ولدرجة جعلتنى اتمنى ان يرزوقنى الله زوجا عطوفا حنونا كريما مثل ابي وان يدلعني مثل ابي مع امي وان يحترمني ويحتويني كما يفعل ابي




وتمنيت كذلك ان اكون في عطف امي وحنانها وصبرها علينا وطولة بالها واحتوائنا جميعا ورجاحة عقل لم اشهدها في كثير من النساء رحمة الله عليك يا امي وحفظك الله لنا يا ابي




ووجدتهما يتبادلان عبارات الحب والرحمة والمودة امامنا دون ان يجرحوا مشاعرنا او اسماعنا فكانت كلمات رقراقة مهذبة مليئة بحسن العشرة والاحترام والحب المتادل




ولله الحمد تزوجت رجل كما كنت اتمنى من الله ونربي ابنائنا كما تربينا على حسن المعاملة وتبادل كلمات الحب المسموح بها امام ابنائنا كى ينشؤا في جو به مودة فتنعكس عليهم كاخوة في منزل واحد وكازواج واباء وامهات في المستقبل ان شاء الله