السلآمـ عليكمـ ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم ياأحبة ..؟

::

هنيئاً لمـن سعد بها النجـآح

فرحاً يغمر قلبها بتفوقها

أعطت وبذلت جهدها

فـ تكلل النجـآح لهـآ بـ أبهى صورهـ

::

إيمان علي

لآ اعرف كيف أنثر لكِ مباركتي

وعدتك منذ أن رأيت توقيعك الذي يحمل عبارته

"لـــــكِ" جعل مني معلمة أطفال -- لم أتخيل يوماً في حياتي أني سأصبح مدرّسة! تخرجت بعون من الله في مايو 15

ولكني كُنت أبحث عن مُباركه جديده

ولمـ أجد فـ مايحمله قلبي أكثر بكثير
..

هنيئاً لقلوبنا توآجدك ونجاحك

وأسأل الله أن يكتب لكِ الماجستير والدكتوراه

::

من غير بلكونـآت

ح أجي أسكر باب البلكونه بنفسي

::

حبي لكِ

دمتِ روحاً أحبها وأحبها وأحبها
::

الف الف الف مبروك ل ايمان

وشكرا لك فرولاية جدة على اللفته الطيبه

ماشاء الله

الف الف مبرووووك للغاليه "ايمان" في تقدم دائما

وهي ماشاء الله معطاءه وتستحق كل خييير

الف شكر علي هذه اللفته الرائعه غاليتي" فرولايه جده"

تقبلي مروري

تحيـــــــآتي

******

أحلىىىىىىىىىىىى

أحلىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىىىىىى

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آع ع

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىىىىىىىىى ىىىىى


من قدك غلاتوو إيمان

بالمبارك بالمبارك ياعسى عمرتس طوويل

ربي لايحرمنا من الحبيبة إيمان علي


/

لستِ فحسب معلمة أطفال
بل معلمة في المنتدى ككل

لك مني تحية قوية يامعلمتنا الفاضلة



/

فرولاية الغالية
ليس بالغريب عليك تلك الوفقة الأخوية
فأنتِ دائمًا للخير سباقة

لقلبك أهدي وردة ملونة بـ ألوان الطيف

ولكِ أهدي كيكة فراولة

وشكرًا :/

الف مبارك من القلب للاخت ايمان

اسأل الله ان ينجح كل ابناء المسلمين

بارك الله فيك حبيبتي فرولاية على الخبر الحلو

والله دمعت عيناي لأني تفاجأت حقاً بهذا الموضوع!
ولم اكن أعرف أني سأفرح كالمراهقات بحفل تخرج، ولكني والله فرحت!

بارك الله فيكِ عزيزتي فرولاية على اللفتة الرائعة منك، دائماً ما شاء الله سباقة لعمل كل ما هو مفرح. والأنشودة أكثر من رائعة.
بوركتن غالياتي عهد الغرام، توتا، شروق، وردة.. كلماتكن كالبلسم.

وفعلاً لم أكن أبالغ عندما قلت أن لكِ جعل مني معلمة أطفال.

من ترد أن تعرف كيف بالتفاصيل، تسألني

مبااااااااااااارك من القلب ياغالية
والله يسعدك
ومن نجاح الى نجاح
باذن الله

والله يسعدها فوفيتا على اللفتة الاخوية الرائعة

امونة
احكيلي كيف
قصة نجاحك
الله يسعدك ياااارب

الله يبارك في غاليتي ندى

الحكاية عزيزتي بسيطة ولكني أحب الإثارة
باختصار عندما تعرفت على لكِ وجدت نفسي في ركن الطفل وخلال أسابيع قليلة أصبحت مشرفته.
وحتى أفيه حقه، كنت أقرأ وأقرأ كل ما يتعلق بالتربية، وأصبحت أشتري الكتب وأجد أن أفضل مكان أحبه المكتبة لكثرة ما أرتادها لآخذ كتباً مناسبة.
وطبعاً كوني هاوية للفنون، وجدتني أيضاً مشرفة على ركن الفنون والتجارب.
فأصبحت بسببه أشتري وأستأجر الكتب من المكتبة وأقوم بعمل بحوث كثيرة وأقرأ بلا انقطاع.
ولكني كنت كمن يمارس كل شيء ولكن لا علاقة له بشيء محدد وواضح.
حتى ذكرت لي صديقتي وجارتي وهي مدرسة لنظام مونتوسوري يختص بتعليم الطفل من خلال الحس الفيزيائي، بمعنى كل شيء ملموس وليس فقط كتب يقرأها ويحفظها، ذكرت لي صديقتي أن هذا مجالي وليس لي مجال غيره. لم تكن المرة الأولى التي تحدثني في هذا الأمر، ولكن سبحان الله، لم يكن قد حان الوقت بعد.
لم أكن أتخيل نفسي مدرسة أبداً، والدي مدرس منذ أن كان 17 سنة، ومع هذا لم أتأثر بهذا.
قررت أن أجرب. أحببت هذا المجال ولم يمر أمامي كتاب يختص به إلا قرأته. درست علم نفس الطفل ودرست كل ما يتعلق بنموه وتطوره.
بنفس الوقت، درست كيف أكون معلمة وكيف أتعامل مع كل مشكلة للطفل. وحتى تكون المعلومات راسخة كان علي أن أعمل كمعلمة لمدة سنة تحت التمرين. أحببت كل لحظة في هذا المجال. ووجدتني أضع كل هواياتي في الفنون فيه. ووضعت كل ما لدي من حب للطفل فيه. والجميل أن أول يوم في الدراسة في الكلية، المدرسة سألت كل منا عن سبب التحاقها في هذا المجال، إجابتي كانت: عملت في منتدى لمدة سبع سنوات كنت فيه مشرفة على ركن الطفل وتعلمت الكثير منه وأحببته ولهذا وجدت أنه المجال المناسب لي
وبسبب ركن التجارب والفنون، أجد نفسي أقوم بعمل مواد دراسية للطفل بدلاً من شرائها حتى أن بحثي النهائي كان عبارة عن منهاج متكامل لتعليم اللغة العربية على نظام المونتوسوري، كان كله صناعة منزلية رغم أن هناك شركة خاصة تنتجه. كانت أجمل لحظات وأنا أقوم بعمل البحث وأجمل لحظات عندما ألقيت بحثي أمام الطلاب، خاصة أنه غير متواجد بأي مكان، كنت فخورة جداً فيه.

وإن شاء الله سأحاول أن أكمل في هذا المجال لشهادة أعلى والله الموفق والمستعان


وهنا تنتهي القصة لأؤكد أني لو لم أكن جزءاً من لكِ لما عرفت هدفي في الحياة، المجال الذي درسته كان سببه لكِ، وقد دعم كل ما أحب عمله.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
:
مبروووووووووك ألف ألف مبرووووووووووووووووووووك
ومنها للأعلى يارب
يسلمووو فوفوو على هيك خبريه

كتبت بواسطة إيمان علي

الله يبارك في غاليتي ندى

الحكاية عزيزتي بسيطة ولكني أحب الإثارة
باختصار عندما تعرفت على لكِ وجدت نفسي في ركن الطفل وخلال أسابيع قليلة أصبحت مشرفته.
وحتى أفيه حقه، كنت أقرأ وأقرأ كل ما يتعلق بالتربية، وأصبحت أشتري الكتب وأجد أن أفضل مكان أحبه المكتبة لكثرة ما أرتادها لآخذ كتباً مناسبة.
وطبعاً كوني هاوية للفنون، وجدتني أيضاً مشرفة على ركن الفنون والتجارب.
فأصبحت بسببه أشتري وأستأجر الكتب من المكتبة وأقوم بعمل بحوث كثيرة وأقرأ بلا انقطاع.
ولكني كنت كمن يمارس كل شيء ولكن لا علاقة له بشيء محدد وواضح.
حتى ذكرت لي صديقتي وجارتي وهي مدرسة لنظام مونتوسوري يختص بتعليم الطفل من خلال الحس الفيزيائي، بمعنى كل شيء ملموس وليس فقط كتب يقرأها ويحفظها، ذكرت لي صديقتي أن هذا مجالي وليس لي مجال غيره. لم تكن المرة الأولى التي تحدثني في هذا الأمر، ولكن سبحان الله، لم يكن قد حان الوقت بعد.
لم أكن أتخيل نفسي مدرسة أبداً، والدي مدرس منذ أن كان 17 سنة، ومع هذا لم أتأثر بهذا.
قررت أن أجرب. أحببت هذا المجال ولم يمر أمامي كتاب يختص به إلا قرأته. درست علم نفس الطفل ودرست كل ما يتعلق بنموه وتطوره.
بنفس الوقت، درست كيف أكون معلمة وكيف أتعامل مع كل مشكلة للطفل. وحتى تكون المعلومات راسخة كان علي أن أعمل كمعلمة لمدة سنة تحت التمرين. أحببت كل لحظة في هذا المجال. ووجدتني أضع كل هواياتي في الفنون فيه. ووضعت كل ما لدي من حب للطفل فيه. والجميل أن أول يوم في الدراسة في الكلية، المدرسة سألت كل منا عن سبب التحاقها في هذا المجال، إجابتي كانت: عملت في منتدى لمدة سبع سنوات كنت فيه مشرفة على ركن الطفل وتعلمت الكثير منه وأحببته ولهذا وجدت أنه المجال المناسب لي
وبسبب ركن التجارب والفنون، أجد نفسي أقوم بعمل مواد دراسية للطفل بدلاً من شرائها حتى أن بحثي النهائي كان عبارة عن منهاج متكامل لتعليم اللغة العربية على نظام المونتوسوري، كان كله صناعة منزلية رغم أن هناك شركة خاصة تنتجه. كانت أجمل لحظات وأنا أقوم بعمل البحث وأجمل لحظات عندما ألقيت بحثي أمام الطلاب، خاصة أنه غير متواجد بأي مكان، كنت فخورة جداً فيه.

وإن شاء الله سأحاول أن أكمل في هذا المجال لشهادة أعلى والله الموفق والمستعان


وهنا تنتهي القصة لأؤكد أني لو لم أكن جزءاً من لكِ لما عرفت هدفي في الحياة، المجال الذي درسته كان سببه لكِ، وقد دعم كل ما أحب عمله.

اختي ايمان ما شاء الله عليكي
احبك في الله
والف الف مبروك مع تمنياتنا بمزيد من التقدم