ورداتنا الغاليات

موعدي معكن اليوم حتى نلتقي مثل كل أسبوع

نجتمع على الحب والوفاء..

تجمعنا روابط المحبة في الله..

وحب الخير للغير

وهو ما أوصانا به الله تعالى ورسوله

( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم .

مشكلة اليوم بعثت بها إحدى الوردات

قد نسمع عنها أو نواجهها في بعض البيوت

قد تصادفينها مع أختك أو قريبتك أو صديقتك

المهم أن نعرف كيف نجد لها الحل المناسب

ونمنع الخطأ من أن يتمادى ويسفر عن عواقب وخيمة لا سمح الله

إليكن بناتي الحبيبات المشكلة بلسان صاحبتها

اكتب مشكلتي اليكم واتمنى ان تجدوا لي حل لاني بامس الحاجه لمن يرشدني

اختي أصغر منى عمرها 13 سنة
في الفترة الاخيرة انتبهت عليها انها متغيرة ثم اكتشفت انها تكلم شاب في الجوال وللعلم
الجوال ليس ملكها وانما لامي تاخذه من دون علمها
ولا ادري كيف اتصرف اذا قلت لوالدي ستحدث مشكله كبيره جدا
واذا فكرت اقول لشخص كبير في العايله اخاف ان يصل الخبر الى والدي وتحدث مشكله
شكرا لكم على هالموضوع

بانتظار ردودكم الرائعة حبيباتي

خالتو أم محمد

روابط المواضيع السابقة

آهات ..من ♥ قلوب ♥ أغلى الوردات..... زاوية خاصة لكِ

آهات ..من ♥ قلوب ♥ أغلى الوردات..... المشكلة ( 1 )

آهات ..من ♥ قلوب ♥ أغلى الوردات..... المشكلة رقم(2)

آهات ..من ♥ قلوب ♥ أغلى الوردات..... المشكلة رقم(3)

آهات ..من ♥ قلوب ♥ أغلى الوردات.....المشكلة رقم( 4 )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك خالتي الحبيبة

لو كنت في مكانها اتكلم مع اختي واتقرب منها اكثر بحيث اجعلها تقول لي

كل اسرارها حتى انصحها وبأسلوب جميل ليس فيه لوم حتى لاتندم و تطمئن لي

و لا تخفي عني اي شئ

واعتبر ان هذة الحالة هي درس لي

بأن ابقى قريبة من اختي دائما واكون صديقة لها حتى احافظ عليها

جزاك الله خيرا

.

السّلامُ عليْكم ورحْمة الله وبركاته

وبسْم خالقِ الأكْوانِ وعالِمِ الخفاءِ ومدبّرِ الأحْوالِ
أبْداً بحديثي إليْكِ يا زهْرتنا المُضيئة

وأحْمدُ ربّي أنْ هدانا وعافانا في ما ابْتلانا بهِ غيْرنا
وأسْأل الله أنْ يقلّب أفْئدتنا على طاعتهِ ويثبّتنا على دينِهِ
إنّه وليّ ذلكَ والقادرُ عليْهِ

رغْمَ ألّا خبْرةَ لي في هذا المجال
إلّا أنّ زهْرةً تُعاني منْ هكذا مشْكلة قررْتُ أنْ أساعدها بما علّمنيهِ ربّي
وكنْتُ أطّلعُ عليهِ من الأخوات

:

وقبْل كلّ شيْء سنتّخذ أنا وإيّاكِ خطْوةَ الدّعاء
والالْتجاءِ لربّ الأنام
وتحرّي أوْقات الدّعوة المسْتجابة كالثّلث الأخيرِ من الله
فوالله ربّنا رحيمٌ غفور يسْتحي من أنْ يردّ يدا عبْدهِ خاويتين

واصلي دعائكِ لربّ العالمين وناجيهِ وابْكي على
عتباتِ بابهِ واصْدقيهِ مشْكلتكِ رفيقتي
لأنّه الواحدُ الأعْلم بما يُصيبنا وبما هُوَ خيْرٌ لنا

وكمْ من قلوبٍ فرّج الله عنْها كرْبتها وفتحَ عليْها أبْوابَ الفرجِ
والخيْر لأنّ صاحبهُ لمْ يفتر عنْ مناجاةِ الحبيب

فلهذا تسلّحي بالدّعاء حبيبتي ولا تجْعلي الرّعبَ
والخوْفَ أنْ ينالَ منْ قلبكِ بل اجْعليها فقط لله الأعْلى

:

ثانياً جرّبي يا حبيبتي أنْ تأتي أختكِ
وتكونُ لوحْدها ضمّيها لصدْركِ وابْكي عنْدها وقدْ تسألكِ حينها ماذا هناكَ
ضمّيها ضمّة الأختِ المُشْتااقة لأختها
ثمّ أخْبريها أنّكِ خائفة عليْها ابْكي واخْبريها بأنّكِ لا ترْغبينَ في فقْدها
وأنّكِ لا تحبّينَ أنْ يلْعبَ بها ذئبٌ بشريٌّ خدّاع

ذكّريها بالله وحدّثيها عنْ قصصِ الضّحياتِ أمْثالها
كيفَ آل بهنّ الحالُ إلى هتْكِ الأعْراضِ ورمْيها بعْد التّسْليةِ بها
بعيداً عنْهم

أخْبريها عنْ الشّيطانِ ومكْره وأنّها بذلكَ تُغْضب ربّ العباد
الذي يرْقبها وعيْنه لا تنام
القادرِ على أنْ يفْضحَ سرّها وهيَ بعقْر دارها

حاولي أنْ تتفهّمي منْها لماذا تفْعل ذلكَ
أينْقصها مثلاً كلمات جميلة تمْلئُ روحها أخْبريها بأنّكِ مسْتعدة
لفعْلِ ما هُوَ سعيدٌ لكِ ولها

افْصحي لها عنْ شعوركِ وأخْبريها أنّها في أمانٍ إنْ هيَ
تركتهُ وابْتعدت عنّه وحاولي أنْ تجْذبي قلْبها
ثمّ طمْأنيها بأنّكِ ستساعديها على التّخلصِ منْه
بأنْ تقْضيا أوْقاتكما بطاعةِ الله وفعْلِ الخيْرات

وإنْ أبتْ فذكّريها أنّها إنْ أرادتْ أنْ تكلّمه فلا تفْعل ذلكَ على أرْض الله

:

ثمّ جرّبي أنْ تُهْديها هديةً كَ شريط فيهِ موْعظة
أو كتيبٍ صغير يتحدّثُ عنْ هكذا مواقف

وصدّقيني لو بقيْت هكذا لأنْ تقولي لأباكِ خيْرٌ منْ أنْ تضيعَ
أخْتكِ في حفرِ الضائعين

:

حاولي أنْ تجدي شخْصاً في عائلتكِ عاقلٌ وكبير
أخْبريهِ بأنّ هناكَ ما يضايقُ صدْركِ
وتبْحثينَ عنْ منْ يسْتمعُ لكِ وأخْبريهِ بألّا يخْبر أحداً في الوقْت الحالي
بأنْ تحاولا حلّ المشْكلة بدون مشاكل

خصوصاً أنّ الرّاشدين لديْهم منْ خبْرة الحياةِ الكثيير
ولكنْ ثقي إنْ تمادى الأمْر يا حبيبتي بأختكِ ولمْ ينْفع معها أيّ أسلوب

فأظنّ أنّ الحلّ الأمْثل أنْ تخبري أباكِ ليعْلمَ هُوَ بما يتصرّف
أعْلم قدْ تقولينَ لا أرْغب في حلّ هذه المشْكلة بمشاكل أخْرى
ولكنْ صدّقيني يا حلوتي يبْقى أهْون منْ أنْ تقعَ أختكِ بمشاكلَ الكثيراتِ أمْثالها
فكمْ تقْرأينَ منْ قصصٍ عنْ هكذا أمور وماذا تكونُ نهايتها ... ؟

:

حبيبتي حاولي أنْ تبْحثي عنْ شخْصاً راشد
تثقينَ بأنّه لنْ يكْشفَ سرّكِ
حدّثيهِ عنْ ماذا ستقومين أولاً من إهْداءٍ لها وحديثها وغيرها
وأخْبريه بأنّه وإنْ لمْ ينْفع فإنّكَ ستضطرينَ وقْتها لإخْبارِ والدكِ
لكنْ أخْبريهِ أولاً أنّ تبْدأينِ أنْتِ وهو أسْلوباً ناعماً محبباً لها لئلا تنْفر منْكما

:

أتمنّى ألّا أكونَ قدْ أطلْتُ عليكِ زهْرتي
ولكنّ فقطْ هكذا قصص تُشْعرني بالحُزْن والأسى

أسْأل الله أنْ يوققكِ ويُبْعها وأنْتِ عنْ كلّ مشاكلَ تحْدثُ لكما
وأنْ يحْميكما على درْبهِ المُسْتقيم

خالتو أم محمد شكْراً ولا تفي لجهودكِ الرّائعة فيما تبْذلين
جمعنا الله جميعاً في الجنان

.

السلام عليكم
::

أختي العزيزة ..

الفتيات في هذا السن تمر بحالة من المراهقة وهي تحتاج للأهتمام ممن حولها

و ممكن أنها تتصرف تصرفات هي تعتقد انها صحيحة

وفي هذا الوضع يجب أن يكون التصرف معها عقلاني وحكيم
لانه هدا السن يحتاج الى النصيحة والبعد عن التوبيخ والتهديد
::

تقربي من أختك وحدثيها بشكل غير مباشر عن نتيجة هذا الفعل
واسردي لها قصصا عن هذا الموضوع ونتائجه ..
امنحيها ثقتك واجعليها تبوح لكِ بأسرارها
بحسن التحدث اليها وأشعريها انك مهتمة بها وتخافين عليها
اصطحبيها معك في مشاوير مختلفة وعامليها على أنها صديقتك
ودائما حاولي سرد بعض القصص عن سلوك الفتيات الخاطئ
مع تركيزك على ان هذا السلوك لا يعجبك من الفتاة ومنافٍ لديننا
وأن الفتاة المسلمة يجب أن تتحلى بأخلاق عالية

ممكن انك تشاهدي معها برامج عن هذه التصرفات ونتائجها
او تنسي بغرفتها او على سريرها ( بطريقة متعمدة) بعض الكتيبات
المختصة بهذا الموضوع...وهي تقرأها وتتعظ

اذا شعرتِ انك لم تحققي المطلوب
ممكن تشاركي امك بالموضوع وتحاولوا احتواءها
والتقرب منها اكثر و نصحها

....

دمتِ بحفظ الله
....

أولا أستسمح عن عدم دخولي في هذا الركن بالذات لقد أخدنا التيار للمطبخ وماجاور المطبخ وأشكر الأخوات المشرفات على هذا الإهتمام بإرسالة رسالات لكل العضوات حتى يمكننا معرفة أو مواصلة أخبار الأركان الأخرى وما يدور فيها انا فعلا مقصرة ولن أطيل عليكن .

بالنسبة لهذه المشكلة فأنا مع رأي الأخوات العضوات في كل شيء يعني التقرب للأخت ومعرفة أسرارها لكن بكل طيبوبة ولا ثم لا للعنف لأنه يولد العنف والبنت صغيرة يعني المراهقة مستعدة لكل طهور أقول تحاول معها وبعدين تكلم الأم وهنا يأتي دور الأم بأن تكلم ابنتها في جلسة مغلقة وبكل حب وحنان يعني حتى لا تنفعل البنت لأن الحديث بالتأني له تأثير على النفس لكن لو كان هناك لا سمح عنف فالحديث يأخد مجرى العناد ومجرى التحدي لهذا فالمحاورة ببهدوء وتعقل كان أفضل وهذا هو الأسلوب المتعارف عندنا في أسرتنا

والله الموفق

أشكرك أم محمد غلى هذا الطرح الرائع .. الذي أتمنى من الله العلي القدير أن يجعله في ميزان حسناتك ..

بالنسبه لرأي فإنني أرى أن عليها أن تخبر والدتها بهذا الأمر لأن الأم تكون بطبعها حنونه وناصحه في نفس الوقت وقد تتقبل الإبنه هذا النصح من والدتها وأن يكون النصح بلطف وحنيه وذكر بعض القصص المأساويه التي أودت بكثير من الفتيات إلى طريق الهلاك والخسران ..
مع أنني أرى أن هناك إهمال من قبل الأم وذلك بتمادي البنت وأخذها للجوال من غير علم أمها .. ولكن عسى أن ينفع هذا النصح معها .. وإذا تمادت ولم تتفبل فعليها إخبار والدها بذلك ..

أتمنى من الله العلي القدير أن يردها إلى طريق الصواب ..

بسم الله الرحمن الرحيم

..

..

بحمد الله ابدا كلامي وبالصلاة على الرسول اعطر انفاسي

صغيرتي العزيزة..

انتي انسانة رائعة فخوفك على اختك وحرصك عليها دليل ايمانك

وحبك للخير

,،

,،

صغيرتي..

اشعر بكل كلمة تقولينها فلقد عايشت الشعور نفسه

مع صديقة مقربة لي وكانت صدمة بالنسبة لي

دعينا نفكر في حل بروية ومن غير عجلة

,،

,،

انتي ذكرتي ان اختك عمرها13سنة

اي انها صغيرة وما زالت تحمل معاني طفولية

تصرفاتها ليست الا مجرد لهو ولعب او كما يقولون طيش

وهي لا تشعر بما قد يترتب على تصرفاتها من نتائج سلبية

فهي تكلمه للتسلية

وتريد تقليد من يكبرها معتقدة ان ذلك مجاراة للعصر

وحتى لاتظهر لصديقاتها انها اقل منهن بل هي قادرة على مجاراتهن

او تقليدالممثلين والممثلات في المسلسلات

ولصحبتها اثر بالغ في ذلك

فمن غير المنطقي ان تكون اختك قد كلمت الشاب من تلقاء نفسها

الا ان كان هناك مؤثر قوي غيّرها

اختك يا عزيزتي ما زالت عجينة طرية سهلة التشكيل

فلا تخافي كثيرا

انت ادرى باختك من غيرها

ولكن لا تتعجلي النتائج اعطي اختك فرصة للتغيير

,،

,،

لذلك انصحك بالتالي:

1.ستكونين انتي صديقتها المفضلة المقربة حاولي ذلك باي وسيلة

تقربي اليها اسأليها عن السبب و الدافع لفعلها وناقشيها بهدوء وانصحيها،بيني

لها خطورة ما تفعله،واسأليها ان كانت ترضى ذلك لاختها.

واخبريها انهم ذئاب كذابون ليس لهم الا الدجل والكذب لاصطياد فرائسهم

وان كنت لا تملكين قدرة على نقاشها

فانصحك ان تكلمي اخا او اختا او خالا او عما هو اكبر منك وله تاثير على اختك

اختاري المقرب لها واطلبي ان يكلمها

,،

,،

2.خوفيها من الله عز وجل وان الله يراقبها ويراها افلا تستحي من خالقها.

,،

,،

3.اعتقد ان المصيبة التي وقعت فيها اختك

هي ناتجة عن صحبة سيئة والله اعلم

عليك ان تنصيحها بان تترك صحبتها الفاسدة وتتمسك بصاحبة الخلق والدين

,،

,،

4.ان كانت راغبة حقا في التعاون معك فعليها ان تترك اي شئ

له علاقة بهذا الذئب :صور،رسائل،هدايا....اي شئ

عليها ان تبتعد عن كل ما يذكرها به حتى وان كان طريقا تمر به

,،

,،

5.وان اصرت على فعلها ولم ترتدع من رب العالمين

فعليك بتهديدها اخبريها انك ستخبري والدك ووالدتك بما تفعله

,،

,،

ولا تنسي ان تدعي لها بالهداية والتوفيق

اسال الله ان يهدي اختك وان يوفقها لكل ما تحبه وترضاه

شكرا خالتو ام محمد

..

..

يسلموووووووووو

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته

::

مامن انسان كامل في هذه الدنيا
فهناك من يُخطئ ولكنه يتراجع عن خطأه
فيعود الى الصواب
وهناك من يستمر على خطأه
فيقع فريسة للهوى والشيطان..~

::

أختي الأحسن أنْ لا تخبري أباكِ بالموضوعِ
و حاوِلي معالجة المشكلة بنفسِكِ

::

إنفردي بِها
و حاولي التقرب منها
و أن تعرفي منها سبب هذا الفعل

::

أختك الآن في سن المراهقة
و لا تعلم ما تفعل..~
و بما أنكِ أكبرُ منها
يمكنكِ تصحيح أخطائها و إرجاعها إلى الصواب و الطريق الصحيح
حاولي مصاحبتها
و عامليها بحذر
ابتعدي عن القسوه وتقربي منها

::

صارحيها بالأمر
و إنصحيها
و قولي لها :
لو أنَّ أباكِ رد على الجوال خلال إتصال هذا الشاب
ماذا سيفعل؟
أتعلمين ما الذي سيخطر بباله؟
أنَّ أمكِ تَخونُه لأن الهاتف لأمِّك
و سيفكِّرُ أن أمكِ تقومُ بِعلاقاتٍ منْ وَرائِهِ
و هل تعلمين عقوبةَ هذا؟
خرابٌ في العائلة
وَ ضياع وَ تشتت شملها

::

ثمَّ حاوِلي إقناعَها عبرَ القصص التي إنتهت بالبنات إلى خرابِ عرضها و مستقبلها و شرفها و ..~
ضحية الذئاب البشرية

::

أخبرها عن حكم هذا العمل شرعاً
و أنَّه يخالف عقيدتنا و ديننا

::

ثم وضحي لها
أن نية هذا الشاب ليست سليمة فلو كان هكذا لدخل من الباب من أوَّله
و فهميها إنها غالية عليكم
و أن هذا الشاب لا يستحق و لو ذرة منها

::

و إذا ما نفع معها الحوار
يمكِنُكِ أَخْدَ الجوال منها
تهدديها أو تخوفيها
و إذا عندك أخ كبير عاقل يمكنك أنْ تكلميه و تشرحي له الأمر
أو أن تأخدي رقم الشاب و قومي بالإتصال به و تهديده

::

أسال الله العلي القدير ان يكتب لك الأجر والخير كله..~
وأن يجنب أُختَكِ طريقَ الشر والردى..~
كان الله في عونك..~
و سترجميع بنات المسلمين في الدنيا والآخرين..~
وأغناهن بالحلال عن الحرام..~

السلام عليكم
انا عمري 17 سنة
و على ما اعتقد من الافضل ان تتقربي من اختك اكثر فهذا ما تحتاجه
و احكي لها عن تجاربك الشخصية حتى تشعر بالامان
ثم اطرحي عليها بعض الاسئلة
و عديها بالامان
و ان شاء الله يكون خير