ابتلاؤنا ليس في قوانا الذاتية. نحن أصلاً عبيد لا قوة ذاتية عندنا، إنما كل بلائنا في قوة استعانتنا بالله.
ففي الرخاء تدرب نفسك على العمل الصالح مع الاستعانة، الجزاء أنك وقت الشدة تعان.
يُتبع ,,
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
ابتلاؤنا ليس في قوانا الذاتية. نحن أصلاً عبيد لا قوة ذاتية عندنا، إنما كل بلائنا في قوة استعانتنا بالله.
ففي الرخاء تدرب نفسك على العمل الصالح مع الاستعانة، الجزاء أنك وقت الشدة تعان.
يُتبع ,,
قال الشيخ:
"ورأيت شخصاً في العشر الأواخر من رمضان بعد صلاة الصبح، وظاهره الصلاح قبل أن يقول:
أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله، شغل الجوال وتكلم إلى أن انتشرت الشمس"!!
هذا الوقت يعتبر وقتاً فاضلاً في الأيام العادية فكيف في رمضان؟
كيف في العشرة الأخيرة؟
كيف وهو في الحرم؟!
يُتبع ,,
قال الشيخ: "فهل مثل هذا يليق بمسلم هجر أهله ووطنه وتعرض لنفحات الله أن يكون بهذه الصفة،
وعلى هذه الحالة؟!"
الجواب: لا، طبعاً، لكن السؤال لماذا يحدث مثل هذا؟
لماذا نجد أنفسنا في الحرم مثلاً ونفتح المصحف بعد ما نقرأ آية أو نقرأ صفحة
نجد نفسنا نتلفت يمين ويسار؟
لماذا لم نعان على أنفسنا؟
يُتبع ,,
لأن العبد من أجل أن يعان لابد أن يعبد الله-عز وجل- (بعبادة الاستعانة)
وهذا يحتاج إلى تدريب إلى زمن ويكون هذا الزمن في وقت الرخاء
تعرّف إلى الله في الرخاء>>( كــ شعبان )
يعرفك في الشدة<<( رمضان )
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
أي والله صدقتي الله يجزاك خير ع التذكير
نحون احوج في هذه الايام الى ربنا من الخلق والجوال
نسأل الله التوفيق
نسأل الله الاعانة والتوفيق والسداد
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
الروابط المفضلة