رحلت العشر الأول ..
ولئن فرطنا فلن ينفعنا بكاء ولا عويل، وما بقي أكثر مما فات ..
فلنري الله من أنفسنا خيرا، ولنعوض ما فات ولندرك ما بقي بالذكر والبر وأنواع العبادة ..
فالله الله أن يتكرر شريط التهاون، وأن تستمر دواعي الكسل ..
فلقيا الشهر غير مؤكدة، ورحيل الإنسان منتظر