.
.


- ستكون نافذتنا هنا عن فاروق الأمة وبعض من أروع مقولاته -




( 1 )




قال رضي الله عنه أصدق كلمة يؤمن بها كبيرنا وصغيرنا في هذا الزمان يوم فتح بيت المقدس


(( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام
فإن إبتغينا العزة بغيره أذلنا الله ))


الموضوع للجميع لنضيف جميعا ً بعض الـ عـُمـَـريـّات ...
.
.

.



(2)

يقول عُمر بن الخطّاب رضي الله عنه:
"لا خير في قومٍ ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبّون النّاصحين"



.

.



(3)
دنياكم
قال الحسن :
(( مر عمر رضي الله عنه على مزبلة فاحتبس عندها ، فكأن أصحابه تأذوا بها ، فقال : هذه دنياكم التي تحرصون عليها )).


.

.

تبعاً لـ (3) ..
رُوي عنه أنه قال رضي الله عنهُ وأرضاه :
"الزهد في الدنيا , راحة القلب والبدن"

.

(4)
قال رضي الله عنه وأرضاه
إن الأعمال تباهت فقال الصدقة : أنا أفضلكن

رحمك الله يا من أعز الاسلام بك

(5)

كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته :
(( اللهم لا تدعني في غمرة ، ولا تأخذني في غرة ، ولا تجعلني مع الغافلين ))

.

(6)

يقول الفاروق : {متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً}

رضي الله عنه وأرضاه هو من أعز الإسلام وخرجنا من مدرسته نرفع راية العزة والكرامة

.

[CENTER]فكرة ممتازة جزاكي الله خير ممكن اقول حادثة فهي بليغة وتدل علي عظمة سيدنا عمر
في يوم من الايام كان سيدنا عمر يتجول في جوف الليل ليطلع علي احوال الرعية فسمع اطفال تبكي وسمع ووجد قدر يغلي وسمعها تقول اشتكي منك ياعمر
تنام م وتتركنا جوعي فقال لها ماذا فيكم قالت اطفالي جوعي ويبكون من الجوع وليس لدي طعام واوقدت علي القدر ماء يغلي حتي ينامو فذهب عمر واتي لها بطحين وخبزه لخ واتي بطعام وايقظ اولادها واطعمهم ثم سالها هل تسامحي عمر قالت ماذا فعل هو انت من ساعدتنا قال انا عمر وانتي لم تاتي الي لاعرف عنك
حالك
فهذا هو عمر الفاروق اتسعت الدول الاسلامية واغتنت وازداد غناها حتي من كان يريد الزواج زوجوه من بيت المال كل محتاج ياخذ من بيت المال وفاض بيت المال من كثرته سبحان الله اذا عدل الحاكم سعدت رعيته اللهم ارزق مصر والدول الاسلامية بحاكم عادل كعدل عمر اللهم ااامين[/CENTER]

ليس عاقل من يعرف الخير من الشر؛بل العاقل
من يعرف خير الخيرين وشر الشرين .

*الفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه

.

رائعات يا أخواتي الحبيبات () أشكر لكن حسن التفاعل وعمر فخور بكن ()
فضلا ً .. لو نواصل الترقيم ونحن نكتب العمريات ، سعيدة بقربكن

ليكن رقم (9)

عزة المسلمين
كتب عمر رضي الله عنه إلى عماله :
(( لا تتركوا أحداً من الكفار يستخدم أحداً من المسلمين )).

رضي الله عنك حيا ً وميتا ً يا صاحب رسول الله .. وسنظل نحمل العزة ومعانيها
وسنفخر بالدين العظيم وبك وبالصحب الكريم حتى يرث الله الأرض ومن عليها ..
.