من يعرف عظمة الله وسعة رحمته لايملك إلا خيارآ واحدآ ( هو حسن الظن برب العالمين جل جلاله )فمن أحسن ظنه بربه تبارك وتعالى كان الله جل وعلا له كظنه بربه وإنني أخاطب كل مبتلى والله إن الله أرحم بك من نفسك وأن الله جل وعلا قادر على أن يغيثك وأن ماأنت فيه هو خيرة الله وخيرة الله لك خير من خيرتك لنفسك
الروابط المفضلة