أقرأ المحنة بوجهها الإيجابي، وأتعلم دوماً كيف أصبر على حلو الحياة ومرّها،
ليكون الحلو بهجة ومتعة،
وليكون المر بناءً ودرساً وتجربة جديدة،
وأكثر ما يؤلم في المحنة ليس وجهها القدري،
فمع الضعف ينزل اللطف، بل الحرمان من حق التعبير والبوح..