أحياناً يشعر الشخص بالملل والضيق خاصة إذا كان يمر بمشاكل لاتنتهي تمر عليه السنوات ويتأمل أن يتخلص منها في يوم من الأيام لكن هذه المشاكل لاتنتهي وهو يعيش في حالة خوف وقلق من أن تعود مرة أخرى بحجمها المروع والمخيف
فيشعر بالإحباط ولايجد طعما للحياة فيخلد للكسل والخمول

رااااائعه
اعجبتيني جدااا
وكأنك فتحتي قلبي وقلت ما فيه

ابعدكِ الله عن الاحباط والملل

بوركتي

درب نفسك على استيعاب المشاكل اليومية؛ وذلك عن طريق استرجاع الذاكرة بأن هذا الموقف المحبط قد ألمّ بك من قبل وأمكن التغلب عليه.. إذن فأنت قادر على التغلب عليه أيضا هذه المرة.



لا تلجأ للتعميم فإن أخفقت في عمل شيء فمن المؤكد أنك ستنجح في غيره، ولا تقم بالتفسير الداخلي لأي موقف محبط مررت به، فإن هذا سوف يزيد من تفاقم المشكلة أكثر وأكثر.

راجع أفكارك باستمرار إن أردت أن تتحكم في سلوكياتك، فربما يحيطها شيء من التوقع السيئ، واعلم أن الأفكار السلبية التي تكونت لديك‏‏ مسبقا هي التي تخلق مشاعرك فمثلا إذا كنت تفكر أن زملاءك في العمل لا يحبونك فهذه الفكرة سوف تجعلك تتصرف معهم بعنف، وسيزيد شعورك بعدم الرغبة في العمل.





تعلم مهارات اجتماعية، وتعرف على هواياتك، ، فهذا سيعزز ثقتك بنفسك.

ليكن إيمانك بالله جل شأنه هو رجاءك في التغلب على كل العقبات والصعاب، وكن حسن الظن بالله وأكْثر من الدعاء والتوكل على الله
أتمنا لكم حياة مليئت بالفرح والأمل بعيدة عن الاحباط

[FONT="Simplified Arabic"][COLOR="Gray"][SIZE="4"][B]كثيراً ما أشعر بحالة من تلك الحالات ..
فالإنسان معرض لها مهما كان ..
ولكن كيف الأهم كيف لي أن أتعدى تلك المرحلة بجرعات أقل ألم ..![/B][/SIZE][/COLOR][/FONT]

السلام عليكم
أخواتي الغاليات بنت الأحرار وسوسو فوفو non كتبت هذه الخواطر تعبيرا عما في نفسي من ضيق وعندما قرأت ردودكن أحسست أن هناك أخوات يشاركونني ويواسوني فسررت وزال الهم
أسعدكن المولى دنيا وأخرة