"الدعوة ليست وظيفة يحتكرها مجموعة محدودة من الناس بل هي رسالتنا جميعا كل حسب وسعه وعلمه
صح عن رسول الله قوله ( بلغوا عني ولو آية).
يا أيها الشباب! يا أيتها الفتيات!
ليكن شعارنا: كلنا دعاة.. كلنا أنصار الدين.. حتى مع تقصيرنا و ضعفنا
وأرجو أن يكون عملنا في الدعوة سبباً من أسباب تصحيحنا لواقعنا ".

هذه المقولة القيمة هي من كتابات الشيخ : أحمد الصويان ، رئيس تحرير مجلة البيان .

^_*

كلنا دعاة فهيا ننطلق )

الأفعال دعوة بل أبلغ من الأقوال , الأخلاق دعوة , الإبتسامة دعوة إن أخلصنا النوايا ^^

نور الغالية
جزاكِ الله خير إضافة قيمة و مُبيّنة
رزقنا الله الإخلاص في القول و العمل ..

اللهم إجعلني مُباركة أينما كنت

بوركتِ إنتقاء مميز

اللهم آمين
إي والله يا غالية هي البركة ما نريدها
و باركك الله يا غالية

جزاك الله خيرا

و جزاكِ الله خير الجزاء

جزاكى الله خيرا اختنا وجعله فى ميزان حسناتك

إن الدعوة إلى الله من خير أعمال المسلم، التي يقوم فيها محتسباً طالباً للأجر من الله؛ فقد جاء في الحديث: ((لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)).
الدعوة إلى الله من عمل الأنبياء والمرسلين، ومن اقتدى بهم من العلماء والمصلحين والدعاة والمربين، فهي مهمة بالغة الشأن لا يعلم قدرها إلا من تعلق قلبه بها وجعلها محور حياته يفكر فيها ليل نهار؛ يبحث من خلالها عن نافذة للأمل أو مخرج من هذا الضيق.
وإذا كانت الدعوة مؤكدة في كل عصر فهي في هذا العصر لازمه ؛ لأن الخبث قد كثر، وابتعاد الناس عن الدين قد ازداد، وأعداء الملة وخصوم الشريعة صاروا يجاهرون بما لم يكونوا يجاهرون به من قبل.