.
في خِضم تهافتِ الأصواتِ و اختلافِ الرؤى و ضبابية المشاهدِ و أفولِ المطالعِ
هُتافٌ يَصْعَدُ إلى العَلياءِ .. ربِّ ، سُوريـا .. رَبِّ ، سوريـا !!
.
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
.
في خِضم تهافتِ الأصواتِ و اختلافِ الرؤى و ضبابية المشاهدِ و أفولِ المطالعِ
هُتافٌ يَصْعَدُ إلى العَلياءِ .. ربِّ ، سُوريـا .. رَبِّ ، سوريـا !!
.
جزاكـ الله خيرا
الروابط المفضلة