أن تتمنّى شيئًا ثمّ يقضي الله فيه على خلاف ما اشتهيتَ وتجدك راضيًا، هو برهانٌ على اصطفاء الله لك يوم أرضاك عنه وجعلك مؤمنًا*
الحياة ماهي إلا دربُ المؤمن لجنّة حفّت بالمكاره،لذا سيمسّكم كدرها وتبكيكم تقلباتها وتوجعكم أكدارها ..
لو كانت الدنيا تأتي على كمال ومانشتهي لما طلبنا الجنه واشتقنا لها
الروابط المفضلة