"لا أضرَّ ولا أقتم ولا أخسر للحياة وفقد لمن عليها ممن مهنتهم الغوص والغور في الأوحال وادعاء السُؤدُد و الكمال والظن أنهم الأصفياء ذوو الإجلال!
إذا سَاءَ فِعلُ المَرءِ سَاءَتْ ظُنونُه وصدَّق ما يعتادُهُ من تَوهُمِ ">من كتاب دنيا من ماء وأرواح كالعطر