إن مفتاح "التوفيق" لخيري الدنيا والآخرة هو "الدعاء" والافتقار، وصدق اللجوء والرغبة والرهبة إلى الله.. ومتى أعطاك الله هذا المفتاح، فقد أراد أن يفتح لك أبواب التوفيق والعطاء.. يقول عمر -رضي الله عنه-: "إني لا أحمل هم الإجابة، وإنما أحمل هم الدعاء، فإذا ألهمت الدعاء؛ فإن الإجابة معه".
الروابط المفضلة