احترز من مفسدات الأعمال؛ لئلا يفسد عملك ويخيب سعيك فلا تحصل على أجر العاملين
ولا راحة البطالين وتفوتك الدنيا والآخرة فمن ذلك الرياء والعمل لمحمدة الناس ،
فإن هذا شرك . ( ابن قدامه المقدسي )