.


إذا جهل أحد عليك بقول أو فعل فأعرض عن مقابلته بجهله
وقابله بما تقابله به إذا كان محسنا فتكسب السلامة والأجر
وحسن الذكر والاتصاف بمكارم الأخلاق وأعاليها .
( السعدي )


.