شاركينا تآلف القلوب في مسابقة .. خلفيات و رمزيات ..{ المؤمن مألفة ~
:
:
جاء الإسلام بالنور المبين ونشر رداء الخير والمحبة على قلوب المسلمين
فتآلفت الأرواح والقلوب برباط الأخوة والمحبة في الله
وانتشر عبق ربيعها في أرجاء الأرض
لتتكاتف الأيادي معًا وتنتظم الصفوف في مسيرها وتتوحّد الخطى
نحو الجنان والفراديس العُلا سعيًا للارتقاء على منابر من نور يوم العرض الأكبر
وطلبًا للتلاقي إخوانًا على سررٍ متقابلين
وهذا هو برنامجنا الرائع عن التآلف بعنوان : المؤمن مألفة
يترقب روائع مشاركتكم وعطائكم في مسابقة
( تآلف القلوب في مسابقة المؤمن مألفة)
نسأل الله أن ينفع بجهودكم ويثيبكم
مُن هُنا، نُطلق مُسابقة / [التآلف]~ لمبدعاتِ الرّيشَة~ بالتعاون مع ركن المصليات
سعياً لنشرِ هذه القيمة ومحاولةً لتطبيقها واقعاً في أيّامنا وحياتِنا.
ضوابِط المشاركَة
-المشاركة بأي نوع من التّصاميم التالية
خلفيات الجوال
البلاك بيري : 360 × 480
الآيفون :480 × 320
جالكسي إس 2 : 800 × 480
جالكسي إس 3 و نوت2 : 1280 × 720
جالكسي اس 4 " 480×270
جالكسي تاب : 640 × 320
خلفية الآيباد: 1024 × 1024
خلفية الآيبود: 320 × 480
HTC One M8 و HTC One و Sony Xperia Z1 و Galaxy Note 3 :
1080x1920
رمزيات واتساب
333×333 أو 300×300
- يتم طرح المشاركات بموضوع منفصِل بالركن
-إختيار صور ملائمة وغير مخالفة للشريعة الإسلاميّة.
-وضع حقوق الموقع lakii.com بالتصاميم.
شاركونا أحبتنا وأمتعونا بروائع ريشتكم المبدعة
:
سيتم إضافة المشاركات المتميزة في صفحة المنتدى في الإنستقرام
lakiischool
تغريدات لتصاميمكم
المؤمنُ غيمةُ محبة تهطل إخاءً وألفةً
فتنتشي الدنيا ربيعًا وجمالاً وبهاءً
:
كلما ازداد المؤمن قُرباً من ربّه ؛
ازداد فيضُ عطائه لإخوانه ،
وسالت أوديته حبًّا لهم بما يحبّ لنفسه
:
يرتقي المؤمن في درجات الإيمان
فيصعد في درجات الخيرية ليكون أنفعهم للنّاس
:
تآلفُ المؤمنين ومحبّتهم شرطٌ لدخول الجنّة
فليبحث كلّ منّا عن تحقّق هذا الشّرط في داخله
:
المؤمنُ فيضُ عطاءٍ لا ينضب
:
تآلفُ الإخوان حدائقُ بهجةٍ تسرّ النّاظرين
وتغيظ الحاقدين
:
المؤمن مجمعٌ لمحاسن الأخلاق ومحضنةٌ للخير والعطاء
:
المؤمن ليّنٌ هيّنٌ سهلٌ ، يألفُ إخوانه ويألفونه
:
إصلاح ذات البين أفضل من درجة الصّلاة والصّيام والصّدقة
:
( أصلحوا ذات بينكم )
وصيةٌ لو طبّقها المسلمون لانصلح حال الأمّة !
:
روعة الأخوّة في تآلف قلوب الإخوان
وقوّتها في تماسكهم كالجسد الواحد
:
اسأل نفسك بصدق :
هل تحبّ لأخيك _في كلّ أمرٍ_ ما تحبّ لنفسك ؟
ثمّ اعرف درجة إيمانك بناءً عليه !
:
المسلمون جسدٌ واحدٌ
تجمعهم محبّةُ القلوب وتآلفُ الأرواح
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة