بِــسم الله الرّحــمن الرَّحيم
و الصَّلاةُ و السَّلام على خيرِ الخَلقِ أجمعين
سَـيِّدنا محمَّد و على أله و صحبهِ أجمعيـن


**


لِأنَّ القُـرآن ضياءُ القُـلوب , و سراجٌ للدّروب ..
أردنا أن يكون لنا معَـه رحلة
ضِياء
نرجُوها مليئةً بالعطاء لقلُوبنـا و قلوبكنّ ()

هنا سندرجُ بإذن الله تفسيرًا لِسُورتَي الفاتحة و البقرة

من كتاب [ أيسر التَّفاسير من كلام العليِّ القدير ]
للشيخ : أبو بكر الجزائري

فمن ستُصافِـحُنا و تـكونُ رَفيقَـةَ رِحْـلتِنا :")