من الظلمات إلى النور - قصص يرويها أصحابها (متجدد إن شاء الله)

[الغزاوى]

---

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.~ . من الظلمات إلى النور .~.
برنامج يعرض في كل حلقة قصة تحول وانتقال من الظلمات الى النور ، من الكفر إلى الإيمان ، يرويها صاحب القصة في جو يحاكي قصته
إنتاج قناة مكة الفضائية



سائلين المولى أن يرزقنا وإخواننا الثبات وأن يتقبل من الجميع هو ولي ذلك والقادر عليه
ضيفنا الاول هو أخونا الفاضل : الفلبيني سلمان فولنتشو
نسأل الله لنا وله الثبات

من الظلمات إلى النور | سلمان فولنتشو - YouTube
إلى قصة أخرى إن شاء الله ...

[الغزاوى]

ضيفنا الثاني هو أخونا الفاضل:
الأمريكي حذيفة عبد الرحيم

نسأل الله لنا وله الثبات

إلى قصة أخرى إن شاء الله ...

[خ ـيآل الإبداع]

رائع أختي الغزاوي اختيارك

الحمد لله أن هداهم ربّي للإسلام

متابعة ممتعة للجميع
راح أحاول اتابع القصص واكيد بتكون ممتعة

بوركتِ أختي

[الغزاوى]

رائع أختي الغزاوي اختيارك

الحمد لله أن هداهم ربّي للإسلام

متابعة ممتعة للجميع
راح أحاول اتابع القصص واكيد بتكون ممتعة

بوركتِ أختي

اسعدني مرورك وتعليقك
بارك الله فيك
موعدنا غدا مع قصة اخرى

[الغزاوى]

ضيفنا الثالث هو أخونا الفاضل: الشيخ الأمريكي يوسف استس
يقول إنه دخل في الإسلام قبل عشرين سنة بسبب قصة عجيبة جدا .. فما هي يا ترى قصته ؟

نسأل الله لنا وله الثبات
... إلى قصة أخرى بإذن الله تعالى ...

[الغزاوى]

ضيفنا الرابع هو أخونا الفاضل : الأمريكي عبد الملك
يقول إنه ولد في أسرة نصرانية وكان أبوه قسيسا وبدأ تحوله نحو الإسلام منذ أن كان صغيرا ..
أترككم مع الفيديو لتعرفوا بقية الحكاية ..

نسأل الله لنا وله الثبات
... إلى قصة أخرى بإذن الله تعالى ...

[الغزاوى]

إلى فرنسا هذه المرة مع أخينا الفاضل : عبد الله استيف
أن يتعلق قلب المسلم بالمسجد فهذا أمر طبيعي واعتاد الناس على رؤيته ... لكن من العجيب أن ترى كافرا يجد راحته وأنسه في بيت الله
وكلما ذهب إلى المسجد ذهب عنه الهم والحزن وشعر براحة عجيبة قادته في نهاية الأمر إلى الإسلام

نسأل الله لنا وله الثبات
... إلى قصة أخرى بإذن الله تعالى ...

[الغزاوى]

ضيفنا السادس هو أخونا الفاضل :

الأمريكي خالد جرين

... الفطرة ...


حديث النفس الخافت الذي لاطالما أيقظت رسائله الغافل وأرشدت همساته التائه في لجة الحيرة والضياع
تسري في الأرواح فتوقظ جذوة الإيمان وتنير درب الحيران
فصول من الفطرة كان أحد أبطالها ضيفنا الأمريكي خالد جرين ذلك الشاب الذي لم تطمس معالم فطرته ولم تهدأ أحاديثها حتى أبدلت حاله وأنارت قلبه
اليكم القصة

نسأل الله لنا وله الثبات
... إلى قصة أخرى بإذن الله تعالى ...

[الغزاوى]

ضيفنا السابع هو أخونا الفاضل :
عبد الله سراج
... عجيب أمر هذا الدين ...
يجذبك إليه بجماله .. بروحانيته .. ببساطة أهله والتفافهم حوله
له قوة جذب مدهشة فهو يتعامل مع البشر عبر تعاليمه ومفاهيمه بصدق وموضوعية
وهم يحبون أن يتعرفوا على هذا الدين وبمجرد تعرفهم عليه يقتنعون بمصداقيته ويعلنون انتماءهم إليه
وما أخونا الفاضل عبد الله سراج إلا واحد من هؤلاء
هو المخرج الفرنسي الشهير الذي عاش في أرقى أحياء فرنسا وتعلم في أكبر جامعاتها و رأى الحضارة الغربية في أوجها
أترككم مع قصته الماتعة مع الإسلام ...

نسأل الله لنا وله الثبات
... إلى قصة أخرى بإذن الله تعالى ...

[الغزاوى]

ضيفنا الثامن هو أخونا الفاضل :

عبد العزيز توجو

غابت النجوم عن سمائه وأبرقت عواصف البلاء في حياته
إلا أن الصبر كان سفيرا للشمس حتى تشرق بنورها ويبزغ ضياؤها
فتكون أمانا للعين المتعلقة بالله بعد إسلامها
عبد العزيز توجو الذي تقلب في النعيم وارتقى حتى صار مشرفا له شأن في بلاده وقسيسا له مريديه في كنيسته
أعلن إسلامه بعد غمضة عين هادئة في منامه وللحديث بقية ...
واليكم القصة

ثبت الله أخانا عبد العزيز وإيانا
... وإلى قصة أخرى بمشيئة الله ...

[حنة]

جزاكي الله خير الجزاء

ونفع بك ورفع قدرك

جعله في موازين حسناتك

[الغزاوى]

ضيفنا التاسع هو أخونا الفاضل :

عبد السلام برنارد

... رحلة إلى الإسلام ...
كثير هم من بحثوا عن السعادة وأفنوا حياتهم في البحث عن الحقيقة علّهم أن يصلوا إلى مبتغاهم
ولكن قصتنا اليوم تتحدث عن شخص بدأ رحلة البحث عن الخالق منذ نعومة أظفاره
برنارد أو عبد السلام الطفل الذي أمضى حياته باحثا عن إجابة لتساؤلاته
قضى وقتا من عمره وهو يبحث عن السؤال الكبير : هل لهذا الكون خالق ؟
قادته تساؤلاته لرحلة طويلة وشاقة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب
واليكم القصة

...وإلى قصة أخرى بمشيئة الله ...

[الغزاوى]

ضيفنا العاشر هو أخونا الفاضل :
جمال آرمونيوس ... الشاب المصري
جُند من أجل محاربة الإسلام والطعن فيه
عاش حياته شماسا وخادما في الكنيسة
وكان يُعَدُّ ليكون قسيسا يدعو أبناء جلدته إلى العقيدة النصرانية
كانت هذه حياته في خط الهجوم الأول على الإسلام
ولم يخطر بباله وهو يقرأ القرآن الكريم ليخرج منه ببعض الأخطاء والملاحظات أن يأسر كلام رب العالمين لبه ويأخذ بمجامع فؤاده
ليصبح داعية إلى الإسلام
...وإلى قصة أخرى بمشيئة الله ...

[الغزاوى]

ضيفنا الحادي عشرهو أخونا الفاضل :
وجدي عكاري ... شاب لبناني
عاش في ظل أسرة مسلمة كأي أسرة كانت ... مسلمة على الهوية فحسب
لا يعرف عن الإسلام شيئا ... لكن كل ما يتذكره أنه من عائلة مسلمة
فقد الهوية الإسلامية وانسلخ منها ... عاش حياة غربية بامتياز ... في شكله وملبسه ... في أكله وفي شربه ... في كل تفاصيل حياته
عاش النمط الغربي وارتضاه أسلوب حياة له فما لبث أن تلاطمت به أمواج الضلال حتى خرج من الإسلام واتبع الديانة البوذية وتاه في ظلمات بعضها فوق بعض
حتى رأى النور من بعيد ...

... لنا عودة بقصة جديدة إن شاء الله ...

[الهِمَمْ ..~]

بارك الله فيكم ونفع بكم

متابعة ..