انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
عرض النتائج 21 الى 29 من 29

الموضوع: إعط الأرنب جزراً لا لحماً " مشاركة قيمة"

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة حنونة خالد عرض الرد
    يجب ان تبني الفتاة لنفسها قبل الزواج اساس متين من الثقة بالنفس واحترام الذات لا يهتز امام الزوج ايا كان .....
    الموضوع لا يخلو من التعود ويعود حتى الى مرحلة ما قبل الزواج اي النشأة والتربية التي تلقتها الفتاة في بيت اهلها
    مطلوب منا كامهات ان نعزز مواطن العزة والثقة بالنفس لدى الفتاة وان تفهم جيدا انها كيان مهم وعمد اساسي من اعمدة الاسرة السعيدة وانها لن تكون مؤثرة في زوجها واولادها ما لم تكن امرأة ذات كيان محترم وشخصية مؤثرة
    أمرأة ذات قيمة في كل شأن وفي كل مقام
    فعلا اللوم ليس دائما على الرجل .. هي المرأة التي تصنع كيانها وقيمتها في بيتها ولدى زوجها واولادها دون ان تنتظر من زوجها ان يقدم لها هذه المكانة على طبق من فضة
    باركك الله على الطرح القيم

    بوركت أختي حنونة خالد على المداخلة المفيدة

    صحيح ما ذكرت أن نشأة الفتاة و تربيتها لها أكبر تأثير على مستقبل حياتها الزوجية
    و أن تكون واثقة من نفسها واعية كل الوعي بدورها و لكن
    ربما تضعف الزوجة أمام زوجهاو تتنازل مرة باسم الحب و مرة من أجل آولادي و مرة......
    فعليها أن تصمد في إثبات و جودها و تضع بصمتها في حياتها فتثبت لزوجها كيانها و أهميتها

    شكرا مرة أخرى

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة اندرولا عرض الرد
    كلامك مفيد جداً اختي ،فمن المهم ان تفهم الزوجه زوجها وطباعه وان كانت تحس أنو لسه مو فاهماه أو طباعه صعبه فعليها ان تسأله مباشرة والحوار. فالحوار اهم عامل للتواصل وفهم الاخر دون لف ودوران.
    مرحبا أختي اندرولا

    نعم عزيزتي عندما نفهم الآخر يسهل علينا التواصل معه و يجنبنا الكثير من المشاكل و الوقت
    كثير من الزوجات تكرر أنها ما فهمت زوجها فعلى من العتب عليها هي أم هو؟
    و أظن سؤال الزوج مباشرة يسبب له إحراجا و ربما لا يكون صريحا
    بينما لو حاولت الزوجة قراءة تصرفاته و تفسير ردات أفعاله لفهمت طبعه

    أشكر لك مداخلتك

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    الموقع
    فلسطين عرب 48
    الردود
    11,530
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • ريحانة الحوار
      • بالعلم نرتقي
      • حوارية مثقفة
    (أوسمة)
    اغلب الرجال ترى في زوجاتها خادمة ومربية لاولاده

    لكنهم في داخلهم يحبوا ويحترموا من تعتبر نفسها اميرة وتتصرف على هذا الاساس

    فالرجل يريد ان يكون ملكا في بيته وفي عين زوجته والملك لا يحتاج الا لاميرة

    وهذا لا يتعارض مع واقع خدمتها له والسهر على راحته ولكنها بنفس الوقت ترى نفسها كبيرة عزيزة تطالب بحقوقها ولا تتنازل

    ابدا عن احترامه لها

    تعطي بحساب وتاخذ بالعدل

    الزوجة عندما تفهم زوجها تتصرف معه بما يسعده

    المشكلة تكمن في ان الرجل لا يريد فهم المراة لانه يعتبر هذا الفهم تكلفا او امرا متعب تترتب عليه عواقب هو لا يريدها

    لانه سيتهب وسيضطر للتنازل والفهم وال وال

    وهذا صعب

    الاسهل ان يعاملها ويعتبرها تماما مثل ابيه وجده ومثل بقية الرجال

    وهي مطالبة بان تقبل هذا وتحترمه وتسعد به ولا تتذمر ابدا

    لان امها وجدتها وسائر النساء يفعلن هذا


    اشعر ان المراة تسير باتجاه الرجل وهو بدوره يبتعد عنها

    حتى انه يرفض ان تتعرف عليه اكثر لان هذا يقلل من امتيازاته

    الرجال جنس اناني " اغلبهم" يعيش من اجل نفسه ولا يرى غيره الا من خلاله


    فمتى تتعلم النساء انها لم تخلق لاجله وان ترفض النظر اليها من زاويته الضيقة فتفتح امامه شباكا يطل عليها

    وان لا تعطيه اكثر مما يستحق فهي اول خطوات اغلاق شباكها


    موضوووع قيم اختي


  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    الردود
    587
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم

    موضوع جميل و أنا أوافقك أن الزوجة يجب أن لا تكون خادمة و مربية و جارية أيضا لزوجها ثم تنتظر في النهاية شكر و عرفان و معاملة راقية لأنها لن تحصل على أي منه
    الواقع أن الرجال معظمهم ناكرين تماما لكل ما تقدمه الزوجه و غير ممتنين لأي شيء مهما فعلت إلا القليل منهم
    و كلامي هذا استقيته من الواقع و من عشرات القصص حولي
    الرجل لا يعجبه أي شيء و يبحث دوما عن النواقص
    فلو كانت زوجته جميلة و دائمة التزين لكنها ليست متفننة في المطبخ سوف يسمعها كلاما ساما عن فلان الذي تطبخ له زوجته كذا و سوف يحدثها ليل نهار عن طبخ أمه و عجين أخته و و
    و ربما كان مستمتعا معها تماما لكنه يريد امرأة سوبر تفعل كل شيء و تظهر في أفضل شكل و هو كالطفل الذي كلما وجد لعبة أراد الحصول عليها

    و مثال آخر عندما يتزوج الرجل و يصبح قلقا و هستيريا لاستعجال الانجاب و يحيل حياة عروسه إلى جحيم و يفسد أجمل شهور في عمر الزواج كله
    و تحمل العروس و تلد و تصبح أما جديدة فيتذمر الرجل لأنها ليست بالجمال و الرونق الأول و لا يبالي من وجود طفل يستهلك وقتها و جهدها و لا يبالي بحقيقة أن جسدها ليس في حالته الطبيعية
    و ينسى أنه الذي كان يريد هذا الطفل بشدة و أن هناك ظروفا مختلفة طرأت في حياتهما
    إنه الرجل الذي يريد كل شيء بلا مقابل و يريد كل شيء في ذات الوقت و لا يعجبه شيء في النهاية

    و من الطبيعي أن الرجل لا يكترث بمشاعر المرأة بنفس القدر و من المستحيل أن يتخيل الرجل مقدار العاطفة لديها لأن طبيعته مختلفة تماما
    و لهذا لا يجب أن تغدق الزوجة كل مشاعرها الفياضة على زوجها و تتوقع بسذاجة أن يبادلها نفس القدر
    بل بالعكس إنها لا تفعل سوى إشعاره بالذنب و أنه ليس عاطفيا أو حساسا مثلها و ربما اتهمها بالتفاهة و السطحية
    و ينطبق الأمر على أي شيء تقوم به الزوجة..لو فاق حدود المعقول فإنه ينقلب ضدها لأنها أبدا لن تجد المقابل و ستظل تنعي حظها مع الزوج الجاحد "شكوى معظم النساء"
    و ليس معنى هذا أن الزوجة لا تحب زوجها أو تقوم بواجباتها بل تحبه و تحسن إليه و تحفظ بيته
    لكنها لا يجب أن تتفانى معه أكثر من طاقتها العاطفية و الجسدية و لا يجب إطلاقا أن تقصر في حق نفسها
    بل تكون معتدلة و متوازنة و لتحكم عقلها أكثر من قلبها في التعامل معه و لتعطي نفسها وقتا و جهدا مماثلا
    و لو وجدته لا يكترث من عاطفة أو جهد تبذله معه فلتوقفه فورا ولو بصورة مؤقته و ربما يؤدي حرمانه الوقتى لأن يستفيق و يدرك قيمة ما كانت تقدمه له و يبدأ في تقديرها و يغير سلوكه معه
    لكن الاستمرار في العطاء من قبل الزوجة و رغم عدم اكتراث الزوج هذا الاستمرار يدمر العلاقة و يدمر نفسية المرأة التي تقف لتسأل نفسها لماذا لا أحصل على شيء بالمقابل؟
    لكنها يجب أن تسأل نفسها لماذا لا أهتم بنفسي و أغدق عليها و لا أنتظر العطاء الخارجي؟ لماذا لا أشعر نفسي بالتقدير و التدليل و ربما وقتها يشعر زوجي بأنني أستحق التقدير و العطاء
    و سأستخدم نفس المثال بالموضوع و أقول أن الأرنب عندما يشبع من الجزر يسأم منه و سوف يرفض أي مقدار زائد و يعتبره جرعة سامة و ليس طعاما
    دمتم بخير

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة . تيوليب*** عرض الرد
    جزاكِ الله خيراً أختي على الموضوع الهادف
    كلامك عين العقل ماشاء الله
    فما يحدث - وكثيراً - هو إستخفاف الرجل بزوجته التي تعطي وتعطي وتنسى نفسها ، ثم تأتي فجاة وتقول له أين المقابل؟
    فتكون صدمتها أنه وعلى غير المتوقع ، جاءت تصرفاتها بنتيجة عكسية وعلى غير ما كانت تتوقع.
    فتلوم زوجها وحده ولا تلوم نفسها انها كانت السبب.
    ويا لحسرتها إن كان زوجها لئيماً لإنطبق عليه : إن أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أكرمت اللئيم تمردا.
    يعني إذا كان من الطبيعي أن يختنق الرجل بفيضان حب زوجته ، فما بالنا إن كان لئيماً؟

    طبعاً لا نلوم هذه الزوجة على سذاجتها ولا نلوم على ( فيضان ) عطائها وإنما نلوم على جهلها بالنفس البشرية ، والتي معظمنا يجهل خباياها.
    ولكننا نتعلم من هنا وهناك ، حتى نفهم - نحن بنات حواء - خفايا الرجل .
    والرجل بكلمة بسيطة يحب دائماً أن يكون متفوقاً على زوجته ، يريد أن يشعر أنه هو من يعطي أكثر وأنها في حاجة دائمة إليه.
    لابد للزوجة أن تمنح زوجها من حبها وحنانها وعطفها ورعايتها ، ولكن كل شئ بمقدار.
    وبناءاً على ردات فعله فالرجال مختلفون .




    نقيس على ذلك علاقاتنا بالآخرين مثل الأصدقاء والمعارف،
    فَمِن الناس مَن لا يقدر عطاء الآخر ، وتفانيه وبذله كل ما في وسعه لإرضائه ،
    فيقابل كل جهوده بالنكران بل ويزهد فيه كثيراً
    حتى أنه صار يُطلق على الإنسان الطيب المعطاء في زماننا هذا عبيط!
    ربما اعطى بدون حدود مثل الزوجة التي تعطي بدون حدود فتخنق زوجها ويزهد فيها ، فكان هذا جزاؤه ممن لا يقدرون قيمة عطائه ،
    لأن كل شئ زاد عن حده إنقلب لضده

    بارك الله فيكِ أختي ووفقكِ للخير

    حياك الله عزيزتي تيوليب و مداخلتك الجميلة

    صحيح عزيزتي فالمرأة جُبِلَت على العطاء و تُعطي الزوج دون أن يطلب و فوق ما يطلب
    فيعتاد على ذلك و يعتبره حقا له واجبا عليها و تنتظر الزوجة أن يبادلها العطاء دون أن تطلب
    و حين تطلب يستهجن ذلك يعتبر أنها نشزت و فقدت عذريتها و حياءها
    و ما عرفت الزوجة آن عليها مهمة أخرى إلى جانب واجباتها نحو زوجها و هو أن تعلمه واجباته نحوها
    و لجهلها بطبيعة الزوج تنتظرمنه أن يكون مبادرا دون أن تسأله و القليل من الأزواج من يبادر
    و حين تٌعَلِّم زوجها كيف يعطيها فسوف يستمتع بذلك و يشعر بقيمته كما يعرف قيمتها
    فمن قوامة الرجل العطاء و أن تتفوق علي الزوجة في ذلك يخل بميزان القوامة

    إستمتعت كثيرا بردك و أسعدني دعاءك. وفقني الله و إياك لما يحب و يرضى

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة monaH عرض الرد
    واذا كان زوجها لايحب ان يتكلم ولايفهم لغة الحوار وبتحاكيه من الشرق بيرد عليها من الغرب
    في بعض الرجال طبعهم غري وعجيب ولا هتعرفي كيف تكو ن المعامله الناجحة معه ..

    شكرا اختي على هذا الموضوع المييز
    لك تحياتي
    أهلا بك أختي منى
    في ظني أغلب الرجال يجتمعون في صفة الصمت مع زوجاتهم في حين تجديهم ثرثارين مع غيرهم
    و هنا بيت القصيد؟ كيف أجعله يتحدث معي كما يتحدث مع غيري؟
    يمكن لك ذلك بأن تفهميه و تعرفيه؟ ليس بأن تسأليه مباشرة و لكن أن تعرفي بالمعاملة و الخبرة
    ما يحب ،ما يكره ، ما اهتماماته، ما هي الأمور التي تشغله و يحب التحدث فيها
    لكي يتكلم معك حدثيه فيما يهمه لا فيما يهمك و بالطريقة التي يحبها
    إذا كان يجيك من الغرب إأتيه من الغرب ووفري على نفسك المشقة
    للرجال أسرار و مفاتيح للقلوب إذا وجدتها ملكته
    و إذا الزوجة لم تفهم زوجها و هي أقرب الناس إليه من ذا الذي يفهمه
    أبذلي جهدا في معرفة طباعه لترتاحي فيما بعد
    و التوفيق من الله سبحانه و تعالى

    أرجوا أني أفدتك و لك مني أرق التحايا

  7. #27
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة قهوه تمر عرض الرد
    موضوع جيد ومفيد تشكري عليه
    بس كيف اتعامل مع زوجي لازم اعمل له الي يريد بدون ان اتحاورا معه
    لو اتكلام قال مالك منئه يعني لازم تعمليه هذا الشيء
    وانا اذا طلبت شيء قال افكر او لا مايحتاج
    يعني شيء يقهر احياناً
    واذا كان اولاده هم الي طالبين يلبي لهم الطلب
    احس انه يفضل ويغلي اولاده اكثر[
    انا مجرد خادمه معتبرني
    دائم احاول ارفع من شأني بس هو في نظره لااتغير احس انه بحتقرني
    اه لاتفتحين المواجع خليها على رب الكون هو الي راح ينصرني
    مرحبا عزيزتي قهوة تمر و آسفة أني فتحت المواجع

    شوفي حبيبتي إذا كان طلبات زوجك من الواجبات فلا موضع للجدال و الخلاف
    ولا تحسسيه بآنك تمني عليه بالعكس سمعيه ما يسره مثلا قوليله هذا أقل من واجبك عزيزي
    اما الأمور اللي يطلبها تحتمل أكثر من رأي و إذا كان زوجك من النوع الذي يعتبر كلمته قرآنا
    فأجيبيه دون نقاش
    و لكن فيما بعد إفتحي الموضوع معاه و قوليله إنك عملتيه كارهة و المرة الجاية لن تعيدي الكرة
    و شوفي رأيه و ردة فعله( الواحدة أدرى بزوجها إن كان متعصب أو غضبي فلتحاول تتجنب الآثار السلبية من موقفها ما استطاعت)
    بالنسبة لطلباتك حاولي تختاري الوقت و الأسلوب المناسبين
    أخي مثلا لما ينهض صباحا لا يقضيلك طلب و لا يرد عليك كلمة صباح الخير أسوء مزاج في الصباح
    بعد الظهر الى الليل آطلبي ما شئت يعطيك عينيه و يحب الاسلوب المباشر في الطلب

    أرجوا آني أفدتك وآسأل الله أن يوفقك و يلين لك زوجك و يسخره لك كما أردت

  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة @ام الخير@ عرض الرد
    اغلب الرجال ترى في زوجاتها خادمة ومربية لاولاده

    لكنهم في داخلهم يحبوا ويحترموا من تعتبر نفسها اميرة وتتصرف على هذا الاساس

    فالرجل يريد ان يكون ملكا في بيته وفي عين زوجته والملك لا يحتاج الا لاميرة

    وهذا لا يتعارض مع واقع خدمتها له والسهر على راحته ولكنها بنفس الوقت ترى نفسها كبيرة عزيزة تطالب بحقوقها ولا تتنازل

    ابدا عن احترامه لها

    تعطي بحساب وتاخذ بالعدل

    الزوجة عندما تفهم زوجها تتصرف معه بما يسعده

    المشكلة تكمن في ان الرجل لا يريد فهم المراة لانه يعتبر هذا الفهم تكلفا او امرا متعب تترتب عليه عواقب هو لا يريدها

    لانه سيتهب وسيضطر للتنازل والفهم وال وال

    وهذا صعب

    الاسهل ان يعاملها ويعتبرها تماما مثل ابيه وجده ومثل بقية الرجال

    وهي مطالبة بان تقبل هذا وتحترمه وتسعد به ولا تتذمر ابدا

    لان امها وجدتها وسائر النساء يفعلن هذا


    اشعر ان المراة تسير باتجاه الرجل وهو بدوره يبتعد عنها

    حتى انه يرفض ان تتعرف عليه اكثر لان هذا يقلل من امتيازاته

    الرجال جنس اناني " اغلبهم" يعيش من اجل نفسه ولا يرى غيره الا من خلاله


    فمتى تتعلم النساء انها لم تخلق لاجله وان ترفض النظر اليها من زاويته الضيقة فتفتح امامه شباكا يطل عليها

    وان لا تعطيه اكثر مما يستحق فهي اول خطوات اغلاق شباكها


    موضوووع قيم اختي

    بوركت عزيزتي أم الخير على المداخلة الجميلة

    نظرة الزوجة لنفسها هي اللتي تحدد نظرة زوجها إليها،
    إذا اعتبرت أنها ملكة في بيتها و تعامل زوجها على هذا الأساس فلن يملك زوجها إلا أن يعاملها كذلك
    و هذا لا يتعارض أبدا مع خدمتها لزوجها و تلبية حقوقه عليها بالعكس هذا ما يجعلها تستحق تاج الملك
    فالسر كله في تلبية حاجاته بالقدر المطلوب
    و ليس التفاني و العطاء اللامحدود و الإحساس بالقهرو الانكسار
    و أن تفهم الزوجة زوجها هو الطريق لسعادته ثم سعادتها
    و هذا ما نهدف له فكيف يسعدها و هو يشعر بالتعاسة معها
    لما تفهم الزوجة زوجها و تعرف كيف تكسبه فستختصر الطريق للوصول إلى قلبه
    و عوض أن تتحمل مشقة السير إليه وحدها ستجدينه يسير إليها ملبيا ليلتقيا في منتصف الطريق
    وعادة ما تحمل الزوجة الهم في فهم الزوج و لايحمل هو عناء ذلك
    لأن الرجل أسهل عليه أن يتزوج أخرى من كل هذا التعب
    فهو يدخل بيته ليرتاح لا ليعمل عمل إضافي في فهم زوجته( أتكلم بلسان الزوج)
    أتعرفين لماذا يخاف الزوج أن تفهمه زوجته؟ لأنها ستتعرف على نقاط ضعفه
    و أن يبقى غامضا بالنسبة لها يكسبه قوة
    أتفق معك أن الرجل أناني لذا نقول للزوجة لا تغرقيه بل إعطيه على قدر ، و خليه يرجع لرشده

    أسعدني ردك و لك مني خالص الود

  9. #29
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الموقع
    بلاد العرب أوطاني
    الردود
    1,551
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متميزة ركن الحلويات
      • عطاء وتميز النافذة الإجتماعية
      • درّة النافذة الاجتماعيه
      • حواريه بارعة
      • بصمة متميزة
    (أوسمة)
    تعقيب كتبت بواسطة eng2008 عرض الرد
    السلام عليكم

    موضوع جميل و أنا أوافقك أن الزوجة يجب أن لا تكون خادمة و مربية و جارية أيضا لزوجها ثم تنتظر في النهاية شكر و عرفان و معاملة راقية لأنها لن تحصل على أي منه
    الواقع أن الرجال معظمهم ناكرين تماما لكل ما تقدمه الزوجه و غير ممتنين لأي شيء مهما فعلت إلا القليل منهم
    و كلامي هذا استقيته من الواقع و من عشرات القصص حولي
    الرجل لا يعجبه أي شيء و يبحث دوما عن النواقص
    فلو كانت زوجته جميلة و دائمة التزين لكنها ليست متفننة في المطبخ سوف يسمعها كلاما ساما عن فلان الذي تطبخ له زوجته كذا و سوف يحدثها ليل نهار عن طبخ أمه و عجين أخته و و
    و ربما كان مستمتعا معها تماما لكنه يريد امرأة سوبر تفعل كل شيء و تظهر في أفضل شكل و هو كالطفل الذي كلما وجد لعبة أراد الحصول عليها

    و مثال آخر عندما يتزوج الرجل و يصبح قلقا و هستيريا لاستعجال الانجاب و يحيل حياة عروسه إلى جحيم و يفسد أجمل شهور في عمر الزواج كله
    و تحمل العروس و تلد و تصبح أما جديدة فيتذمر الرجل لأنها ليست بالجمال و الرونق الأول و لا يبالي من وجود طفل يستهلك وقتها و جهدها و لا يبالي بحقيقة أن جسدها ليس في حالته الطبيعية
    و ينسى أنه الذي كان يريد هذا الطفل بشدة و أن هناك ظروفا مختلفة طرأت في حياتهما
    إنه الرجل الذي يريد كل شيء بلا مقابل و يريد كل شيء في ذات الوقت و لا يعجبه شيء في النهاية

    و من الطبيعي أن الرجل لا يكترث بمشاعر المرأة بنفس القدر و من المستحيل أن يتخيل الرجل مقدار العاطفة لديها لأن طبيعته مختلفة تماما
    و لهذا لا يجب أن تغدق الزوجة كل مشاعرها الفياضة على زوجها و تتوقع بسذاجة أن يبادلها نفس القدر
    بل بالعكس إنها لا تفعل سوى إشعاره بالذنب و أنه ليس عاطفيا أو حساسا مثلها و ربما اتهمها بالتفاهة و السطحية
    و ينطبق الأمر على أي شيء تقوم به الزوجة..لو فاق حدود المعقول فإنه ينقلب ضدها لأنها أبدا لن تجد المقابل و ستظل تنعي حظها مع الزوج الجاحد "شكوى معظم النساء"
    و ليس معنى هذا أن الزوجة لا تحب زوجها أو تقوم بواجباتها بل تحبه و تحسن إليه و تحفظ بيته
    لكنها لا يجب أن تتفانى معه أكثر من طاقتها العاطفية و الجسدية و لا يجب إطلاقا أن تقصر في حق نفسها
    بل تكون معتدلة و متوازنة و لتحكم عقلها أكثر من قلبها في التعامل معه و لتعطي نفسها وقتا و جهدا مماثلا
    و لو وجدته لا يكترث من عاطفة أو جهد تبذله معه فلتوقفه فورا ولو بصورة مؤقته و ربما يؤدي حرمانه الوقتى لأن يستفيق و يدرك قيمة ما كانت تقدمه له و يبدأ في تقديرها و يغير سلوكه معه
    لكن الاستمرار في العطاء من قبل الزوجة و رغم عدم اكتراث الزوج هذا الاستمرار يدمر العلاقة و يدمر نفسية المرأة التي تقف لتسأل نفسها لماذا لا أحصل على شيء بالمقابل؟
    لكنها يجب أن تسأل نفسها لماذا لا أهتم بنفسي و أغدق عليها و لا أنتظر العطاء الخارجي؟ لماذا لا أشعر نفسي بالتقدير و التدليل و ربما وقتها يشعر زوجي بأنني أستحق التقدير و العطاء
    و سأستخدم نفس المثال بالموضوع و أقول أن الأرنب عندما يشبع من الجزر يسأم منه و سوف يرفض أي مقدار زائد و يعتبره جرعة سامة و ليس طعاما
    دمتم بخير
    حياك الله أختي إنج

    أتفق معك أن الزوج لا يعجبه العجب و أمثلتك تصب في هذا و ذلك لأن الرجل بطبيعته يمل بسرعة
    ويريد كل ألوان قوس قزح في سلة واحدة
    و مادام آن الظروف الاجتماعية في وقتنا لاتسمح الا بزوجة واحدة فهو يريد نساء الدنيا في زوجته
    يريدها جميلة حينما يشتاق الحسن ، و طباخة ماهرة حين تصوت المعدة، و مربية حين يتفكر فلذات أكباده،
    و محدثة لبقة حين الاجتماع العائلي ،،،،،،،،و،،،،،،والقائمة تطول
    لذا مهمة الزوجة ليس سهلا في إرضاء ذوقه و إشباع غروره فعليها أن تلعب كل الأدوار بقدر معين
    فماذا يعمل الرجل بحسن المرآة إذا جاع؟و إذا ولدت له لا يعطيها حقا في آن تفقد رشاقتها فهذا من حقه
    لست أبحث عن عذر للرجل و لكن هي محاولة لفهم طبيعته، و حديثنا عن فهم الزوج
    عند ذاك يسهل على الزوجة بذكائها أن تختصر تلك الأدوار في دور يعشقه الزوج و تحاول أن تهذب طبعه
    تعرفين لم تشتكي الزوجات؟ لأنها تبحث عن الدواء قبل أن تعرف موطن الداء و كيف لها ذلك دون أن تفهمه
    الزوجة معطاءة بطبيعتها و عاطفية. و ما عليها إلا توجيه عاطفتها و التحكم فيها
    كما قلت فليكن النصيب الاكبر من عطائها و حبها لنفسها حتى تكتفي ذاتيا و لا تشعر بالاسى من معاملة زوجها
    فالاكتفاء يسهم في توازنها و هذا يساعد في استقرارها و استمرار عطائها لاسرتها
    نحن لا ننادي بحرمان الزوج و لكن أن تعرف احتياجاته و تلبيها لتختصرالطريق
    إعطيه ما يريد بقدر يكن لك كما تريدين

    استمتعت بردك و شكرا لجميل مداخلتك

مواضيع مشابهه

  1. إعط الأرنب جزراً لا لحماً " مشاركة قيمة"
    بواسطة kamer14 في نافذة إجتماعية
    الردود: 28
    اخر موضوع: 09-01-2012, 01:43 PM
  2. صيفنا إبداع: " روضة السعداء"***///سعادة الدنيا والاخرة " التقوى " ***///" ردود قيمة "
    بواسطة الثمال في روضة السعداء
    الردود: 17
    اخر موضوع: 03-09-2011, 03:43 PM
  3. الردود: 22
    اخر موضوع: 02-11-2008, 08:29 PM
  4. زوجك لن يدخل الجنة بسببك " شعار مشاركة قيمة "
    بواسطة نورس المغرب في مواضيع النافذة الاجتماعية المتميزة
    الردود: 80
    اخر موضوع: 10-08-2008, 04:09 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ