الى اين امضي ؟؟ يا ريت اللي يعرف يبعتلي............

[@ام الخير@]

تكلمنا كثيرا عن مشاكل الشباب

والعقبات التي تعترض طريقهم

سالنا انفسنا كثيرا

لماذا ؟؟؟؟؟

بعضنا احتار ولم يعرف الجواب

والبعض الاخر اتهم الجهات العليا" حكومة مسؤولين زعماء جمعيات ومؤسسات"

وبعضنا قالها ببساطه

ضياااع الهدف

الهدف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل يوجد هدف؟؟؟

وهل يحق لهذا الجيل ان يكون له هدف؟؟؟؟

خاصة وان الوضع الحالي يبشرنا بعدم تحقيق الاهداف

فلماذا نضع امام اعيننا هدف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انه اليأس والاحبااااط

فهل يسمح لنا ربنا جل وعلا ان نيأس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بل هل كان هناك دعوة لو ان الرسول عليه الصلاة والسلاام شعر باليأس ولم يكمل دعوته ؟؟؟

قال تعالى :

"... ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون "

نرجع لموضوعنا

ما دام الامل في التغيير موجود

فلا يجب ان يكون الهدف مفقوووود

وان تعددت الاهداف فانها تكتمل فكل منا يبني في اتجاه ويحلم في

مشروع ومعا نكون قد بنينا مجتمعا مثالي لكنه ما زال في طور الحلم .

طيب

حلمنا ووضعنا اهداف واهداف

لكن الوضع لم يتغير

وفي بعض الجوانب ازداد سوءا

هنا

وهنا فقط

يظهر

القادة

والابطال

والمصلحين

فهؤلاء لا يرضون الاستسلام والرضوووخ

وضياااع احلامهم وامالهم

وبالتالي مستقبلهم ومستقبل اولادهم

بل يشمروا عن سواعدهم

ويشحنوا طاقاتهم

وتبدأ عملية االتفكيررررررررررررررررر

نعم

نفكر اولا

نقلب الفكرة يمينا وشمالا

نناقش جميع الامكانيات

وسبل تحقيقها

فان صابت فالحمد لله

وان خابت نفكر في اخرى افضل منها

ولا تنسى ان تحمد الله ايضا

لا تكون كمن قال"

جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت

...

...

...

كيف جئت؟كيف ابصرت طريقي؟...لست ادري!

فتلك عقول فارغة لا تكلف نفسها عناء البحث والتفكيرررررررر

اخوتي الكرااام

هلموووا لنضع لانفسنا اهدافا

ونحدد مدة زمنية تقريبية لتحقيقها

ثم نحاول ونسعى ونبحث عن سبل لتحقيقها

فان فشل واحد فالنجاح حليف الثاني

ان شاء الله

هي

دعوة تبناها الاسلام وحث عليها

قبل ان يكون مطلبا عند دعاة الفكر والتقدم والتطور

فهل حددتم اهدافكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل حاولتم تنفيذها في ارض الواقع؟؟

وهل تحقق منها شيء؟؟؟

بقلمي " نشر اول مرة - 10-30-2007 - 12:36 AM "

[لآلئ الجُمان~]

:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,‘

حيّاكِ الله أختنا الحبيبة أم عمر وفاطمة
رائع طرحكِ..ماشاء الله
:
:
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً{2} وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً{3})

ما أجمل أن يحدد الإنسان أهدافه ويسعى لأجل تحقيقها
ويسأل الله التوفيق بها
فلنكن ذوات همة وعزيمة
ونجتهد لأجل أن نُحقق المراد من الأحلام
ونطبق على أرض الواقع ماذا يجب أن نفعل
نحدد النقاط ومن ثم نبدأ بالتنفيذ
دون تقييد بفكر من وسوسه شيطانية تقول
لا تتمكن
لن تستطيع
لا تكمل
ستتعثر
نجعل الأمل أمامنا وبأعيننا نرى المستقبل أروع
ربما نتعثرفي البدء لكن بد من السعي من جديد والتخطيط من أجل البناء
بناء الأفكار وارتقاء سلم المجد درجة درجة
حتى تحقيق المُراد بأعلى الدرجات
وذلك يكن بتوفيق من الله
فالتوكل على الله خير دافع للتقدم إلى الأمام
:
قال تعالى
{ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ }آل عمران159
:
غاليتي
نحب أن نرى بصمات قلمكِ دائماً في الحوار
فلا تحرمينا سعادة تدخل لقلوبنا بتواجدك
:

[أمل وضياء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

بورك في قلمك أم عمر

الإفتقار للتخطيط ورؤية الأهداف بعين ثاقبة هي
أحد المعوقات للبعض ..
البعض يخطط لرحلة من أولها لآخرها ولكنه يعجز عن التخطيط لحياته
لأنها ستأخذ منه + تفكير + وقت + تنفيذ .
لن يعلو شأن الأمة وهذا ديدن أهلها .

تحديد الهدف .. ماذا أريد ؟
يفتقده البعض شباب وفتيات لأنهم بالأصل
أفتقدوا الثقة في النفس والإستعداد للتنفيذ .
الحياة جميلة إذا وجدنا فيها أهدافاً مرسومة نتعب لأجل الوصول لتحقيقها
لا أن نتمناها وننتظر أن تقدم لنا على طبق من ذهب ..
لنستعن بالله ونطلب منه التوفيق لتحقيقها
ونستعين بأهل الخبره لتحقيقها ومجالسة أهل الطموح فلهم من تحقيقها
نصيب في رفع الهمه ومارأيت أجمل من قصص الناجحين في حياتهم
إلا خيراً ..

دمتِ بعطاء ()

[ندية الغروب]

’,

وعليكِ منَ الله أطْيب سلام ورحماتُه تغْمركِ
وحيّاكِ الله يا حبيبة ... يا مُشْرقة الأماكنَ وأهْلها

:

منْ منْطلقات الدّين الإسْلاميّ وجود هَدَف لكلّ إنْسان
لأنّ السّاعي في ربوعِ هذه الدّنيا لابد منْ وجودِ هدفٍ له
يمْشي خطاهُ فيهِ ثابتاً ليحقق ما يصْبو إليْه ...

حتى ذاكَ الذي قتل 99 شخصاً وأكْملها بـ 100 لمْ ييأس
منْ رحْمةِ الله باحثاً عنْها رغْمَ كل الذي فعل ...

لكنّ بعْض الأشْخاصِ اليوْْم ييأسون لأنّه يعتقدون
أنّ تحقيق الهدف لابد وأن يكونَ سريعاً ...
أي أنّهم يرغبونَ في تحْقيقهِ بسرعةٍ منْ دونِ صبر ...
فييأسون ويتراجعونَ عنْ أهْدافهم
شيئاً فَ شيئاً ....

باركَ الله فيكِ يا غالية
ونفعنا وإياكِ بقلمكِ السلسِ الطّيب

’,

[مسافر زادة الخيال]

جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت


...


...


...


كيف جئت؟كيف ابصرت طريقي؟...لست ادري!

شكرا أم عمر وفاطمة على الطرح لكن خلينى اختلف معك على هذة اللفظةالكفريةالتى ةوضعتيها نقلا بحسن نية فكلنا جميعا كمسلمين نعلم اننا جئنا بقدر الى هذة الحياةوان الله السبب فى وجودنا وهذا امر يطول شرحةلذلك اطلب منك الدخول وحذف هذة العبارة اختى الشباب هم السبب فى الضياع وانا من الشبابطلكن انظرى الى حال الشباب من عمر 15 سنةفلا نقولى خريجى الجامعات وان البطاله السبب وغلاء المعيشة فهل يرضيك حال الفتى فى من عمر 12 الى 18 سنة هل يرضك ما يلبس فى الشارع من قصات شعر و بيوت نحل على راسةوسلاسل فى يدية وعنقة واغانى صاخبة فى الشوارع وعدم احترام الكبير والسب علناواذا دخلو المسجد لا تجدى من اغلبيتهم الوقار بل الضحك والهرج والمرج داخل وخارج المساجد وينشغلون بالافلام والمسلسلات اى حاكم يستطيع ان يحكم مثل هذة العقول اذا الحاكم وجد الرعية صالحة صلح أمر الحاكم لماذا نريد ان يكون الحاكم صالحا ولا نراعى الله فى تربية ابنائنا لماذا نريد الحاكم يحكم بشرع الله والشباب لايمسى عى شرع الله الا من رحم ربى لو تكلمت كثيرا لأوضحت ان السبب من البيوت والتربية لكن لضيق وقتى احببت اضع فقط كلمة وبصمة فى موضوعك

[@ام الخير@]

:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,‘

حيّاكِ الله أختنا الحبيبة أم عمر وفاطمة
رائع طرحكِ..ماشاء الله


بل الاروع هو حضورك المتلألئ اختي

:
:
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً{2} وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً{3})

ما اعظمها من ايات وما اعظم ما تحمله من معاني

ما أجمل أن يحدد الإنسان أهدافه ويسعى لأجل تحقيقها
ويسأل الله التوفيق بها
فلنكن ذوات همة وعزيمة
ونجتهد لأجل أن نُحقق المراد من الأحلام
ونطبق على أرض الواقع ماذا يجب أن نفعل
نحدد النقاط ومن ثم نبدأ بالتنفيذ
دون تقييد بفكر من وسوسه شيطانية تقول
لا تتمكن
لن تستطيع
لا تكمل
ستتعثر

تلك المثبطات يعطيها البعض حجما اكبر من حجمها

يسمع لها ويصغي

حتى ان يذوتها داخله


فان اراد الاقدام على مشروع او فكرة


سيطر عليه احساسه بعجزه



فيموت اي طموح قبل ان يرى النور

نجعل الأمل أمامنا وبأعيننا نرى المستقبل أروع
ربما نتعثرفي البدء لكن بد من السعي من جديد والتخطيط من أجل البناء

بناء الأفكار وارتقاء سلم المجد درجة درجة
حتى تحقيق المُراد بأعلى الدرجات
وذلك يكن بتوفيق من الله

اكثر ما يعجبني في الانسان اصراره


عندي طفلة في روضتي

تصر على المشاركة في العاب التفكير الخاصة بجيل

4 سنوات وهي 3

وتحاول وتحاول

تسال وتستفسر وتطلب المساعدة

لكن بحدود

وترفض ان تستسلم او ان تسمع كلام صديقاتها

" ما بتعرفي لهاي اللعبة تعالي عنا احسن"


ولا تغادر اللعبة الا بعد ان تنجح...

امثالها بناة حقيقيون لمجتمعنا

فالتوكل على الله خير دافع للتقدم إلى الأمام
:
قال تعالى
{ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ }آل عمران159

نسال الله ان نكون منهم

:
غاليتي
نحب أن نرى بصمات قلمكِ دائماً في الحوار
فلا تحرمينا سعادة تدخل لقلوبنا بتواجدك
:

بل السعادة تغمرني لدخولي العام ورؤيتي لاسماء

لا تمل من نشر الحق والخير لنا


وتزداد سعادتي برؤية ردك هنا

فلا تحرميني منه

[zineb gharbia]

جزاك الله خيرا غاليتي أم عمرو وفاطمة
على هذا الموضوع الذي يطرح إشكالية ضخمة ،
وهي إشكالية التخطيط وتسطير الأهداف
ورسم الخطوات والوسائل المؤدية إليها .

يرتبط وضع الأهداف بالصورة التي لدينا عن النجاح ،
وفي ظلّ الظروف الراهنة ،
والتي تغلب عليها المحبطات والمثبّطات ،
نجد الناس يخبطون خبطا ،
هم يشتغلون لكن دون نقط ارتكاز :
أريد القيام بالعمل كذا لتحقيق الهدف كذا ؛
ولذلك يلزمني الوسائل والأدوات كذا .
هذا ما ينقص الكثير من أعمالنا
سواء كنا أفرادا أو مؤسّسات .
وأنت أختي في ميدان اشتغالك
تعلمين أنّ أيّ نشاط تعليمي أو تربوي
ـ من مرحلة الروضة إلى الجامعة ـ
لا يمكن أن ينجح ما لم نقم بعملية تشريحية
للفعل التعليمي ـ التربوي
ونحدد الأهداف ونخطط لتحقيقها ،
والأمر يسري على جميع قطاعات الحياة .
لا نجاح بدون تخطيط ،
ولا تخطيط بدون أهداف
وفقك الله .

[@ام الخير@]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

هلا باختي الكريمة

بورك في قلمك أم عمر

وفيكِ بارك المولى

الإفتقار للتخطيط ورؤية الأهداف بعين ثاقبة هي
أحد المعوقات للبعض ..
البعض يخطط لرحلة من أولها لآخرها ولكنه يعجز عن التخطيط لحياته
لأنها ستأخذ منه + تفكير + وقت + تنفيذ .
لن يعلو شأن الأمة وهذا ديدن أهلها .

يظن البعض ان تحقيق الاحلام والامنيات لا يحتاج

الى تعب وجهد وارهاق وان قبله ان عائق فانه

يتخلى عن حلمه ويدعي العجز


وهذا كما قلتِ اختي ان استمر الوضع كما هو فلن تقوم لامتنا قيامة

تحديد الهدف .. ماذا أريد ؟
يفتقده البعض شباب وفتيات لأنهم بالأصل
أفتقدوا الثقة في النفس والإستعداد للتنفيذ .
الحياة جميلة إذا وجدنا فيها أهدافاً مرسومة نتعب لأجل الوصول لتحقيقها
لا أن نتمناها وننتظر أن تقدم لنا على طبق من ذهب ..
لنستعن بالله ونطلب منه التوفيق لتحقيقها
ونستعين بأهل الخبره لتحقيقها ومجالسة أهل الطموح فلهم من تحقيقها
نصيب في رفع الهمه ومارأيت أجمل من قصص الناجحين في حياتهم
إلا خيراً ..

صدقت اختي

فللرفقة الصالحة تاثير وللرفقة الطموحة تاثير واضح

لانهم يعينوه ويصبروه

ورؤيته لانجازاتهم يجعله يتساءل: بماذا اختلف عنهم لافشل

وانا اواجه نفس ما يواجهوا فلم لا انجح مثلهم؟؟

دمتِ بعطاء ()

ودام حضورك المميز

اسعدني جدا ردك اختي الكريمة

[ورد على ورد]

ما شاء الله ام عمر سلمت وسلمت يداك
مصيبة المصائب ان نعيش بلا هدف والاكثر منها واشد اصابة ان نفقد الامل في الوصول الي ما نريد اذا حدث وفشلنا
الاصرار صفة يمتلكها العظماء واصحاب العقول المتحركة وهي عكس العقول المتحجرة
لا يؤثر في عضدها كثرة الاصابات على الطريق ما دام يرى بعينه اهدافه
واكبر مثال لنا الحبيب المصطفي والويلات الذي ذاقها من قريش واهل الطائف عندما دعاهم
ومع ذلك لم يجب جبريل عليه السلام عندما قال له انه اذا طلب منه ان يطبق عليهم الاخشبين لفعل
لقد كان الهدف امامه واضح وضخم وعظيم الا وهو الايمان فتحمل واصر على هدفه
حتى مشت جزيرة العرب كلها في درب الايمان
بارك الله فيك ام عمر الحبيبة

[@ام الخير@]

’,

وعليكِ منَ الله أطْيب سلام ورحماتُه تغْمركِ
وحيّاكِ الله يا حبيبة ... يا مُشْرقة الأماكنَ وأهْلها


هلا والله باختي الكريمة ساحرة القلب والعقل

:

منْ منْطلقات الدّين الإسْلاميّ وجود هَدَف لكلّ إنْسان
لأنّ السّاعي في ربوعِ هذه الدّنيا لابد منْ وجودِ هدفٍ له
يمْشي خطاهُ فيهِ ثابتاً ليحقق ما يصْبو إليْه ...

نعم اختي وقد بين لنا تعالى هدف راقٍ وسامٍ وهي

سبب الخلق العبادة

فاين من حققها او في طريقه لتحقيقا

حتى ذاكَ الذي قتل 99 شخصاً وأكْملها بـ 100 لمْ ييأس
منْ رحْمةِ الله باحثاً عنْها رغْمَ كل الذي فعل ...


حقق هدفه ولم تغره الظاهر

لكنّ بعْض الأشْخاصِ اليوْْم ييأسون لأنّه يعتقدون
أنّ تحقيق الهدف لابد وأن يكونَ سريعاً ...
أي أنّهم يرغبونَ في تحْقيقهِ بسرعةٍ منْ دونِ صبر ...
فييأسون ويتراجعونَ عنْ أهْدافهم
شيئاً فَ شيئاً ....


وهنا ياتي دور الاهل والمربين

فلم لا يكون برنامجنا القادم مساعدة اولادنا على فهم ذواتهم


وتعليمهم كيف يحققوه

باركَ الله فيكِ يا غالية
ونفعنا وإياكِ بقلمكِ السلسِ الطّيب

’,

طيّب الله حياتك وانار دربك

اسعدني تواجدك اختي



بوركتِ اختي

[كوني طيبة]

من عاش بلا هدف كمن لا عيش له
كتلك البهيمة التي خلقها الله بفطرة معينة
ومع ذلك فلها اهميتها وهي خدمتنا نحن البشر

ماعلى المرء الا ان يتوكل على الله ويضع خطة لحياته

يكفي بها رضى خالقه و يكفي بها شر الدنيا
وليرضى بما كتبه الله له ليسعد في الدارين
ولايجب ان ينسى

قوله تعالى :
"... ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون "


اشكرك اختي على الموضوع القيم
جزاك الله خيرا

[@ام الخير@]

جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت


...


...


...


كيف جئت؟كيف ابصرت طريقي؟...لست ادري!

شكرا أم عمر وفاطمة على الطرح لكن خلينى اختلف معك على هذة اللفظةالكفريةالتى ةوضعتيها نقلا بحسن نية فكلنا جميعا كمسلمين نعلم اننا جئنا بقدر الى هذة الحياةوان الله السبب فى وجودنا وهذا امر يطول شرحةلذلك اطلب منك الدخول وحذف هذة العبارة

بالنسبة للحذف اخي فهو امر لا املكه

وحضرتك فهمت انها فكر لكل ضال اما نحن المسلمين ففكرنا اكثر وضوحا " هذا المفروض"

وما اتيت بتلك الكلمات الا لتحذير اخواتنا واخوتنا من الفكر المتخبط

وتوجيههم للفكر الحق

اختى الشباب هم السبب فى الضياع

عذرا اخي
كيف ذلك ؟؟؟

انا لا اعفيهم من المسؤولية لكني ايضا لا اضع اللوم كله عليهم

والا فاين دور التربية في توجيه الابناء ومساعدتهم وتدريبهم منذ الصغر على

وضوح الهدف؟؟

وانا من الشبابطلكن انظرى الى حال الشباب من عمر 15 سنة

وهذا هو الجيل الذي يحتاج لدور اكبر من الاهل

فلا نقولى خريجى الجامعات وان البطاله السبب وغلاء المعيشة فهل يرضيك حال الفتى فى من عمر 12 الى 18 سنة هل يرضك ما يلبس فى الشارع من قصات شعر و بيوت نحل على راسةوسلاسل فى يدية وعنقة واغانى صاخبة فى الشوارع وعدم احترام الكبير والسب علناواذا دخلو المسجد لا تجدى من اغلبيتهم الوقار بل الضحك والهرج والمرج داخل وخارج المساجد وينشغلون بالافلام والمسلسلات اى حاكم يستطيع ان يحكم مثل هذة العقول اذا الحاكم وجد الرعية صالحة صلح أمر الحاكم لماذا نريد ان يكون الحاكم صالحا ولا نراعى الله فى تربية ابنائنا لماذا نريد الحاكم يحكم بشرع الله والشباب لايمسى عى شرع الله الا من رحم ربى لو تكلمت كثيرا لأوضحت ان السبب من البيوت والتربية لكن لضيق وقتى احببت اضع فقط كلمة وبصمة فى موضوعك

هو حال لا يرضى به اي مسلم

وهو نتاج تربية خاطئة

واهمال من الشاب نفسه فهو لا يفكر في جدية في مستقبله


ولا يبالي الا بتوافه الامور

اما العقبات فهي مجرد عقبات

يمكننا ببساطة ان نتخطاها


او بصعوبة لا يهم

المهم ان نحاول ونحاول

وان لم ننجح نلجأ لاتجاه اخر يناسبنا



بوركت اخي

[سمو الحياة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أم عمر
موضوع هام وذا فائدة قيمة...

:

العجب أن نرى الركون والسكون في شبابنا وفتياتنا وديننا يأمرنا بطلب العلم
ويأمرنا بالقراءة ويأمرنا بالسعي في الأرض ويأمرنا بالتدبر والتفكر في كل ماحولنا
هناك شباب يفخر بهم الأمة فهو ساعون جادون في طلب العلم والعمل
رسموا أهدافهم ويعملون على تحقيقها...

وهناك من لا يحاول ولا يدرك هدفه في الحياة ..بل هناك من يظن أن الحياة
أكل ونوم وعادة اعتادها يمشي بلا هدف ولا يخطط لشيء
ولا أعلم أين الخلل وما السبب الذي جعلهم هكذا؟؟

لمَ فقدَ شبابنا الهدف الذي يسعون لأجله ...لمَ اختاروا الركود وأحبوا الراحة
وقعدت عزائمهم عن العمل أي كان نوعه ؟؟
:

البعض يأس من فرصة الحصول على عمل والآخر أراد تحقيق الوصول السريع وتحقيق حلمه بين يوم وليلة..والبعض انسلخ من هويته وأراد أن يكون نسخة مقلدة فأصبح مستغرباً ...
ومع كل مانراه لا يعني أنهم هم الأمة كلهم
بل هناك من يسعى سعياً جاداً وسيثبتون وجودهم وتشع أنوارهم لأنهم المخلصون
:
جزاك الله خير الجزاء
بارك الله فيما قدمته ونفع به
:

[@ام الخير@]

جزاك الله خيرا غاليتي أم عمرو وفاطمة
على هذا الموضوع الذي يطرح إشكالية ضخمة ،
وهي إشكالية التخطيط وتسطير الأهداف
ورسم الخطوات والوسائل المؤدية إليها .

يرتبط وضع الأهداف بالصورة التي لدينا عن النجاح ،
وفي ظلّ الظروف الراهنة ،
والتي تغلب عليها المحبطات والمثبّطات ،
نجد الناس يخبطون خبطا ،
هم يشتغلون لكن دون نقط ارتكاز :
أريد القيام بالعمل كذا لتحقيق الهدف كذا ؛
ولذلك يلزمني الوسائل والأدوات كذا .
هذا ما ينقص الكثير من أعمالنا
سواء كنا أفرادا أو مؤسّسات .

وهذا من اهم اركان نجاح اي عمل

البعض تدفعهم رغبتهم بالعمل اي عمل لترك التخطيط

ولكن هؤلاء لا نراهم قد تميزوا ونجحوا

بل يبقون في مكانهم يتخبطون وممكن جدا يتذمرون لسوء حالهم

يستفسرون كيف لزميلهم في العمل ان يفوقهم مكانة وقد عملوا سويا يوما ما

وأنت أختي في ميدان اشتغالك
تعلمين أنّ أيّ نشاط تعليمي أو تربوي
ـ من مرحلة الروضة إلى الجامعة ـ
لا يمكن أن ينجح ما لم نقم بعملية تشريحية
للفعل التعليمي ـ التربوي
ونحدد الأهداف ونخطط لتحقيقها ،
والأمر يسري على جميع قطاعات الحياة .

وهذا ما نعمل عليه في الروضة مثلا

فنضع خطة سنوية وشهرية واسبوعية ويومية

ونختار اساليب وفعاليالت لتحقيق تلك الاهداف

ثم نقيم عملنا يوميا واسبوعيا وشهريا وسنويا

لنرى ما حققنا وما كان سليما او خاطئا


فربما اردنا ان نعلم الطفل عن الوعي الصوتي

فان لم نحسن اختيار الوسيلة الملائمة لكل

طفل بحسب قدراته وامكانياته

فاننا بلا شك لا ننجح

وهذا هو التخطيط


وكذلك الامر لحياتنا الشخصية

فنحدد الاهداف ونضع اسس لكيفية تحقيقها

ومهم جدا التقييم لكل مرحلة

لان ليس كل ما نخطط له يوافقنا وينجح

لا نجاح بدون تخطيط ،
ولا تخطيط بدون أهداف
وفقك الله .

كلام سليم اختي

نسال الله التوفيق لشبابنا وبناتنا



وجودك زادني شرفا وسعادة

نورتيني اختي

[مسافر زادة الخيال]

هو حال لا يرضى به اي مسلم

وهو نتاج تربية خاطئة

واهمال من الشاب نفسه فهو لا يفكر في جدية في مستقبله

ولا يبالي الا بتوافه الامور

اما العقبات فهي مجرد عقبات

يمكننا ببساطة ان نتخطاها

او بصعوبة لا يهم

المهم ان نحاول ونحاول

وان لم ننجح نلجأ لاتجاه اخر يناسبنا

بوركت اخي

هذة العبارة سيدتى دائما الشيخ محمد حسان يستعيذ من كاتبها
وقال انها فيها كفر صريح ان من كتبها لا يعرف من اين جاء
ولا يعرف سبب وجودة والله قال(انما خلقت الجن والانس ليعبدون)
فهى رد كافى على تلك الكلمات

ام دور الشباب فالبيت مسئول اولا واخرا الوالدين هما السبب

اعطينى شعبا تقيا خالصا لن يرضى بحاكم ظالم ولن يستمر الحاكم الظالم معهم

هناك دولة يحكمها رجل خير لكن للاسف شعبها الا من رحم ربى فى معاصى
كبيرة للاسف فهل الحاكم الصالح يصلح حال بلد صعب جدا

لكن الشعب الصالح من السهل ان يصلح حال الحاكم

وجزاكى الله خيرا